"الري" تطالب بحظر تصدير الأرز.. وتؤكد: فيضان العام الماضي الأقل خلال 100 عام

"الري" تطالب بحظر تصدير الأرز.. وتؤكد: فيضان العام الماضي الأقل خلال 100 عام
- أعضاء اللجنة
- إدارة المياه
- الأزمة الحالية
- الأسبوع المقبل
- الأمطار والسيول
- الجهات المعنية
- الدكتور محمد
- المرتبط ب
- المناطق المتضررة
- الموارد المائية
- أعضاء اللجنة
- إدارة المياه
- الأزمة الحالية
- الأسبوع المقبل
- الأمطار والسيول
- الجهات المعنية
- الدكتور محمد
- المرتبط ب
- المناطق المتضررة
- الموارد المائية
- أعضاء اللجنة
- إدارة المياه
- الأزمة الحالية
- الأسبوع المقبل
- الأمطار والسيول
- الجهات المعنية
- الدكتور محمد
- المرتبط ب
- المناطق المتضررة
- الموارد المائية
- أعضاء اللجنة
- إدارة المياه
- الأزمة الحالية
- الأسبوع المقبل
- الأمطار والسيول
- الجهات المعنية
- الدكتور محمد
- المرتبط ب
- المناطق المتضررة
- الموارد المائية
طالبت لجنة إيراد نهر النيل وإدارة المياه، برئاسة الدكتور محمد عبد العاطي وزير الموارد المائية والري، بضرورة الإعلان عن إغلاق تصدير الأرز بشكل دائم كأحد الإجراءات الضرورية لخفض زراعات الأرز المخالفة، مشيرة إلى أن فيضان العام الماضي كان الأقل خلال 100 عام، وأنه من المبكر الآن الحكم على فيضان العام الحالي والذي يستمر حتى نهاية يوليو المقبل.
وأشار بيان صحفي، اليوم الخميس، إلى قيام اللجنة في حضور الدكتور رجب عبد العظيم الوكيل الأول للوزارة، والمهندس عماد ميخائيل رئيس مصلحة الري ورؤساء الهيئات والقطاعات بالوزارة، باستعراض أسباب الأزمة الحالية بنقص مياه الري ببعض المناطق خصوصًا نهايات الترع والتي أكدت تزايد مساحات الأرز المزروعة بالمخالفة، مع ارتفاع سعر الأرز بالأسواق، حيث بلغ إجمالي مساحة الأرز المزروعة حتى اليوم حوالي مليون فدان بينما بلغت تلك المساحات العام الماضي في نفس التوقيت حوالي 400 ألف فدان، علاوة على تأخر صرف بذور القطن ما أدى إلى بداية زراعة جميع المحاصيل في توقيت واحد تقريبًا، ما سبب طلبًا كبيرًا على المياه في الفترة نفسها.
وأشار عبد العاطي، إلى تكليف أعضاء اللجنة بالاجتماع بصفة أسبوعية، وعلى مدار العام لمتابعة إدارة وتوزيع المياه، وكذلك الاستفادة من مراكز التنبؤ بالفيضان بالوزارة، في أعمال التنبؤ بالأمطار والسيول، على أن يتم مشاركة تلك التنبؤات مع جميع الجهات المعنية بالوزارة، لسرعة التعامل مع أي مخاطر يمكن أن تنجم عنها.
وأضاف أن الاجتماع تناول أيضًا استعراض ما قامت به لجنة الأزمات بالوزارة خلال الأيام القليلة الماضية لمواجهة بداية موسم الزراعة الصيفي، وما صاحبه من أزمات نتيجة الزيادة الكبيرة في الاحتياجات المائية للزراعة في هذه الفترة عن الفترة نفسها من العام الماضي.
وأشار إلى أن الاجتماع الأول للجنة هذا العام المرتبط بوضع السيناريوهات المختلفة لتوزيع الاحتياجات المائية خلال فترة الصيف حيث يتزايد الطلب على المياه لمواجهة موسم الزراعات الصيفية والارتفاع المتوقع لدرجات الحرارة، استعرض موقف الأمطار على منطقة حوض نهر النيل للعامين الماضي والحالي، لافتًا إلى أن موسم الأمطار يبدأ في أول مايو من كل عام على الهضبة الإثيوبية وعلى البحيرات الاستوائية، موضحًا أن درجة الفيضان والإيراد الواصل للبلاد من مياه الأمطار لبحيرة ناصر، يعتمد في المقام الأول على معدلات سقوط الأمطار بأعالي النيل وكذلك طول الفترة الزمنية لموسم الأمطار.
وأشارت اللجنة إلى أن فيضان العام الماضي كان الأقل خلال 100 عام، وأنه من المبكر الآن الحكم على فيضان العام الحالي والذي يستمر حتى نهاية يوليو من هذا العام.
- أعضاء اللجنة
- إدارة المياه
- الأزمة الحالية
- الأسبوع المقبل
- الأمطار والسيول
- الجهات المعنية
- الدكتور محمد
- المرتبط ب
- المناطق المتضررة
- الموارد المائية
- أعضاء اللجنة
- إدارة المياه
- الأزمة الحالية
- الأسبوع المقبل
- الأمطار والسيول
- الجهات المعنية
- الدكتور محمد
- المرتبط ب
- المناطق المتضررة
- الموارد المائية
- أعضاء اللجنة
- إدارة المياه
- الأزمة الحالية
- الأسبوع المقبل
- الأمطار والسيول
- الجهات المعنية
- الدكتور محمد
- المرتبط ب
- المناطق المتضررة
- الموارد المائية
- أعضاء اللجنة
- إدارة المياه
- الأزمة الحالية
- الأسبوع المقبل
- الأمطار والسيول
- الجهات المعنية
- الدكتور محمد
- المرتبط ب
- المناطق المتضررة
- الموارد المائية