لا يختلف أحد على أن المواطن المصرى كان ينتظر التغيير الحكومى بفارغ الصبر.. بسبب عدم رضاه عن الأداء الحكومى لبعض الوزارات التى تتقاطع مع احتياجاته وظروف معيشته..
على مدار أكثر من 20 عاماً عانت مصر من غياب إعلامها عن المنطقة العربية.. ويتحمل المسئولون عن الدولة خلال هذه السنوات السابقة التفريط فى مكانة مصر الإعلامية وانهي
عرفت الفنانة والمنتجة والإعلامية المثقفة إسعاد يونس قبل أكثر من عشرين عاماً.. كنت وقتها فى بداية عملى الصحفى بجريدة «صوت الأمة».. كان الوصول إليها فى غاية الصعو
6 سنوات تمر على تلك البذرة التى غُرست فى أرض المحروسة وسُقيت بالوطنية، فأنبتت فى الحياة السياسية وجوهاً نضرة قدمت -وما زالت تقدم- فكراً وثقافة ورؤى.. عن «تنسيقي
دائماً ما يصحب الحلول الاقتصادية الجذرية الكثير من الارتباك والمعاناة والتداعيات السلبية، ليس فقط على الفئات الأكثر احتياجاً، بل على كل مواطنى الدولة، فأزمة ارت
على مدى عقود بذلت مصر فى سبيل الدفاع عن عدالة القضية الفلسطينية ما يفوق حصره وسرده فى تلك المساحة.. تضحيات كبيرة.. وجهود جبارة متواصلة
قبل 12 عاماً من الآن كان من الطبيعى أن نستهجن أفكاراً وجملاً تتردد أمامنا عن «مخطط الشرق الأوسط الجديد» أو «مخطط الفوضى» أو «تجنيد عملاء لتنفيذ مخططات خارجية»
قبل خمسة أعوام من الآن تشرفت بالقدوم إلى هذا المبنى الكبير، الذى يحتل نهاية شارع مصدق بمنطقة الدقى.. كنت قبلها مبتعداً عن الصحافة لأكثر من عامين
استطاعت الدراما المصرية هذا العام أن تحلّق بعيداً، بحيث لا تستطيع الوصول لنجاحها أى دراما أخرى تقدَّم بالمنطقة العربية بالكامل.. يكفى أن ترى حجم التفاعل والمشاه
«ثبّت جذورك فى التراب فأنت باقٍ هاهنا.. الأرض أرضك يا فتى هذه البلاد بلادنا.. هم جهلةٌ لا يعلمون بأن وطنك خالدٌ.. فاصمد ورابط واحتسب إنّا وراءك كلنا..