شاءت الأقدار أن يكون جالساً على كُرسى الرئاسة فى مصر رجُل نال ثقة الشعب المصرى ووقف وقفة شُجاعة فى أحلك الظروف وأصعب الأوقات ولم يرضَ -أبداً- أن يتفرق شمل المص
فى البداية، دعونا نسأل السؤال الذى يتردد على ألسنة الكثيرين، السؤال الذى يتبادر فى الأذهان بعد أن تابعنا وسمعنا وشاهدنا عمليات تبادل إطلاق النار بين الإسرائيليي
مليون و٤٠٠ ألف مواطن فلسطينى يعيشون فى (رفح) بلا غذاء وبلا وقود وبلا كهرباء وبلا دواء وكل ما يملكونه «خيمة» فقط ويعيشون حياة «ضنك» ويتعرضون لأزمة إنسانية كبرى ت
نتمسك -دائماً- بالأمل فى حل كل المشكلات العربية، نتمسك بالروابط العربية فى ظل تحديات مريبة تواجه الأمة العربية جمعاء
.. لم أنتظر كثيراً على بداية عرض فيلم "السِرب" فى السينمات حتى قررت الذهاب إلى السينما فى مول شهير بمدينة ٦ أكتوبر لمشاهدة الفيلم
حينما نقول إن أرض «سيناء» -الحبيبة- غالية علينا ونعتز بها، وحَبات رمالها نضعها فى «ننى عنينا»فإننا نقول ذلك حباً وفخراً وتشرُّفاً بهذه البقعة الغالية من أرض مصر
.. هل تتذكرون كلمات «الرئيس السيسى» فى بداية حُكمه حينما قال نصاً: ليس لدىّ ما أقدمه لكم إلا العمل، لا أعدكم إلا بالعمل معاً
- المكان: مكتب رئيس مجلس إدارة إحدى شركات البترول الحكومية فى منطقة مُسطرد.
مع كل طلعة شمس، تلوح فى الأفق تحديات جديدة ومخاطر جديدة أمام «مصر»، وعلى «مصر» مواجهة هذه التحديات والتصدى لهذه المخاطر، ويجب أن تكون عمليات المواجهة والتصدى سر
- «بينى جانتس» عضو حكومة الحرب الإسرائيلية: إعادة المحتجزين الإسرائيليين لدى حركة حماس -الذين تخلّت عنهم حكومة نتنياهو- هو أمر عاجل وذو أهمية