خبراء طاقة نووية يوضحون فوائد محطة الضبعة: ستٌغير حياة المصريين

خبراء طاقة نووية يوضحون فوائد محطة الضبعة: ستٌغير حياة المصريين
- أستاذ الفيزياء النووية
- الأمان النووى
- الأمن والسلامة
- البنية التحتية
- التنمية الاجتماعية
- الخبراء الأجانب
- الخدمات اللوجستية
- الرئيس السابق
- الرقابة النووية
- الطاقة الذرية
- أستاذ الفيزياء النووية
- الأمان النووى
- الأمن والسلامة
- البنية التحتية
- التنمية الاجتماعية
- الخبراء الأجانب
- الخدمات اللوجستية
- الرئيس السابق
- الرقابة النووية
- الطاقة الذرية
أكد خبراء الطاقة النووية، أن محطة "الضبعة" مشروع طموح سيفتح آفاقاً جديدة في مجالات وقطاعات اقتصادية، لأن المحطة ستخلق نظاما متكاملا حولها مع قدرتها على دعم المشروعات الكبيرة والمهمة في العديد من المجالات، مشيرين إلى أن التأثير الاجتماعي للمحطة هائل وسيؤثر بشكل مباشر على حياة المصريين.
وقال الدكتور إبراهيم العسيري، كبير مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية السابق، إن إقامة أول محطة للطاقة النووية في مصر مشروع الطاقة النووية في الضبعة سيساعد على دعم الصناعات المحلية، ويشجع السياحة ويساهم في خلق فرص عمل جديدة تعمل على الحد من البطالة، بالإضافة لمساهمته في خلق بيئة نظيفة، مضيفا أن هذه هي مجرد البداية لهذا المشروع الطموح.
وأوضح الدكتور كريم الأدهم، الرئيس السابق لهيئة الأمان النووي والمتحدث باسم هيئة الرقابة النووية والإشعاعية بمصر، أن محافظة مطروح باعتبارها المنطقة التي يُقام بها مشروع "الضبعة" ستحصل على المزيد من الفوائد والمزايا كنتيجة مباشرة له وسوف يتجلى ذلك في البنية التحتية المتطورة التي سيتم إقامتها لتتناسب مع المتطلبات اللوجستية للمشروع بما ينعكس على خلق المزيد من فرص العمل المباشرة في المشروع أو بشكل غير مباشر في الخدمات اللوجستية المرتبطة به.
وأكد "الأدهم"، أن التدريب يُعد عاملا أساسيًا لتوفير الكوادر البشرية اللازمة للمشروع، لافتًا إلى أن التعاون بين مصر وروسيا في برامج التدريب يمثل أمراً ضرورياً لنجاح محطة الضبعة، لأن روسيا هي الجهة المنفذة للمحطة ويمكن لروسيا أن توفر المواد التدريبية والأفراد والمعدات اللازمة وأن تلعب دورا حيويا في ذلك.
وأشار الدكتور يسري أبوشادي كبير مفتشي وكالة الطاقة الذرية الأسبق، إلى أن المشروعات النووية وغيرها من المشروعات غير النووية المتعلقة بمشروع الضبعة ستتيح وظائف كثيرة يتطلب معظمها تدريبا فنيا للشباب من ذوي المؤهلات العليا أو المتوسطة أو حتى مستويات التعليم الأقل.
ولفت إلى أنه من المؤكد أن هذه المشروعات في الضبعة سوف تقضي بالتأكيد على مشكلة البطالة الموجودة حاليا، موضحا أن هناك 30 دولة حول العالم لديها مفاعلات نووية للأغراض السلمية في العالم.
وتابع أنه من خلال مشروع الضبعة النووي، ستنضم مصر للنادي النووي العالمي، مؤكدا أن هذا المشروع والمشروعات المرتبطة به سيكون لها إسهامات كبيرة في تحسين اقتصاد الأمة وجودة حياة المصريين.
فيما قالت الدكتورة هدى أبوشادي أستاذ الفيزياء النووية بكلية العلوم، إنه حتى نتمكن من المحافظة على زخم البرنامج النووي المصري وتقويته في المستقبل، يجب علينا تطوير مناهجنا في الفيزياء، وكذلك العلوم والكيمياء، ودعم إحساسنا بالأمن والسلامة، وهو ما يتطلب أيضا التحدث بأكثر من لغة أجنبية، من أجل التواصل مع الخبراء الأجانب.
وأشارت "أبوشادي"، إلى أن محطة الضبعة النووية لن تقوم بتغيير منظومة الطاقة في مصر فقط، ولكنها ستكون من أهم أدوات التنمية الاجتماعية، لافتة إلى أنه بالنسبة لها وللمجتمع ككل فإن مشروع الضبعة النووية هو حلم يتحقق لصالح المجتمع المصر بأكمله.
- أستاذ الفيزياء النووية
- الأمان النووى
- الأمن والسلامة
- البنية التحتية
- التنمية الاجتماعية
- الخبراء الأجانب
- الخدمات اللوجستية
- الرئيس السابق
- الرقابة النووية
- الطاقة الذرية
- أستاذ الفيزياء النووية
- الأمان النووى
- الأمن والسلامة
- البنية التحتية
- التنمية الاجتماعية
- الخبراء الأجانب
- الخدمات اللوجستية
- الرئيس السابق
- الرقابة النووية
- الطاقة الذرية