مسؤولون إسرائيليون يحذرون من التقرب التركي: "محاولة للهروب من الإشكالية الروسية"

مسؤولون إسرائيليون يحذرون من التقرب التركي: "محاولة للهروب من الإشكالية الروسية"
- الأمن القومي
- الاتحاد الأوروبي
- البحر المتوسط
- الجنود الإسرائيليين
- الغاز الطبيعي
- باراك أوباما
- أردوغان
- تل أبيب
- نتنياهو
- الأمن القومي
- الاتحاد الأوروبي
- البحر المتوسط
- الجنود الإسرائيليين
- الغاز الطبيعي
- باراك أوباما
- أردوغان
- تل أبيب
- نتنياهو
- الأمن القومي
- الاتحاد الأوروبي
- البحر المتوسط
- الجنود الإسرائيليين
- الغاز الطبيعي
- باراك أوباما
- أردوغان
- تل أبيب
- نتنياهو
- الأمن القومي
- الاتحاد الأوروبي
- البحر المتوسط
- الجنود الإسرائيليين
- الغاز الطبيعي
- باراك أوباما
- أردوغان
- تل أبيب
- نتنياهو
ذكر موقع "واللا" الإسرائيلي، إن مسؤولين كبار في الجهاز الأمني الإسرائيلي، حذروا من التصريحات التركية بشأن التقدم في الاتصالات السياسية مع إسرائيل، مشيرًا إلى أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، حاول مؤخرا تقريب البلدين إلى بعضهما، ورغم تصريحات الطرفين وقتها، إلا أن العملية انتهت بطريق مسدود.
{long_qoute_1}
وأكد المسؤولون للموقع الإسرائيلي، أن تركيا ما زالت تستضيف عناصر حركة "حماس" الفلسطينية، بينهم من يتورط في عمليات تم تنفيذها ضد الإسرائيليين، وذلك رغم مغادرة صالح العاروري إلى قطر.
كما أكدت المصادر، أن العلاقات السياسية من الجانب التركي، محاولة للهروب من الوضع الإشكالي مع روسيا، على خلفية الحرب مع تنظيم "داعش" الإرهابي، والموقف تجاه الرئيس السوري بشار الأسد، وهل يرحل أم يبقى في الرئاسة، فضلًا عن العلاقات المتوترة بين روسيا والاتحاد الأوروبي.
ورغم ذلك، قالت المصادر إن الخطوة السياسية مع تركيا، قد تكون ذات فائدة مستقبلية لصالح إسرائيل؛ إذا مارست "أنقرة" ضغطًا على "حماس".
{long_qoute_2}
فيما نفى مسؤولون أمنيون إسرائيليون، ما نشر في تقارير أجنبية بشأن نجاح الحكومة التركية، في تخفيف في الحصار على غزة، وفقًا للموقع الإسرائيلي.
وكانت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، كشفت قبل أسبوع، أن تل أبيب وأنقرة، توصلتا إلى اتفاق لإنهاء الأزمة التي تسبب فيها حادث أسطول "مرمرة"، وتطبيع العلاقات مرة أخرى، مشيرة إلى أن مسؤول إسرائيلي كبير في القدس، قال إن مبعوث رئيس الحكومة في العلاقات مع تركيا يوسف تشيخانوفير، ومستشار الأمن القومي يوسي كوهين، الذي تولى رئاسة الموساد الإسرائيلي مؤخرًا، التقيا بوكيل وزير الخارجية التركي، واتفقا على بعض البنود من أجل إتمام الاتفاق، وهي:
- تدفع إسرائيل لتركيا تعويضات بقيمة 20 مليون دولار لأسر ضحايا ومصابي أسطول "مرمرة" التركي.
- استئناف العلاقات بين أنقرة وتل أبيب وإعادة السفراء.
- يلتزم البرلمان التركي بإسقاط كل الدعاوى القضائية ضد الضباط والجنود الإسرائيليين في حادث أسطول "مرمرة".
- طرد القيادي الحمساوي صالح العاروري، من تركيا.
- تحجيم أنشطة حماس في تركيا بشكل كامل، إضافة إلى الاتفاق على أن تركيا وإسرائيل، ستناقشان بعد التوقيع النهائي على الاتفاق، التعاون في مجال الغاز الطبيعي، حيث تشتري تركيا الغاز من الحقول الإسرائيلية في البحر المتوسط.
- الأمن القومي
- الاتحاد الأوروبي
- البحر المتوسط
- الجنود الإسرائيليين
- الغاز الطبيعي
- باراك أوباما
- أردوغان
- تل أبيب
- نتنياهو
- الأمن القومي
- الاتحاد الأوروبي
- البحر المتوسط
- الجنود الإسرائيليين
- الغاز الطبيعي
- باراك أوباما
- أردوغان
- تل أبيب
- نتنياهو
- الأمن القومي
- الاتحاد الأوروبي
- البحر المتوسط
- الجنود الإسرائيليين
- الغاز الطبيعي
- باراك أوباما
- أردوغان
- تل أبيب
- نتنياهو
- الأمن القومي
- الاتحاد الأوروبي
- البحر المتوسط
- الجنود الإسرائيليين
- الغاز الطبيعي
- باراك أوباما
- أردوغان
- تل أبيب
- نتنياهو