لقاء بين «السراج» و«صالح» بالقاهرة لمناقشة «الحكومة» و«فيينا»

لقاء بين «السراج» و«صالح» بالقاهرة لمناقشة «الحكومة» و«فيينا»
- أربعة أشخاص
- إطلاق النار
- الأمن والاستقرار
- الإخوان المسلمين
- الإعلان الدستورى
- البرلمان الليبى
- الجيش الليبى
- الحرس الرئاسى
- الحوار السياسى
- الدفاع الجوى
- أربعة أشخاص
- إطلاق النار
- الأمن والاستقرار
- الإخوان المسلمين
- الإعلان الدستورى
- البرلمان الليبى
- الجيش الليبى
- الحرس الرئاسى
- الحوار السياسى
- الدفاع الجوى
- أربعة أشخاص
- إطلاق النار
- الأمن والاستقرار
- الإخوان المسلمين
- الإعلان الدستورى
- البرلمان الليبى
- الجيش الليبى
- الحرس الرئاسى
- الحوار السياسى
- الدفاع الجوى
- أربعة أشخاص
- إطلاق النار
- الأمن والاستقرار
- الإخوان المسلمين
- الإعلان الدستورى
- البرلمان الليبى
- الجيش الليبى
- الحرس الرئاسى
- الحوار السياسى
- الدفاع الجوى
قال مصدر إعلامى بـ«مجلس النواب» الليبى، لـ«الوطن»، إن «رئيس المجلس الرئاسى لحكومة الوفاق الوطنى الليبية فائز السراج وصل إلى القاهرة، فى زيارة يبحث خلالها مع مسئولين مصريين تهيئة السبل لانعقاد جلسة النواب للتصويت على حكومته. {left_qoute_1}
وأضافت المصادر أنه «وفق ما هو مطروح فسيكون هناك لقاء بين السراج ورئيس مجلس النواب المستشار عقيلة صالح، الذى قدم إلى مصر أمس الأول، لمناقشة الأسباب التى تعرقل انعقاد جلسة النواب الليبى مكتملة النصاب للتصويت على منح حكومة السراج الثقة من عدمه».
وقال المصدر إن «اللقاءات فى القاهرة ستتطرق كذلك إلى قرارات مؤتمر «فيينا» الذى عقد بالعاصمة النمساوية، الأحد الماضى، وأقر دعم حكومة السراج وخاصة رفع الحظر الجزئى عن دعم الحكومة بالسلاح».
وعلى صعيد آخر، قال القائد العام للجيش الليبى الفريق أول ركن خليفة حفتر، إن حصول حكومة الوفاق الوطنى على الثقة من مجلس النواب «أمر لا يعنيه»، معتبراً قرارات المجلس الرئاسى لحكومة الوفاق الوطنى «حبراً على ورق ولا تخصنى، ولم أسمع بتأسيس حكومة فى ظل الإرهاب، ولن تفلح هذه الحكومة»، مؤكداً أن قرار تشكيل الحرس الرئاسى لحماية المنافذ البرية والبحرية والحيوية «هى قرارات كعدمها تماماً ولا تخصنا لا من بعيد ولا من قريب».
وأشار «حفتر»، فى حديث لـ«قناة ليبيا الحدث»، مساء أمس الأول، إلى أنه لا علاقة له بالحوار السياسى، وأن ما يهمه هو «فرض الأمن والاستقرار وتخليص ليبيا من الإرهابيين والإخوان المسلمين».
وأضاف القائد العام للجيش الليبى أن «المرحلة الأولى لتدمير الجيش الليبى قام بها معمر القذافى، وبعدها جاء الناتو الذى دمر الدفاع الجوى بالكامل، فى مختلف مناطق البلاد، وكان شريكاً فى إحداث ضرر كبير بالجيش»، موضحاً أن «دور الناتو مشبوه وذو حدين، دعم المدنيين وتدمير الجيش». وشكك «حفتر» بجدية القوى الكبرى فى محاربة الإرهاب، مؤكداً أن الإرهاب «مشكلة دولية»، وحذر من تمدد الإرهاب إلى دول العالم من ليبيا فى حال لم يقدم المساعدة للجيش الليبى، معتبرا أن موقف أوروبا من خطورة تنظيم «داعش» فى ليبيا مبنى على «تصور خاطئ، لأنه يقلل من خطره».
من جانبه، قال رئيس البرلمان الليبى المستشار عقيلة صالح، إن اجتماع «فيينا» حول ليبيا زاد الشقاق، وإن نظرة رئيس حكومة الوفاق فايز السراج للجيش تخيفنا»، حسب قوله. وأضاف رئيس المجلس، فى مقابلة مع قناة «الحدث» الليبية أمس، أنه تم استدعاء المجلس الرئاسى للحضور إلى مجلس النواب رسمياً، ولم يحضر منهم سوى أربعة أشخاص، مما اعتبره صالح عدم اعترافهم بشرعية مجلس النواب، وعدم قناعتهم بأداء المجلس. وبحسب عقيلة صالح، فإنه يتطلب تعديل الإعلان الدستورى لشرعنة «المجلس الرئاسى»، ليدخل ضمن السلطات فى ليبيا. وميدانياً، قال عزيز عيسى، المتحدث باسم مستشفى مصراتة، إن سبعة أفراد من القوات المسلحة قتلوا بينهم ثلاثة لاقوا حتفهم عندما انفجر لغم وهم يسيطرون على نقطة تفتيش أبوقرين وأصيب 19 آخرون. كما اتهمت منظمة «هيومن رايتس ووتش» الحقوقية فى تقرير نشرته أمس، تنظيم «داعش» الإرهابى بإعدام 49 شخصاً فى مدينة سرت الليبية منذ دخوله إليها فى فبراير 2015، معتبرة أن هذه الإعدامات تشكل «جريمة حرب». وقالت المنظمة فى تقريرها أن عمليات الإعدام الـ49 التى نفذها التنظيم شملت «قطع الرقاب وإطلاق النار»، مضيفة أن من بين من أعدموا مقاتلين أسرى ومعارضين سياسيين.
- أربعة أشخاص
- إطلاق النار
- الأمن والاستقرار
- الإخوان المسلمين
- الإعلان الدستورى
- البرلمان الليبى
- الجيش الليبى
- الحرس الرئاسى
- الحوار السياسى
- الدفاع الجوى
- أربعة أشخاص
- إطلاق النار
- الأمن والاستقرار
- الإخوان المسلمين
- الإعلان الدستورى
- البرلمان الليبى
- الجيش الليبى
- الحرس الرئاسى
- الحوار السياسى
- الدفاع الجوى
- أربعة أشخاص
- إطلاق النار
- الأمن والاستقرار
- الإخوان المسلمين
- الإعلان الدستورى
- البرلمان الليبى
- الجيش الليبى
- الحرس الرئاسى
- الحوار السياسى
- الدفاع الجوى
- أربعة أشخاص
- إطلاق النار
- الأمن والاستقرار
- الإخوان المسلمين
- الإعلان الدستورى
- البرلمان الليبى
- الجيش الليبى
- الحرس الرئاسى
- الحوار السياسى
- الدفاع الجوى