لقد تسارعت دقات قلوبنا قلقاً بعد الثلاثين من يونيو بانتظار استجابة الرئيس السيسى لندائنا له بالنزول ليضع على كتفيه الحمل الثقيل الذى لم نرَ أحداً غيره باستطاعته
تستمر التوقعات بشأن تشكيل حكومة الدكتور مصطفى مدبولى الجديدة، خاصة أنه لم يسبق واستغرق تشكيل وزارة مثل هذا الوقت
تحتفل مصر بالذكرى الحادية عشرة لثورة الثلاثين من يونيو فى حضن الوطن الذى أنقذته من براثن قوى الشر التى كانت تنوى تفتيته تنفيذاً لمخطط أسيادها وقد فعلت كل ما أسا
دخلنا فى أجواء الاحتفال بذكرى ثورة الثلاثين من يونيو، التى ستظل مصدر إلهام طوال التاريخ المصرى، وقد شهد العالم أجمع تفرد هذه الثورة، التى شارك فيها ما بين خمسة
اشاع انقطاع التيار الكهربائي بهدف تخفيف الاحمال استياء شعبيا شبه اجماعي وذللك في ظل حرارة جوية استثنائية بسبب التغير. المناخي ،مما جعل المعاناة شبه شاملة..واعرب
منذ قبل الرئيس السيسى استقالة حكومة الدكتور مصطفى مدبولى وكلفه بتشكيل الحكومة الجديدة ونحن ننتظر بشوق هذا التشكيل.. لقد عملت الحكومة المستقيلة فى ظل ظروف قلَّ ن
مذيع فرنسى ساخر يدعى جيوم موريس تم فصله من عمله بالإذاعة الفرنسية، فرانس إنتر، لأنه وصف رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بالنازية بصدد ما يرتكبه من مجاز
أبدأ بالإشارة إلى أننى مواطنة طاعنة فى السن وبذا لا أطمع فى أى منصب حكومى وذلك بمناسبة رأيى فى حكومة الدكتور مصطفى مدبولى المستقيلة وما أتوقعه، أو بالأحرى ما أت
أظن أن ما أريد قوله يستوجب الاستعانة بهذا العنوان لفيلم من أروع أفلام السينما المصرية فى رأيى فى أواخر سبعينات القرن الماضى من تأليف الكاتب أحمد عبدالوهاب وإخرا