غليان بين صفوف المثقفين والفنانين بسبب «إعلام الفضائح»

غليان بين صفوف المثقفين والفنانين بسبب «إعلام الفضائح»
- أحمد على
- الإعلام المصرى
- البرامج التليفزيونية
- الحقوق القانونية
- الرأى العام
- الشخصيات العامة
- الشعب المصرى
- الفوضى الإعلامية
- المجتمع المدنى
- آداب
- أحمد على
- الإعلام المصرى
- البرامج التليفزيونية
- الحقوق القانونية
- الرأى العام
- الشخصيات العامة
- الشعب المصرى
- الفوضى الإعلامية
- المجتمع المدنى
- آداب
- أحمد على
- الإعلام المصرى
- البرامج التليفزيونية
- الحقوق القانونية
- الرأى العام
- الشخصيات العامة
- الشعب المصرى
- الفوضى الإعلامية
- المجتمع المدنى
- آداب
- أحمد على
- الإعلام المصرى
- البرامج التليفزيونية
- الحقوق القانونية
- الرأى العام
- الشخصيات العامة
- الشعب المصرى
- الفوضى الإعلامية
- المجتمع المدنى
- آداب
حالة من الغليان انتابت صفوف المثقفين، والفنانين، والشخصيات العامة، بعد الممارسات الإعلامية غير المنضبطة، التى أثارت جدلاً كبيراً خلال الأيام الماضية، مع انتهاك البعض خصوصية المواطنين على شاشات الفضائيات، أو توجيه اتهامات مجانية للمخالفين فى الرأى، أو عرض مواد مفبركة، أو منافية للآداب، ما دفع الكثير من الشخصيات العامة، ومنظمات المجتمع المدنى، لاتخاذ تحركات سريعة، لإدانة ما سمّته «الفوضى الإعلامية» السائدة. أصدرت «جبهة الإبداع المصرى» بياناً انتقدت فيه ما وصفته بـ«التلصص على حياة المواطنين الخاصة»، تحت عنوان «ضد إعلام الفضائح»، وقع عليه ما يقرب من 150 من المثقفين، والفنانين، والإعلاميين، بينهم «يسرا»، ومجدى أحمد على، ومحمد خان، وصنع الله إبراهيم، ويوسف القعيد، ومحمد العدل، والدكتور عماد أبوغازى. وأكد البيان «استنكار المثقفين للاتجاه غير الإنسانى، الذى بدأ ينتشر فى بعض البرامج الإعلامية، وهو اتجاه يتخذ من التلصص على حياة المواطنين الخاصة، التى يضمن لها الدستور السرية، طريقاً لاتهامهم وتشويه صورتهم أمام الرأى العام»، موضحاً أن الشعب المصرى الواعى أعلن تضامنه، منذ فترة قصيرة، مع «فتاة المول» المجهولة، التى تم التلصص عليها، وفضحها فى أحد البرامج التليفزيونية، واستجابت القناة مشكورة لمطالبة الجماهير بإلغاء البرنامج، واستبعاد المذيعة.
{long_qoute_1}
وفى نفس السياق، عقدت غرفة صناعة الإعلام، أمس الأول، اجتماعاً طارئاً، أكدت فيه رفض الممارسات غير المهنية للفضائيات، داعية لتطبيق مدونة السلوك الإعلامى، فى إدانة لما وصفته بالخروج عن مواثيق الشرف الأخلاقية، وتجاهل الحقوق القانونية المستقرة، رافضة كل المهاترات والملاسنات التى تبادلها بعض مقدمى البرامج، وأثارت استياءً واسعاً، فضلاً عن إساءتها لمصداقية الإعلام المصرى، وصورته لدى الرأى العام، وإدانة كل انتهاك للحياة الخاصة للمواطنين أو للشخصيات العامة، وكل خوض فى أعراضهم أو شرفهم أو إساءة لسمعتهم أو التشهير به.
- أحمد على
- الإعلام المصرى
- البرامج التليفزيونية
- الحقوق القانونية
- الرأى العام
- الشخصيات العامة
- الشعب المصرى
- الفوضى الإعلامية
- المجتمع المدنى
- آداب
- أحمد على
- الإعلام المصرى
- البرامج التليفزيونية
- الحقوق القانونية
- الرأى العام
- الشخصيات العامة
- الشعب المصرى
- الفوضى الإعلامية
- المجتمع المدنى
- آداب
- أحمد على
- الإعلام المصرى
- البرامج التليفزيونية
- الحقوق القانونية
- الرأى العام
- الشخصيات العامة
- الشعب المصرى
- الفوضى الإعلامية
- المجتمع المدنى
- آداب
- أحمد على
- الإعلام المصرى
- البرامج التليفزيونية
- الحقوق القانونية
- الرأى العام
- الشخصيات العامة
- الشعب المصرى
- الفوضى الإعلامية
- المجتمع المدنى
- آداب