على مدار 5 سنوات إلا بضعة أشهر، هى عمر الاضطرابات فى سوريا، تصدرت تركيا المشهد فى سلسلة الأزمات المتلاحقة التى تلت ظهور تنظيم «داعش» الإرهابى وإعلان دولة الخلافة المزعومة
36 عاماً من الخلاف بين «واشنطن وطهران».. 12 عاماً من الشد والجذب فى المفاوضات.. و21 شهراً تقريباً مدة المفاوضات المتقطعة
سياسى يونانى شاب اتخذ خط اليسار منذ اللحظة الأولى لدخوله معترك السياسة
وضع الرئيس الأسمر «عويناته» الطبية.. ربط عمامته البيضاء التى تخفى معها نصف وجهه، وخرج إلى طائرته منطلقاً فى طريقه إلى «جوهانسبرج» عاصمة جنوب أفريقيا.
رغم أن عمره لم يتجاوز الـ38 عاماً، فإنه استطاع أن يصبح أصغر شخص على لائحة «فوربس» لأغنى أغنياء العالم
فى عام ونصف فقط تقريباً، نجح الرئيس الأمريكى باراك أوباما فى تدمير علاقات ترسخت على مدار 4 عقود تقريباً بين مصر والولايات المتحدة
حالة من التخبط سادت أروقة البيت الأبيض، فقد راحت أعوام كاملة من التخطيط لمشروع جديد فى منطقة الشرق الأوسط هباءً
منذ اللحظة الأولى، قرر الرجل أن ينحاز صراحة إلى الدولة المصرية، خلافاً للموقف العالمى وقتها، لم يقف مشاهداً فقط، لكنه أعلن تضامنه مع مصر
ارتفعت حصيلة القتلى من المتظاهرين الأكراد فى تركيا، أمس، إلى 37 قتيلاً على الأقل، من بينهم ضابطا شرطة
تجددت المواجهات، أمس، بين المتظاهرين الأكراد فى عدد من المدن التركية الحدودية مع سوريا وقوات الشرطة التركية
«أحياناً، يمكن لأهل السياسة أن يغرقوا فى بحرها الواسع، وينسوا ساعة الجد كل أساسيات العمل السياسى، وأبجديات
كانت لحظات حرجة تلك التى مرت بها العراق فى عام 2012، حيث حكم على نائب الرئيس العراقى طارق الهاشمى آنذاك بالإعدام غيابياً بعد إدانته بالقتل
كانت الأجواء متوترة ومتداخلة، «واشنطن» ترسل إشارات متناقضة، تارة تقول إنها تدعم الحكومة المصرية، وأخرى ترفض فيها تعيين سفير جديد
حين وصل إلى منصبه الحالى رئيساً للدولة الفلسطينية فى عام 2005، حامت الشكوك حول قدرته على إدارة البلاد فى ظل الاحتلال الإسرائيلى الذى ترزح تحته منذ عقود. البعض قال إنه لن ينجح فى أى شىء ولن يملأ مقعد سلفه الراحل ياسر عرفات
أفرج الأرشيف الحكومى الإسرائيلى، أمس، عن وثائق تاريخية ومذكرات سرية تعود إلى فترة المفاوضات بين مصر وإسرائيل فى «كامب ديفيد». وقالت صحيفة
جاء صوت الهتاف من بعيد، ثم علا فجأة.. «مقتدى.. مقتدى»، أثار الهتاف انتباه الرئيس العراقى الراحل صدام حسين لحظة تنفيذ حكم الإعدام عليه مع شروق شمس عام 2006
كان يقف متجهماً أمام منصته التى تحمل شعار الأمم المتحدة، يعلن للمرة الأولى أمام دول العالم جميعاً أن الإطاحة بالرئيس المعزول محمد مرسى
قال موقع «ديبكا» الاستخباراتى الإسرائيلى، فى تقرير له أمس، إن الهجوم العسكرى الأمريكى بمشاركة دول غربية على القوات النظامية السورية سيتم خلال أسبوع على الأكثر
قالت صحيفة «معاريف» الإسرائيلية، فى تقرير لها أمس، إنه على الرغم من أن تصريحات النظام الجديد المؤقت فى مصر
أينما تطأ قدما هذين الاثنين فى أى مكان، يكون وقوع الكارثة مجرد مسألة وقت، بداية من العراق وحتى اليمن وسوريا. يخرجان لينتقدا الرئيس الأمريكى باراك أوباما على سياساته الخارجية وتعامله مع الشرق الأوسط، ويصران على اتباع الخط المضاد له أينما ذهب، فى العراق، طالبا بعدم انسحاب القوات الأمريكية بالكامل، وفى «جوانتانامو» طالبا بتعديل القانون الأمريكى لمحاكمة المعتقلين أمام المحاكم العسكرية لا المدنية، وفى سوريا، كانا أول مسئولين على مستوى العالم يدخلان إلى سوريا من جهة الحدود التركية فى حماية الجيش السورى الحر. أصبح