بروفايل: «شكرى».. الدبلوماسية «الخشنة»

بروفايل: «شكرى».. الدبلوماسية «الخشنة»
- أحمد أبوالغيط
- اجتماع دولى
- الأمم المتحدة
- الأمن القومى المصرى
- البعثة المصرية
- البيان الختامى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السلك الدبلوماسى
- «مبارك»
- أحمد أبوالغيط
- اجتماع دولى
- الأمم المتحدة
- الأمن القومى المصرى
- البعثة المصرية
- البيان الختامى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السلك الدبلوماسى
- «مبارك»
- أحمد أبوالغيط
- اجتماع دولى
- الأمم المتحدة
- الأمن القومى المصرى
- البعثة المصرية
- البيان الختامى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السلك الدبلوماسى
- «مبارك»
- أحمد أبوالغيط
- اجتماع دولى
- الأمم المتحدة
- الأمن القومى المصرى
- البعثة المصرية
- البيان الختامى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السلك الدبلوماسى
- «مبارك»
اعتاد خوض المعارك الدبلوماسية بمهارة فائقة، بدأها مع تولى الرئيس عبدالفتاح السيسى الحكم، لاستعادة الدبلوماسية المصرية دورها ومكانتها فى الإقليم والعالم، حقق مكاسب دبلوماسية كثيرة، كان آخرها فوز مصر بالعضوية غير الدائمة لمجلس الأمن، ورئاسة ثلاث من أهم لجان المجلس، ليظل سامح شكرى وزير الخارجية بارزاً لتمكنه من تخطى المواقف الحرجة والظروف العصيبة بالمرونة والهدوء تارة وأحياناً بالحدة والغضب.
صار اسم «شكرى» ضمن «الهاشتاجات» الأكثر تداولاً على موقع «تويتر»، احتفاء بإطاحته بـ«مايك» فضائية قناة «الجزيرة»، خلال «اجتماع الخرطوم»، حينما تعمد إزاحة ميكروفون القناة القطرية أثناء قراءة البيان الختامى للاجتماع الذى فشل مجدداً فى الوصول إلى اتفاق. ومن المعروف أن أغلب المؤتمرات الدولية يوضع «مايك» للمؤتمر ذاته وليس لقناة بعينها، ولكن تصرف الوزير أثار إعجاب الكثيرين، الذين يؤيدون وجهة نظره بعدم الحديث لقناة تحرض على الفتنة داخل مصر.
استطاع «شكرى» احتواء أكثر من أزمة كان من بينها سحابة الصيف التى مرت بالعلاقات المصرية - السودانية، وذلك قبل أن يتمكن من امتصاص غضب نظيرته المكسيكية التى زارت مصر فى سبتمبر الماضى، فى وقت كان وزراء حكومة «محلب» يجمعون فيه محتويات مكاتبهم ويستعدون للرحيل، ولكنه بقى فى حكومة شريف إسماعيل، الذى جدد الثقة فيه وفى قدرته على التعامل مع المواقف الخارجية الحرجة.
سامح شكرى المولود عام 1952، تنقّل بين مناصب مهمة خلال رحلة عمله الدبلوماسى، ووصفته برقيات دبلوماسية أمريكية مسربة بـ«الصلابة»، التحق «شكرى» بالسلك الدبلوماسى عام 1976، وعمل سفيراً لمصر فى لندن، وبالبعثة المصرية الدائمة فى نيويورك، كما عمل مندوباً لمصر فى مقر الأمم المتحدة بجنيف من عام 2005 وحتى عام 2008 ومديراً لمكتب أحمد أبوالغيط، وزير الخارجية فى عهد «مبارك»، لمدة عام بدءاً من 2004.
يتنقل «شكرى» من قضية لأخرى عبر زيارات خاطفة لمؤتمرات واجتماعات دولية مهمة، إذ سافر إلى «روما» حالياً للمشاركة فى اجتماع دولى مهم حول ليبيا التى تشهد تمدداً لتنظيم «داعش» الإرهابى وتهدد الأمن القومى المصرى.
- أحمد أبوالغيط
- اجتماع دولى
- الأمم المتحدة
- الأمن القومى المصرى
- البعثة المصرية
- البيان الختامى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السلك الدبلوماسى
- «مبارك»
- أحمد أبوالغيط
- اجتماع دولى
- الأمم المتحدة
- الأمن القومى المصرى
- البعثة المصرية
- البيان الختامى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السلك الدبلوماسى
- «مبارك»
- أحمد أبوالغيط
- اجتماع دولى
- الأمم المتحدة
- الأمن القومى المصرى
- البعثة المصرية
- البيان الختامى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السلك الدبلوماسى
- «مبارك»
- أحمد أبوالغيط
- اجتماع دولى
- الأمم المتحدة
- الأمن القومى المصرى
- البعثة المصرية
- البيان الختامى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السلك الدبلوماسى
- «مبارك»