بروفايل| "التيموريون".. العائلة الأدبية

بروفايل| "التيموريون".. العائلة الأدبية
- أدب العرب
- القصة القصيرة
- اللغة العربية
- اللغة الفارسية
- دار الكتب المصرية
- ديوان شعر
- محمود تيمور
- أدب العرب
- القصة القصيرة
- اللغة العربية
- اللغة الفارسية
- دار الكتب المصرية
- ديوان شعر
- محمود تيمور
- أدب العرب
- القصة القصيرة
- اللغة العربية
- اللغة الفارسية
- دار الكتب المصرية
- ديوان شعر
- محمود تيمور
- أدب العرب
- القصة القصيرة
- اللغة العربية
- اللغة الفارسية
- دار الكتب المصرية
- ديوان شعر
- محمود تيمور
"الأدب".. كان نبتة العائلة التي فرضت على أولادها حبًا، طبيعتهم التي اصطفوا حولها، يتأثرون بها ويبرعون فيها، فصار للأسرة الكبيرة خطًا أدبيًا يتشارك فيه المئات معهم، وينفردون فيه بسماتهم الخاصة، فكان "التيموريون" بحق "عائلة أدبية"، خلّفت مكتبة كبيرة، تعد ذخيرة للباحثين حتى الآن بدار الكتب المصرية.
محمود أحمد تيمور، أصغر أدباء العائلة الثقافية، كاتب قصصي ولد في القاهرة، وأحد رواد فن الأقصوصة في أدبنا العربي، تميز بغزارة إنتاجه الأدبي، الذي تنوع بين رواية ومجموعات قصصية وأدب رحلات وخواطر ودراسات أدبية، وبدأ كتابة القصة باللغة الدارجة في العام 1919، وتأثر في بداية حياته بأدباء الواقعية، لا سيما "تشيكوف" و"موباسان"، وظهر تأثره بهما في بواكير أقاصيصه، التي صور فيها الطبقات الشعبية في الريف والمدينة، حيث صدرت أول أقصوصة له في العام 1921 "الشيخ جمعة"، في العام 1925 "سيد العبيط"، وفي العام 1928 "رجب أفندي".
"إحنا شرقيين.. القصص في دمنا"، كانت تلك عاطفة الابن الأصغر للعائلة التيمورية ناحية القصة القصيرة، التي تجرّعها من أسرته، بدءًا من والده "أحمد بن إسماعيل تيمور"، باشا وعالم لغوي شغوف بالكتب، عُرف باهتماماته الواسعة بالتراث العربي، وله أبحاث كثيرة في فنون اللغة العربية والأدب والتاريخ، وهو صاحب معجم ألفاظ اللغة العامية ولهجات العرب والأمثال العامية وغيرها من المؤلفات العظيمة.
عشق محمود تيمور، الذي توفي 28 فبراير 1973، فن الكتابة، حين شاهد عمته "شقيقة أبيه الكبرى"، تبرع في مجال الأدب، ولاسم "عائشة التيمورية" قيمته ومكانته، فهي التي تمردت على احتكار الفتيات وحصرهن في أعمال التطريز والحياكة، وأخذت تقرأ وتكتب بتشجيع من والدها، لتفتح نوافذ عدة على المعرفة، ورأى أبوها أنها وريثة شرعية لفنه، وامتدادًا له، ولم يتردد في الوقوف إلى جانبها ورفض هجوم أمها عليها، وحسب فيلم تسجيلي إذاعي لها، نمى فن "عائشة"، التي توقفت بعد فاجعتها في ابنتها الكبرى، لكنها عادت وظهرت مؤلفاتها ديوان "حلية الطراز" باللغة العربية، وفيه قصائدها في الاجتماعيات والأسرة والغزل وتطور المرأة، إضافة إلى رثاء ابنتها المتوفاة، و"الأشكوفة" وهو ديوان شعري باللغة الفارسية، ضم خواطرها وتأملاتها في الحياة، وقصائد متعددة في إصلاح حال المرأة، وكان "اللقاء بعد الشتات"، من أولى المسرحيات التي كتبت للمسرح المصري من الواقع المصري، فلم تستسلم في حياتها للقيود.
"البيئة الشعبية"، هي التي استحوذت على عقل "محمود" لكبرها، حيث تمثلت فيها روح الأمة بأكملها، متأثرًا في ذلك المنحى بشقيقه الأكبر "محمد"، الذي كان أستاذا لأخوه الأصغر، ومن أهم رواد فن القصة، حتى قيل إنه صاحب أول قصة مصرية حديثة مستكملة للعناصر الأساسية لهذا الفن، وله الاتجاه الواقعي الخالص، وتعد قصته "القطار" أول قصة واقعية متكاملة في الأدب العربي، رغم عشقه للمسرح، الذي ترك دراسته في كلية الحقوق من أجله، وذهب وراءه إلى باريس، وأرّخ للمسرح قبله، ورصد المسرح المعاصر له، ولعب دورًا مهمًا في النقد المسرحي، فجُمعت كل مقالاته في كتاب "حياتنا التمثيلة"، الذي يعد وثيقة تمثيلية غالية، وعلى دربه تنوع إنتاج "محمود" بعد القصة القصيرة، فكتب روايات طويلة، ظهر في بعضها تأثره بالرومانسية، مثل "نداء المجهول" في العام 1939، "كليوباترا في خان الخليلي" في العام 1946، كما كتب مسرحيات مثل "حواء الخالدة" في العام 1945، "اليوم خمر" في العام 1949، و"صقر قريش" في العام 1956.
- أدب العرب
- القصة القصيرة
- اللغة العربية
- اللغة الفارسية
- دار الكتب المصرية
- ديوان شعر
- محمود تيمور
- أدب العرب
- القصة القصيرة
- اللغة العربية
- اللغة الفارسية
- دار الكتب المصرية
- ديوان شعر
- محمود تيمور
- أدب العرب
- القصة القصيرة
- اللغة العربية
- اللغة الفارسية
- دار الكتب المصرية
- ديوان شعر
- محمود تيمور
- أدب العرب
- القصة القصيرة
- اللغة العربية
- اللغة الفارسية
- دار الكتب المصرية
- ديوان شعر
- محمود تيمور