مقالتى الأسبوع الفائت فى جريدة «الوطن» بعنوان «الدائرة الإثيوبية ومفاوضات سد النهضة» كانت هى آخر مقالاتى عن سد النهضة ولن أكتب فى هذه القضية مرة ثانية.
من الثابت علمياً أن أقصر مسافة بين نقطتين عبارة عن خط مستقيم، ففى السفر مثلاً أقصر طريق بين نقطة البداية ونقطة الوصول هو السير فى خط مستقيم من بداية المسار
بعد سنة ونصف من الاجتماعات المتتالية للجنة الثلاثية، وبعد تدخل وزير الخارجية المصرى وحضوره اجتماعين متتاليين من هذه المباحثات الماراثونية، تم اتفاق بين مصر
هذا هو عنوان مقال مجلة «ساينس» الدولية العريقة لكاتبه إيريك ستوكستاد بخصوص أزمة سد النهضة، والذى جاء فى أربع صفحات كاملة نصفها كانت لصور عن السد
استمرت المقابلة التليفونية مع مجلة «سينس» الدولية حول تداعيات سد النهضة، حيث سألنى إيريك ستوكستاد، مراسل المجلة
فوجئت يوم الأربعاء 17 فبراير 2016 برسالة إلكترونية من السيد إيريك ستوكستاد، مراسل مجلة سينس (Science Magazine)
مجموعة حوض النيل تكونت فى بدايات عام 2012 بعدد من أساتذة جامعات القاهرة وعين شمس وأسيوط وبنى سويف والإسكندرية فى تخصصات هندسة وإدارة المياه والسدود والجيولوجيا
مع التعثر المتواتر لمباحثات سد النهضة، ومع ارتفاع بنيان السد يوماً بعد يوم، أصبحت مخاطر التداعيات الوخيمة للسد على مصر على وشك دق الأبواب.
مجموعة حوض النيل تكونت فى بدايات عام 2012 بعدد من أساتذة جامعات القاهرة وعين شمس وأسيوط وبنى سويف والإسكندرية فى تخصصات هندسة وإدارة المياه
بعد عشرة اجتماعات للجنة الثلاثية كان آخرها فى نوفمبر 2015، وبعد إهدار ستة عشر شهراً متصلة