بروفايل: محمد منتصر.. «مفجر الأزمة»

بروفايل: محمد منتصر.. «مفجر الأزمة»
- أحكام الإعدام
- أعضاء الإخوان
- إنهاء الأزمة
- إنهاء الخلاف
- الإخوان المسلمين
- التواصل الاجتماعى
- الحملات الإعلامية
- الذكرى الرابعة
- المرشد العام
- جماعة الإخوان
- أحكام الإعدام
- أعضاء الإخوان
- إنهاء الأزمة
- إنهاء الخلاف
- الإخوان المسلمين
- التواصل الاجتماعى
- الحملات الإعلامية
- الذكرى الرابعة
- المرشد العام
- جماعة الإخوان
- أحكام الإعدام
- أعضاء الإخوان
- إنهاء الأزمة
- إنهاء الخلاف
- الإخوان المسلمين
- التواصل الاجتماعى
- الحملات الإعلامية
- الذكرى الرابعة
- المرشد العام
- جماعة الإخوان
- أحكام الإعدام
- أعضاء الإخوان
- إنهاء الأزمة
- إنهاء الخلاف
- الإخوان المسلمين
- التواصل الاجتماعى
- الحملات الإعلامية
- الذكرى الرابعة
- المرشد العام
- جماعة الإخوان
«بسم الله أبدأ وعليه أتوكل، اللهم إنى أسألك أن تقوى ظهرى وأن تعيننى على حمل هذه الأمانة».. كان ذلك أول تعليقات المتحدث باسم الجماعة الذى تم تعيينه كمتحدث إعلامى باسم الجماعة قبل يوم من الذكرى الرابعة لثورة 25 من يناير، وعلى مدار عام من توليه المنصب، كانت تصريحاته المجهولة، تميل إلى منهج العنف والتكفير والجهاد.
شخص مجهول لا أحد يعلم من هو ولا أين يكون وفى أى بلدة يسكن، فلا شىء يدل عليه سوى حساب باسمه «محمد منتصر».. وعلى الرغم من عدم معرفة هويته، يختص فى تصريحاته المواقع الموالية لجماعة الإخوان المسلمين ووكالة الأناضول التركية، وتصريحات على صفحته بموقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك» كنافذة يلتقط منها أعضاء الإخوان ما يلفظه من دعوات تكفيرية تدعو إلى انتهاج العنف ليواصلوا نشاطهم المحظور. رغم كونه شيئاً مجهولاً فإنه مفجر أزمة حقيقية داخل الجماعة، خاصة بعد قرار محمود عزت المرشد العام المؤقت بإقالته من منصبه كمتحدث للجماعة، واختيار طلعت فهمى متحدثاً جديداً خلفاً عنه، ما دفعه إلى اللجوء للشباب الساخطين على «العواجيز» لمواجهتهم، حتى إنه عُرف بانتهاجه الشديد للعنف، ففى أعقاب صدور أحكام الإعدام والمؤبد على خلية عرب شركس، نشر على حسابه بموقع «تويتر»: «لا صوت يعلو فوق صوت القصاص وثورة تجتز الرؤوس من فوق أجساد عفنة». بعد أسابيع من الانتخابات التى خلصت إلى توليه مهام منصبه، دعا محمود غزلان القيادى البارز فى الجماعة للتمسك بالسلمية، فرد عليه «منتصر» بضرورة مقاومة «30 يونيو» بكل آليات الخيار الثورى، وأن دور «غزلان»، ومحمود حسين قد انتهى، فغضب عواجيز الجماعة فى مسكنهم بلندن، وأقالوه عقاباً على حديثه، لكن 11 مكتباً إدارياً بالجماعة تمسكت به كمتحدث لها وتبرأت من قيادة العواجيز لهم. بات واضحاً انقسام الجبهات، بين «محمود عزت» الذى أطيح به وتبعه كل من «غزلان» ومحمود حسين، والجبهة الثانية هو وعضوا مكتب الإرشاد محمد كمال، ومحمد وهدان، الذين يسيطرون على الشباب والمنصات الإعلامية للجماعة بالكامل، ويديرون صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعى ويقودون الحملات الإعلامية الموجهة للرأى العام، ثم يكتب آخر تصريحاته على «فيس بوك»: «إلى شباب الثورة، إلى الوطنيين الأحرار.. حان وقت إنفاذ خطتكم لإنقاذ ثورتكم والقصاص من القتلة فلتتقدموا بخطوات ثابتة ولتستعيدوا حريتكم ووطنكم»، لتكون هذه الكلمات سبباً فى إقالته من مهام منصبه، ويحاول بعدها الكثير من الوسطاء التدخل لإنهاء الأزمة، ليعلق بقوله: «بارك الله فى دعوات شيوخ وأبناء دعوة الإخوان القرضاوى والزعفرانى وحشمت وغيرهم لإنهاء الخلاف وندعو الجميع للالتزام بالشورى والثوابت».
- أحكام الإعدام
- أعضاء الإخوان
- إنهاء الأزمة
- إنهاء الخلاف
- الإخوان المسلمين
- التواصل الاجتماعى
- الحملات الإعلامية
- الذكرى الرابعة
- المرشد العام
- جماعة الإخوان
- أحكام الإعدام
- أعضاء الإخوان
- إنهاء الأزمة
- إنهاء الخلاف
- الإخوان المسلمين
- التواصل الاجتماعى
- الحملات الإعلامية
- الذكرى الرابعة
- المرشد العام
- جماعة الإخوان
- أحكام الإعدام
- أعضاء الإخوان
- إنهاء الأزمة
- إنهاء الخلاف
- الإخوان المسلمين
- التواصل الاجتماعى
- الحملات الإعلامية
- الذكرى الرابعة
- المرشد العام
- جماعة الإخوان
- أحكام الإعدام
- أعضاء الإخوان
- إنهاء الأزمة
- إنهاء الخلاف
- الإخوان المسلمين
- التواصل الاجتماعى
- الحملات الإعلامية
- الذكرى الرابعة
- المرشد العام
- جماعة الإخوان