النيابة تحقق فى واقعة تعذيب «الأرنب».. وحقوقيون: حيوان مسكين

النيابة تحقق فى واقعة تعذيب «الأرنب».. وحقوقيون: حيوان مسكين
- إحدى المدارس
- الإجراءات القانونية
- الإنسان المصرى
- التربية والتعليم
- التواصل الاجتماعى
- الحياة البرية
- العادات والتقاليد
- المدارس الثانوية
- المرحلة المقبلة
- النيابة الإدارية
- إحدى المدارس
- الإجراءات القانونية
- الإنسان المصرى
- التربية والتعليم
- التواصل الاجتماعى
- الحياة البرية
- العادات والتقاليد
- المدارس الثانوية
- المرحلة المقبلة
- النيابة الإدارية
- إحدى المدارس
- الإجراءات القانونية
- الإنسان المصرى
- التربية والتعليم
- التواصل الاجتماعى
- الحياة البرية
- العادات والتقاليد
- المدارس الثانوية
- المرحلة المقبلة
- النيابة الإدارية
- إحدى المدارس
- الإجراءات القانونية
- الإنسان المصرى
- التربية والتعليم
- التواصل الاجتماعى
- الحياة البرية
- العادات والتقاليد
- المدارس الثانوية
- المرحلة المقبلة
- النيابة الإدارية
أثارت واقعة تشريح أرنب على قيد الحياة ودون تخديره بإحدى المدارس الثانوية التجريبية فى القاهرة، الأمر الذى تحول إلى «حفلة تعذيب» نشرتها «الوطن» أمس الأول، ردود فعل واسعة رسمية وحقوقية، إذ قررت النيابة الإدارية المختصة إحالة المعلم للتحقيق. وقال المستشار محمد سمير، المتحدث باسم الهيئة، إن مقطع الفيديو البالغة مدته 44 ثانية، فُحص من جانب النيابة، وتبين أن مدرس مادة الأحياء «ألفاز نظمى» ارتكب جُرماً بالغاً فى حق حيوان مسكين لا حول له ولا قوة، وفى حق طلبة سيعتادون العنف والتعذيب كأمر لا غرابة فيه.
إحالة الواقعة للتحقيق لم تبدُ كافية لعدد من الحقوقيين الذين قرروا تصعيد الأمر، وأكدت الناشطة فى مجال حقوق الحيوان، منى خليل، أنها بصدد اتخاذ الإجراءات القانونية ضد المدرس المذكور، وقالت: «سأتقدم بشكوى إلى وزارة التربية والتعليم ضد المدرس، وإلى المدرسة التى يعمل بها، كما أننى أبحث مع محامين حقوقيين كل الإجراءات القانونية التى يمكن اتخاذها ضده». حالة غضب واسعة من المدرس انتشرت كذلك عبر مواقع التواصل الاجتماعى التى وصفت المدرس بـ«الداعشى» و«المجرم». بعيداً عن المسار القانونى، حملات توعية قرر البعض تكثيفها المرحلة المقبلة. دينا ذو الفقار، الناشطة فى مجال حقوق الحيوان، أكدت: «مفيش أصلاً قانون للبحث العلمى ولا استخدام الحيوانات فى التعليم، ولا يوجد لدينا فى مصر مكان مناسب به معايير حتى فى معاهد الأبحاث تفى احتياج الحيوان»، وتابعت: «أقوى من القانون الضمير، فالإنسان المصرى بطبعه يحترم الدين والعادات والتقاليد أكثر من القانون، وعليه فإن الحل فى تكثيف حملات التوعية لإيقاظ الضمائر، والدليل أن مصر لديها أحسن قوانين لحماية الحياة البرية ومع ذلك تعانى الحياة البرية بشدة».
- إحدى المدارس
- الإجراءات القانونية
- الإنسان المصرى
- التربية والتعليم
- التواصل الاجتماعى
- الحياة البرية
- العادات والتقاليد
- المدارس الثانوية
- المرحلة المقبلة
- النيابة الإدارية
- إحدى المدارس
- الإجراءات القانونية
- الإنسان المصرى
- التربية والتعليم
- التواصل الاجتماعى
- الحياة البرية
- العادات والتقاليد
- المدارس الثانوية
- المرحلة المقبلة
- النيابة الإدارية
- إحدى المدارس
- الإجراءات القانونية
- الإنسان المصرى
- التربية والتعليم
- التواصل الاجتماعى
- الحياة البرية
- العادات والتقاليد
- المدارس الثانوية
- المرحلة المقبلة
- النيابة الإدارية
- إحدى المدارس
- الإجراءات القانونية
- الإنسان المصرى
- التربية والتعليم
- التواصل الاجتماعى
- الحياة البرية
- العادات والتقاليد
- المدارس الثانوية
- المرحلة المقبلة
- النيابة الإدارية