3 حوارات مع «طالب» و«مدرس» و«إدارى»

كتب: مها البهنساوى

3 حوارات مع «طالب» و«مدرس» و«إدارى»

3 حوارات مع «طالب» و«مدرس» و«إدارى»

«طالب» و«مدرس» و«إدارى»، مثلث يبدو فى ظاهره بسيطاً ولكنه يمثل أساس العملية التعليمية فى مصر، بمجرد طرح مبادرة تحمل شعار تطوير التعليم حتماً ولا بد أن ما تنص عليه القرارات أو المبادرات سيكون له تأثير مباشر على الثلاثة أضلاع على السواء، كل ينظر لمشكلات التعليم من وجهة نظره، وكذلك كل فئة منهم لها رأى ربما يختلف عن الآخر فى رؤية المبادرة القومية للتعليم التى طرحها الرئيس عبدالفتاح السيسى، أمس الأول، فى الاحتفال بعيد العلم، والتى أعلن من خلالها عن مشروعات مقسمة على ثلاث مراحل؛ قصيرة، ومتوسطة، وطويلة المدى، اتفق الجميع على الهدف الرئيسى من المبادرة، وهو تحسين التعليم فى مصر والارتقاء به بشكل أو بآخر، ولكن اختلفت الآراء حول بعض البنود ومدى الاكتفاء بما تضمنته المشروعات التى أغفلت بعض الأزمات الحالية بشكل ملحوظ، وركزت أكثر على مرحلة ما بعد التعليم الأساسى. وفعلياً فى الوقت الراهن من مشكلات وأزمات لم يلتفت إليها أحد إلى الآن رغم خطورتها، ومن أهمها بدء العمل من خلال أكاديمية المعلمين التى هدفها تدريب القائمين على العملية التعليمية ليقدموا أفضل ما لديهم للطلبة والطالبات فمن خلال عملها فى المجال التعليمى على مدار أكثر من 40 سنة لمست من خلالهم مشكلات التعليم ترى أن هناك مشكلة وفجوة كبيرة بين الطلبة وما يحتاجونه والمدرسين، بالإضافة إلى عدم وجود حل فعلى لمشكلات الأمراض التى انتشرت فى المدارس وعلى رأسها الحصبة ملف خاص عضو «التخصصى للتعليم» بالرئاسة: سننشئ «حاضنة» للابتكارات العلمية رئيس «القومى للبحوث»: حصلنا على «الضوء الأخضر» لتنفيذ 31 مشروعاً طالبة ثانوى: لن يكون هناك باحث متميز إلا بتعليم أساسى جيد مدرسة ابتدائى: انتبهوا.. لدينا «أميون» فى خامسة ابتدائى وكيل مدرسة: المبادرة «جيدة» لكنها أهملت «الدعم المادى» عضو«تعليم الرئاسة»:السيسى طالب بمشروعات قابلة للتنفيذ بإمكانيات قليلة رئيس «التخصصى للتعليم»: تعديل «تنظيم الجامعات» و«الاعتماد الدولى» تفاءلوا بـ«مبادرة ريهام»: أطلقت رابطة العلوم..ومحت أمية المئات بالقرى التجربة الألمانية الأقرب للنظام الجديد: ربط التعليم بسوق العمل قراءة فى «خطة العبور» إلى المستقبل: التفكير والإبداع «طوق النجاة» «الوطن» تكشف تفاصيل «المشروع القومى للتعليم»