بروفايل: «بن زايد».. «شيخ» القرار الخليجى

بروفايل: «بن زايد».. «شيخ» القرار الخليجى
- أوائل الحضور
- اتصال هاتفى
- الأعلى للقوات المسلحة
- الرئيس المصرى
- الساحة الدولية
- الشعب المصرى
- الشيخ خليفة
- الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان
- «السيسى»
- أبناء
- أوائل الحضور
- اتصال هاتفى
- الأعلى للقوات المسلحة
- الرئيس المصرى
- الساحة الدولية
- الشعب المصرى
- الشيخ خليفة
- الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان
- «السيسى»
- أبناء
- أوائل الحضور
- اتصال هاتفى
- الأعلى للقوات المسلحة
- الرئيس المصرى
- الساحة الدولية
- الشعب المصرى
- الشيخ خليفة
- الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان
- «السيسى»
- أبناء
- أوائل الحضور
- اتصال هاتفى
- الأعلى للقوات المسلحة
- الرئيس المصرى
- الساحة الدولية
- الشعب المصرى
- الشيخ خليفة
- الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان
- «السيسى»
- أبناء
صديق مصر الوفى الذى تجمعه علاقة أخوة وصداقة خاصة بقياداتها وشعبها، ورث عن والده «حكيم العرب» الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان حب مصر، وحافظ على وصيته الطيبة إزاءها، ولى عهد أبوظبى نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الذى يزور مصر هذه الأيام، بعد القمة الخليجية - الأمريكية التى انعقدت فى ظل هذه الظروف الإقليمية العصيبة، والذى حرص فى كل مناسبة وظرف تاريخى على تأكيد مدى دعمه لمصر وشعبها إزاء جميع التحديات التى واجهتها القاهرة على المستويات الاقتصادية والأمنية والسياسية.
مواقفه من مصر وخاصة بعد ثورة 30 يونيو، أكدت حرصه ومبادرته إلى مساندة الشعب المصرى فى أصعب الظروف، فقد كانت الإمارات أولى الدول التى سارعت إلى إعلان دعمها لمصر عقب الإطاحة بالرئيس الإخوانى محمد مرسى، وعززت موقف مصر على الساحة الدولية إزاء خصومها، ولعب «بن زايد» الدور الأبرز فى هذا الصدد، ومنذ هذا الحين تكررت مواقفه فى عدة مناسبات وعبر اتصالات وزيارات وجهود لم تنقطع على مدار السنوات الثلاث الأخيرة على الأقل. ففى قصر القبة الرئاسى بالقاهرة قبل عامين، كان «الشيخ محمد»، كما يفضل «السيسى» أن يناديه، من أوائل الحضور للحفل التاريخى لتنصيب الرئيس المصرى، واستمرت الاتصالات والتعاون بين القائدين، وحين حاول خصوم البلدين الوقيعة بين البلدين، بعد ظهور تسريبات مزعومة روج لها الإخوان تسىء للعلاقات بين البلدين، جاء رد ولى عهد إحدى أهم عواصم القرار العربى، ليؤكد «أن أى محاولة حاقدة لن تؤثر على عمق العلاقات بين الإمارات ومصر»، وذلك خلال اتصال هاتفى مع الرئيس المصرى.
وحين زار رئيس الجمهورية الإمارات فى فبراير من العام الماضى، كانت اللقاءات الثنائية ونتائجها دليلاً على عمق هذه العلاقة الرسمية المتميزة والصداقة الشخصية بين «السيسى» و«بن زايد»، وحينما سأل أحد الإعلاميين الإماراتيين الرئيس عن علاقته بولى عهد الإمارات، قال: «ما شاء الله لا قوة إلا بالله، ربنا يحفظ الشيخ محمد وأشقاءه والشيخ خليفة، وكل أشقائى فى الإمارات هنا».
وتأكيداً لدعم الإمارات لمصر اقتصادياً زار «بن زايد» القاهرة لعقد جلسة مباحثات بشأن استعدادات مصر للمؤتمر الاقتصادى الذى اقترحه الملك السعودى الراحل عبدالله بن عبدالعزيز وأيدته الإمارات، حيث فاجأ الرئيس شقيقه بـ«كعكة» تحمل صورته، كهدية بمناسبة عيد ميلاد «بوخالد» أو «أسد الإمارات» كما يحب المغردون الإماراتيون تسمية الابن الثالث من أبناء الشيخ زايد، الذى بات يلعب أحد أهم الأدوار فى صناعة القرار الخليجى والعربى فى المنطقة حالياً.
- أوائل الحضور
- اتصال هاتفى
- الأعلى للقوات المسلحة
- الرئيس المصرى
- الساحة الدولية
- الشعب المصرى
- الشيخ خليفة
- الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان
- «السيسى»
- أبناء
- أوائل الحضور
- اتصال هاتفى
- الأعلى للقوات المسلحة
- الرئيس المصرى
- الساحة الدولية
- الشعب المصرى
- الشيخ خليفة
- الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان
- «السيسى»
- أبناء
- أوائل الحضور
- اتصال هاتفى
- الأعلى للقوات المسلحة
- الرئيس المصرى
- الساحة الدولية
- الشعب المصرى
- الشيخ خليفة
- الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان
- «السيسى»
- أبناء
- أوائل الحضور
- اتصال هاتفى
- الأعلى للقوات المسلحة
- الرئيس المصرى
- الساحة الدولية
- الشعب المصرى
- الشيخ خليفة
- الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان
- «السيسى»
- أبناء