من المشاهد اللافتة فى القرآن الكريم ذلك المشهد الذى تظهر فيه مجموعة بشرية وقد غلبها الاستغراب والتعجب من أن يبعث الله إليهم «رجلاً منهم» ينصحهم بتصحيح أوضاعهم
«التنوير» مصطلح يحمل معانى عديدة من بينها: «العصرنة»، بما تعنيه من وعى بمعطيات الزمان والمكان والأداء فى ضوئها، و«اتساع الأفق» لقبول الغير والاستماع إلى الأفكار
تولى الدكتور هاشم فؤاد عمادة كلية طب قصر العينى لثلاث مدد متتالية، خلال الفترة من 1979-1987. طبعاً كانت العمادة بالانتخابات خلال هذه الفترة ولم تكن بالتعيين، وب
شخصية غنية درامياً كان الدكتور هاشم فؤاد، درامية إلى حد أن البعض يذهب إلى أن الروائى الكبير إحسان عبدالقدوس استدعاها فى روايته «أنف وثلاث عيون»
لم يكن قد مر على مولد الدكتور هاشم فؤاد (فى 1 فبراير عام 1927) أكثر من 10 سنوات حين ألَّف الطبيب الإنجليزى «سيسيل ألبورت»
هل كان لطبيعة اليوم الذي توفي فيه الدكتور أنور المفتي رحمه الله دور في الشائعات التي راجت حول وفاته؟في يوم الخميس 16 يناير 1964 الموافق 1 رمضان 1383
ظل الدكتور أنور المفتى على إخلاصه لمهنته حتى آخر لحظة فى عمره، يرعى المواطن البسيط، ويشرف فى الوقت نفسه على علاج الرئيس جمال عبدالناصر
أبصر الدكتور أنور المفتى نور الحياة صباح أحد أيام شهر مارس عام 1913، ويعود بجذوره إلى قرية «سحالى» بمديرية البحيرة
أوائل السبعينات اشتهر فى مصر مسلسل إذاعى كان يتم بثه عبر إذاعة الشرق الأوسط، اسمه «عطاء بلا حدود».. العنوان يبدو إنشائياً -بعض الشىء- حالياً، لكنه وقتها كان يعب
الشىء العجيب فى تفسير الآية الكريمة التى تقول: «إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّى مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَىَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا»، تج