بروفايل: قاسم سليمانى.. رجل إيران

بروفايل: قاسم سليمانى.. رجل إيران
- أسرة فقيرة
- الإمبراطورية الفارسية
- الاتحاد الأوروبى
- الثانوية العامة
- الحرس الثورى
- الحوثيين الشيعة
- الدول العربية
- العمليات الإرهابية
- المعارضين الإيرانيين
- أبواب
- أسرة فقيرة
- الإمبراطورية الفارسية
- الاتحاد الأوروبى
- الثانوية العامة
- الحرس الثورى
- الحوثيين الشيعة
- الدول العربية
- العمليات الإرهابية
- المعارضين الإيرانيين
- أبواب
- أسرة فقيرة
- الإمبراطورية الفارسية
- الاتحاد الأوروبى
- الثانوية العامة
- الحرس الثورى
- الحوثيين الشيعة
- الدول العربية
- العمليات الإرهابية
- المعارضين الإيرانيين
- أبواب
- أسرة فقيرة
- الإمبراطورية الفارسية
- الاتحاد الأوروبى
- الثانوية العامة
- الحرس الثورى
- الحوثيين الشيعة
- الدول العربية
- العمليات الإرهابية
- المعارضين الإيرانيين
- أبواب
فى كل كبيرة وصغيرة للاضطرابات التى تشهدها سوريا والعراق وحتى لبنان، وفى كل موقع يمتد إليه النفوذ الإيرانى، يقفز اسم قاسم سليمانى، قائد «فيلق القدس» فى «الحرس الثورى» الإيرانى، الذى لم يعد مجرد قائد عسكرى، أو شخصية إيرانية معروفة، وإنما بات فى كل تصرفاته وتحركاته تجسيداً لـ«الإمبراطورية الفارسية»، التى سبق وأعلن كبار المسئولين الإيرانيين أنها أصبحت تضم 4 عواصم عربية، هى بغداد ودمشق وصنعاء وبيروت. ولد «سليمانى» لأسرة فقيرة تعمل بالفلاحة بمحافظة «كرمان» عام 1957، وعمل هو فى بداية حياته عامل بناء، لم يحصل إلا على الثانوية العامة، لكن نجمه برز وصعد بقوة فى صفوف الحرس الثورى، حين انضم له وهو فى العشرينات من عمره عام 1979، وكانت أولى مهامه المشاركة فى قمع انتفاضة الأكراد فى إيران، ثم تطوع فى الحرب ضد العراق، حيث أصبح قائداً لفيلق «ثار الله»، وبات واحداً من قادة الفيالق على الجبهات.
هو رجل مرشد إيران على خامنئى والمتشددين فى النظام الإيرانى، فتولى قيادة «فيلق القدس» عام 1998، وقدم أولى أمارات الولاء لـ«خامنئى»، بالمساهمة فى قمع انتفاضة الطلبة الإيرانيين فى 1999، ومنح، وفق وسائل إعلام غربية، كل الصلاحيات من «خامنئى» لتنفيذ أجندات إيران الخارجية. تورط فى عمليات إرهابية كثيرة فى تايلاند والهند، وأبرزها فى الولايات المتحدة حين خطط لاغتيال وزير الخارجية السعودى عادل الجبير، حين كان سفيراً لدى «واشنطن»، إلى جانب محاولات تصفية المعارضين الإيرانيين، ومهاجمة أهداف عربية وغربية.
وضعته الولايات المتحدة الأمريكية على قوائم الإرهاب فى 2007، والاتحاد الأوروبى فى 2011. لعب «سليمانى» دوراً بارزاً هو وعناصره فى القمع الوحشى لمعارضى نظام بشار الأسد، وكان ظهوره بشكل لافت للنظر الأسابيع الماضية على أبواب مدينة «الفلوجة» العراقية، وهو يباشر عملية عسكرية تقودها قوات حكومية متحالفة مع ميليشيات تابعة لإيران بداعى تحريرها من «داعش»، لتثير غضباً عربياً كبيراً وسنياً بصفة خاصة، وتكشف مدى التدخل الإيرانى فى المنطقة. «سليمانى» كذلك يشارك «حزب الله» اللبنانى فى كثير من العمليات الإرهابية، ويقدم الدعم لميليشيات الحوثيين الشيعة فى اليمن، وكل أعماله تكشف أنه الذراع الطويلة لإيران، التى تمتد إلى كل الدول العربية.
- أسرة فقيرة
- الإمبراطورية الفارسية
- الاتحاد الأوروبى
- الثانوية العامة
- الحرس الثورى
- الحوثيين الشيعة
- الدول العربية
- العمليات الإرهابية
- المعارضين الإيرانيين
- أبواب
- أسرة فقيرة
- الإمبراطورية الفارسية
- الاتحاد الأوروبى
- الثانوية العامة
- الحرس الثورى
- الحوثيين الشيعة
- الدول العربية
- العمليات الإرهابية
- المعارضين الإيرانيين
- أبواب
- أسرة فقيرة
- الإمبراطورية الفارسية
- الاتحاد الأوروبى
- الثانوية العامة
- الحرس الثورى
- الحوثيين الشيعة
- الدول العربية
- العمليات الإرهابية
- المعارضين الإيرانيين
- أبواب
- أسرة فقيرة
- الإمبراطورية الفارسية
- الاتحاد الأوروبى
- الثانوية العامة
- الحرس الثورى
- الحوثيين الشيعة
- الدول العربية
- العمليات الإرهابية
- المعارضين الإيرانيين
- أبواب