مكافحة الإرهاب فى عهد «ترامب»: تعذيب وحرب.. وعداء للمسلمين

مكافحة الإرهاب فى عهد «ترامب»: تعذيب وحرب.. وعداء للمسلمين
- الأمن القومى الأمريكى
- التنظيم الإرهابى
- التواصل الاجتماعى
- الرئيس الأمريكى باراك أوباما
- الرئيس السورى بشار الأسد
- اللوبى الصهيونى
- المجتمع الأمريكى
- أديان
- أشر
- الأمن القومى الأمريكى
- التنظيم الإرهابى
- التواصل الاجتماعى
- الرئيس الأمريكى باراك أوباما
- الرئيس السورى بشار الأسد
- اللوبى الصهيونى
- المجتمع الأمريكى
- أديان
- أشر
- الأمن القومى الأمريكى
- التنظيم الإرهابى
- التواصل الاجتماعى
- الرئيس الأمريكى باراك أوباما
- الرئيس السورى بشار الأسد
- اللوبى الصهيونى
- المجتمع الأمريكى
- أديان
- أشر
- الأمن القومى الأمريكى
- التنظيم الإرهابى
- التواصل الاجتماعى
- الرئيس الأمريكى باراك أوباما
- الرئيس السورى بشار الأسد
- اللوبى الصهيونى
- المجتمع الأمريكى
- أديان
- أشر
تصريحاته التى وصلت إلى حد وصفها بـ«المريعة» من قِبل البعض، جعلت الكثير من الناخبين الأمريكيين يخشون منحه أصواتهم نظراً لقلقهم من تعامله مع ملف «الإرهاب»، الذى يُعد التحدى الأكبر أمام أى رئيس فى العالم الآن، فالمرشح الجمهورى للانتخابات الرئاسية الأمريكية دونالد ترامب كانت له الكثير من التصريحات حول كيفية تعامله مع الإرهاب فى حال وصوله إلى كرسى الرئاسة، ولعل آخرها تصريحاته قبل أيام أنه «فى حالة فوزى سأطالب الكونجرس بإعلان الحرب رسمياً ضد الإرهاب، وسأفرض حظراً مؤقتاً على تأشيرات المسلمين الراغبين فى دخول الولايات المتحدة».
{long_qoute_1}
تصريحات «ترامب» التى دفعت الكثيرين إلى اتهامه بـ«العنصرية» ضد المسلمين لم تتوقف عند هذا الحد، حيث تعهد «ترامب» بالعمل على تشديد جميع إجراءات مكافحة الإرهاب فى بلاده إذا ما فاز فى الانتخابات، معرباً عن تأييده لتعذيب المشبوهين بالإرهاب بخنقهم بالماء لانتزاع المعلومات الكافية منهم أثناء التحقيق معهم، مضيفاً «سأعمل على توسيع نطاق القوانين وتعميقها فى إطار مكافحة الإرهاب»، مشيراً إلى أنه «الوحيد القادر على حل قضايا الإرهاب». وعلى الرغم من الموقف المتشدد الذى تتخذه واشنطن الآن من الرئيس السورى بشار الأسد -نظراً لما ارتكبه من مجازر فى حق شعبه- فإن «ترامب» وكعادته خالف التوقعات مُعلناً أن مشكلة الولايات المتحدة مع تنظيم «داعش» وليست مع الرئيس السورى بشار الأسد.
وبدلاً من الإعلان عن خطة واضحة له لمحاربة التنظيم الإرهابى الأشرس فى العالم الآن «داعش»، اتهم «ترامب» الرئيس الأمريكى باراك أوباما ووزير خارجيته سابقاً والمرشحة الديمقراطية للانتخابات الأمريكية هيلارى كلينتون، بالمساعدة فى تنامى تنظيم «داعش»، وتابع: «لقد خلقوا داعش، هيلارى كلينتون خلقت داعش بالتعاون مع أوباما». وبسبب سياسته المتخبطة فيما يخص الملف الأهم فى العالم الآن، هاجمه الكثيرون، حيث دشن عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعى حملة ضد «ترامب»، مؤكدين أن «محاولة ترامب إلقاء تهمة الإرهاب على المسلمين، ليست إلا محاولة لاسترضاء اللوبى الصهيونى والنافذين من العنصريين فى الولايات المتحدة»، واستنكر عدد من الخبراء الأمريكيين تصريحات رجل الأعمال الأمريكى ووصفوها بـ«العنصرية» و«المتطرفة»، مشيرين إلى أن هذه النبرة العدائية ضد المسلمين ستزيد من حدة التوتر داخل المجتمع الأمريكى.
وقال نائب مستشار الأمن القومى الأمريكى بن رودس إن دعوة ترامب إلى فرض حظر على دخول المسلمين إلى الولايات المتحدة يتعارض مع قيم الأمريكيين ومن شأنه أن يلحق ضرراً بأمن الولايات المتحدة، وأضاف «رودس»: «ترامب على النقيض تماماً من قيمنا كأمريكيين، نحن لدينا فى قانون حقوق الأفراد احترام لحرية الأديان، ويتعارض أيضاً مع أمننا».
ليس الأمريكيين وحدهم الذى وجهوا انتقادات حادة لـ«ترامب»، حيث شنت شخصيات بريطانية هجوماً أيضاً على المرشح الجمهورى، فقال نيل باسو، مساعد نائب المفوض البريطانى فى «وحدة مكافحة الإرهاب» لصحيفة «ميرور» البريطانية، إن «ما يفعله ترامب إشاعة للقلاقل والجرائم تجاه المسلمين، هذا الفعل من الأمور المحرضة للأعمال الإرهابية».
- الأمن القومى الأمريكى
- التنظيم الإرهابى
- التواصل الاجتماعى
- الرئيس الأمريكى باراك أوباما
- الرئيس السورى بشار الأسد
- اللوبى الصهيونى
- المجتمع الأمريكى
- أديان
- أشر
- الأمن القومى الأمريكى
- التنظيم الإرهابى
- التواصل الاجتماعى
- الرئيس الأمريكى باراك أوباما
- الرئيس السورى بشار الأسد
- اللوبى الصهيونى
- المجتمع الأمريكى
- أديان
- أشر
- الأمن القومى الأمريكى
- التنظيم الإرهابى
- التواصل الاجتماعى
- الرئيس الأمريكى باراك أوباما
- الرئيس السورى بشار الأسد
- اللوبى الصهيونى
- المجتمع الأمريكى
- أديان
- أشر
- الأمن القومى الأمريكى
- التنظيم الإرهابى
- التواصل الاجتماعى
- الرئيس الأمريكى باراك أوباما
- الرئيس السورى بشار الأسد
- اللوبى الصهيونى
- المجتمع الأمريكى
- أديان
- أشر