بروفايل: مختار جمعة.. منابر بلا سلفيين

بروفايل: مختار جمعة.. منابر بلا سلفيين
- استقلال الأزهر
- الأزهر الشريف
- الأفكار المتشددة
- الأفكار الهدامة
- الجماعة السلفية
- الخطاب الدعوى
- الداعية السلفى
- الدراسات الإسلامية
- الدعوة الإسلامية
- الدعوة السلفية
- استقلال الأزهر
- الأزهر الشريف
- الأفكار المتشددة
- الأفكار الهدامة
- الجماعة السلفية
- الخطاب الدعوى
- الداعية السلفى
- الدراسات الإسلامية
- الدعوة الإسلامية
- الدعوة السلفية
- استقلال الأزهر
- الأزهر الشريف
- الأفكار المتشددة
- الأفكار الهدامة
- الجماعة السلفية
- الخطاب الدعوى
- الداعية السلفى
- الدراسات الإسلامية
- الدعوة الإسلامية
- الدعوة السلفية
- استقلال الأزهر
- الأزهر الشريف
- الأفكار المتشددة
- الأفكار الهدامة
- الجماعة السلفية
- الخطاب الدعوى
- الداعية السلفى
- الدراسات الإسلامية
- الدعوة الإسلامية
- الدعوة السلفية
وقف مترجلاً بعمامته البيضاء، وجلبابه الأزهرى بين قيادات الأوقاف، ليعلن صموده فى معركة الوزارة ضد اعتلاء خطباء الجماعة السلفية للمنابر، وتوظيفها سياسياً أو طائفياً أو عقائدياً، مطالباً بضرورة اتخاذ إجراءات سريعة وحاسمة لصفع المتجاوزين منهم، وتقليم أظافرهم داخل المساجد، خاصة فى أهم معاقلهم التى اشتهرت على مدار السنوات الماضية بأنها حصنهم الدعوى الذى يتواصلون من خلاله مع أنصارهم.
«قاهر السلفيين»، هكذا يلقب الغالبية العظمى داخل ديوان عام الوزارة الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، بعد قيامه بتضييق الخناق عليهم داخل المساجد، وإحكام السيطرة على مساجد الدعوة السلفية من جانب وزارة الأوقاف لضبط الخطاب الدعوى، ومنع بث الأفكار المتشددة والمتطرفة التى تبثها تلك التيارات من فوق منابر الدعوة، خاصة فى «موسم» شهر رمضان الذى ينشطون فيه، فمنعهم من الاستحواذ على المساجد أو إمامة المصلين وإلقاء خطب ودروس، أو استقطاب جماهير جديدة عن طريق إقناعهم بأفكارهم المتشددة، فحرر محضرين؛ أحدهما ضد الداعية السلفى أحمد حطيبة لاعتلائه أحد المنابر بالإسكندرية، وآخر ضد سلفيين منعوا إماماً وخطيباً من أداء عمله بكفر الشيخ. «جمعة» عضو المكتب الفنى السابق لشيخ الأزهر، الذى سبق انتخابه عميداً لكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر، وأحد أهم المطالبين باستقلال الأزهر، وتخصيص ميزانية للأزهر الشريف حتى يتمكن من أداء دوره الدعوى المنوط به، يتابع بنفسه لحظة بلحظة كل ما يجرى داخل المساجد ويسيّر حملات تفتيشية باستمرار لمتابعة تنفيذ تعليمات الوزارة، ومنع أى تيار أو فصيل من العبث ببيوت الله أو استغلالها كوكر لبث الأفكار الهدامة، فاجتمع بجميع قيادات الوزارة بغرفة الاجتماعات وحذرهم من التقاعس، أو التواطؤ مع أى فصيل يخلط الدين بالسياسة، ويسعى لاستقطاب المواطنين لأغراض ليست لها علاقة بالدين أو الدعوة الإسلامية، وأمر بمنع صلاة التهجد داخل الزوايا البالغ عددها أكثر من 24 ألف زاوية على مستوى الجمهورية، حتى لا يتم استغلالها فى بث أفكار منافية لتعاليم الأزهر الشريف القائمة على الوسطية والاعتدال، حتى يتمكن من إحكام السيطرة على المساجد رغم قلة عدد الأئمة المعينين الذين لا يتجاوز عددهم 60 ألفاً، فى الوقت الذى يوجد فيه أكثر من 110 آلاف مسجد وزاوية تابعة لـ«الأوقاف» على مستوى الجمهورية.
- استقلال الأزهر
- الأزهر الشريف
- الأفكار المتشددة
- الأفكار الهدامة
- الجماعة السلفية
- الخطاب الدعوى
- الداعية السلفى
- الدراسات الإسلامية
- الدعوة الإسلامية
- الدعوة السلفية
- استقلال الأزهر
- الأزهر الشريف
- الأفكار المتشددة
- الأفكار الهدامة
- الجماعة السلفية
- الخطاب الدعوى
- الداعية السلفى
- الدراسات الإسلامية
- الدعوة الإسلامية
- الدعوة السلفية
- استقلال الأزهر
- الأزهر الشريف
- الأفكار المتشددة
- الأفكار الهدامة
- الجماعة السلفية
- الخطاب الدعوى
- الداعية السلفى
- الدراسات الإسلامية
- الدعوة الإسلامية
- الدعوة السلفية
- استقلال الأزهر
- الأزهر الشريف
- الأفكار المتشددة
- الأفكار الهدامة
- الجماعة السلفية
- الخطاب الدعوى
- الداعية السلفى
- الدراسات الإسلامية
- الدعوة الإسلامية
- الدعوة السلفية