بروفايل: «أولاند».. فى وجه الإضرابات

بروفايل: «أولاند».. فى وجه الإضرابات
- إضراب عام
- إير فرانس
- الأزمات الاقتصادية
- الأسبوع الماضى
- الإعلام الفرنسى
- الجمعية الوطنية الفرنسية
- الحزب الاشتراكى
- الحكومة الفرنسية
- الدراسات السياسية
- الرأى العام
- إضراب عام
- إير فرانس
- الأزمات الاقتصادية
- الأسبوع الماضى
- الإعلام الفرنسى
- الجمعية الوطنية الفرنسية
- الحزب الاشتراكى
- الحكومة الفرنسية
- الدراسات السياسية
- الرأى العام
- إضراب عام
- إير فرانس
- الأزمات الاقتصادية
- الأسبوع الماضى
- الإعلام الفرنسى
- الجمعية الوطنية الفرنسية
- الحزب الاشتراكى
- الحكومة الفرنسية
- الدراسات السياسية
- الرأى العام
- إضراب عام
- إير فرانس
- الأزمات الاقتصادية
- الأسبوع الماضى
- الإعلام الفرنسى
- الجمعية الوطنية الفرنسية
- الحزب الاشتراكى
- الحكومة الفرنسية
- الدراسات السياسية
- الرأى العام
ضغوط داخلية تزيد على الرئيس الفرنسى «فرانسوا أولاند» همومه، وربما تشكل عبئاً لتحركات الرئيس السابع للجمهورية الفرنسية الخارجية، بعد أن أعلنت الشركة الوطنية للسكك الحديدية الفرنسية، الأسبوع الماضى، أن إضراب عامليها يكبدها خسائر يومية تقدر بأكثر 20 مليون يورو، ليخرج «أولاند» مؤكداً أن «الدولة ستتخذ كل التدابير اللازمة» لمواجهة تلك الإضرابات التى تسبب اضطرابات فى البلاد، وذلك فى كلمة عشية افتتاح مباريات كأس أوروبا لكرة القدم داعياً كل شخص إلى تحمل مسئولياته.
تصريحات الرئيس الفرنسى جاءت فى وقت حذر فيه السائقون على خطوط السكك الحديد المتجهة إلى استاد «دو فرانس»، حيث المباراة الافتتاحية بين فرنسا ورومانيا أنهم سيشاركون بكثافة فى الإضراب، حيث قال أولاند: «سأكون فى غاية الحذر واليقظة. وغداً، إذا كان من الضرورى أن تكون هناك قرارات، فسيتم اتخاذها»، بجانب الدعوة التى وجهت إلى طيارى شركة «إير فرانس» للإضراب اعتباراً من السبت. يواجه الرئيس الاشتراكى لفرنسا أزمة الإضرابات التى تضرب البلاد، عقب إجراء تعديلات على قانون العمل، الذى أثار جدلاً واسعاً فى الأوساط الفرنسية، بعدما تعرضت الحكومة اليسارية برئاسة «مانويل فالس» وضغط من الرأى العام الرافض لمشروع القانون الذى تكلفت بالدفاع عنه وزيرة العمل من أصل مغربى مريم الخمرى، الذى حمل المشروع اسمها.
وينص مشروع القانون المثير للجدل على تحديد سقف للتعويضات التى تصرف للعمال فى حالة التسريح، بجانب تسريح العمال فى حال الأزمات الاقتصادية، وهو ما ترفضه النقابات العمالية جملة وتفصيلاً، وهو ما دعا الإعلام الفرنسى لطرح فرضية تراجع الحكومة الفرنسية عن القانون.
ولد «فرنسوا أولاند» 12 أغسطس عام 1954 فى شمال غرب فرنسا، والتحق بمدرسة داخلية ومن بعدها بكلية «الحقوق» بالعاصمة «باريس» وحصل على شهادة فى القانون، ومن ثم بدأ دراسته السياسية فى معهد «الدراسات السياسية».
وقرر الرئيس الفرنسى الانضمام إلى الحزب الاشتراكى بعد فشل حملة «فرانسوا ميتران» الانتخابية التى انضم إلى العمل فيها عام 1974، فيما أثار إعجاب كبير مستشارى «ميتران» بعدها بـ«5» سنوات، ورتب له دخول انتخابات الجمعية الوطنية الفرنسية عام 1981 وعلى الرغم من خسارته، فإن عزيمة «أولاند» جعلته يصل إلى منصب مستشار الرئيس الحديث آنذاك «ميتران» الذى تولى رئاسة الجمهورية عام 1981.
- إضراب عام
- إير فرانس
- الأزمات الاقتصادية
- الأسبوع الماضى
- الإعلام الفرنسى
- الجمعية الوطنية الفرنسية
- الحزب الاشتراكى
- الحكومة الفرنسية
- الدراسات السياسية
- الرأى العام
- إضراب عام
- إير فرانس
- الأزمات الاقتصادية
- الأسبوع الماضى
- الإعلام الفرنسى
- الجمعية الوطنية الفرنسية
- الحزب الاشتراكى
- الحكومة الفرنسية
- الدراسات السياسية
- الرأى العام
- إضراب عام
- إير فرانس
- الأزمات الاقتصادية
- الأسبوع الماضى
- الإعلام الفرنسى
- الجمعية الوطنية الفرنسية
- الحزب الاشتراكى
- الحكومة الفرنسية
- الدراسات السياسية
- الرأى العام
- إضراب عام
- إير فرانس
- الأزمات الاقتصادية
- الأسبوع الماضى
- الإعلام الفرنسى
- الجمعية الوطنية الفرنسية
- الحزب الاشتراكى
- الحكومة الفرنسية
- الدراسات السياسية
- الرأى العام