بروفايل| «كيتا».. الأيادى المرتعشة

بروفايل| «كيتا».. الأيادى المرتعشة
- إغلاق المدارس
- الانقلاب العسكرى
- الجماعات الإرهابية
- الجماعات الإسلامية
- الرئيس الفرنسى
- الرئيس المالى
- الساحة السياسية
- إغلاق المدارس
- الانقلاب العسكرى
- الجماعات الإرهابية
- الجماعات الإسلامية
- الرئيس الفرنسى
- الرئيس المالى
- الساحة السياسية
- إغلاق المدارس
- الانقلاب العسكرى
- الجماعات الإرهابية
- الجماعات الإسلامية
- الرئيس الفرنسى
- الرئيس المالى
- الساحة السياسية
- إغلاق المدارس
- الانقلاب العسكرى
- الجماعات الإرهابية
- الجماعات الإسلامية
- الرئيس الفرنسى
- الرئيس المالى
- الساحة السياسية
لُقب بـ«رجل دولة مالى» و«صاحب القبضة الحديدية» وذلك لم يأتِ من فراغ، فقد نجح بعد مدة قصيرة من توليه رئاسة «مالى» فى انتشال دولته من الفوضى التى غرقت بها على مدار 18 شهراً، منذ حدوث الانقلاب العسكرى فى 22 مارس 2012، الذى أطاح بالرئيس تومانى تورى، وأدى إلى سقوط البلاد بين أيدى حركة «تحرير أزواد» وحلفائها من المقاتلين الإسلاميين. إنه الرئيس المالى إبراهيم بو بكر كيتا.
و«كيتا» الذى جاهر منذ اليوم الأول من توليه الرئاسة المالية بميوله إلى الاتجاه اليسارى، اعتبره السياسيون من أقوى رجال السياسة المحنكين الموجودين على الساحة السياسية، وسبق له أن شغل منصب رئيس الوزراء المالى ورئيس الجمعية الوطنية قبل انتخابه رئيساً للجمهورية المالية عام 2013.
حينما عُين «كيتا» رئيساً للوزراء شهدت «مالى» أزمة مدرسية وإضرابات شلت البلاد، وتصدى لها بعبارة واحدة: «لا للحثالة»، مكرراً نفس الجملة التى قالها الرئيس الفرنسى شارل ديجول خلال انتفاضة مايو 1968، وقرر حينها إغلاق المدارس وتعطيل الدراسة خلال كامل السنة الدراسية 1993-1994، ضارباً بكل مبادئ التيار اليسارى الذى يفخر بالانتماء إليه عرض الحائط.
واعتمد «كيتا» خلال حملته الانتخابية للفوز بمنصب الرئاسة على هدف واحد أساسى وهو «المصالحة فى مالى التى تُعانى من انقسام شديد بين جميع جماعاتها»، وبعد مرور ما يقرب من عامين على توليه منصبه كرئيس للبلاد، ما زال الانقسام والاضطراب تضج بهما البلاد، وزاد عليهما الهجمات التى تحدث ما بين فترة وأخرى من قِبل الجماعات الإرهابية سواء كانت هذه الجماعة «بوكو حرام» أو حركة «تحرير أزواد» أو غيرهما من الجماعات الإسلامية المتطرفة، المستوطنة لأجزاء كبيرة من «مالى».
ونجح بعض المسلحين، أمس، فى اقتحام أحد الفنادق فى العاصمة المالية «باماكو» واحتجاز ما يقرب من 170 رهينة من جنسيات مختلفة به، كما قُتل 3 من الرهائن وتم تحرير 80 فقط فى حين ظل الباقون تحت رحمة الإسلاميين، أما «كيتا» فلا صوت له حتى الآن.
- إغلاق المدارس
- الانقلاب العسكرى
- الجماعات الإرهابية
- الجماعات الإسلامية
- الرئيس الفرنسى
- الرئيس المالى
- الساحة السياسية
- إغلاق المدارس
- الانقلاب العسكرى
- الجماعات الإرهابية
- الجماعات الإسلامية
- الرئيس الفرنسى
- الرئيس المالى
- الساحة السياسية
- إغلاق المدارس
- الانقلاب العسكرى
- الجماعات الإرهابية
- الجماعات الإسلامية
- الرئيس الفرنسى
- الرئيس المالى
- الساحة السياسية
- إغلاق المدارس
- الانقلاب العسكرى
- الجماعات الإرهابية
- الجماعات الإسلامية
- الرئيس الفرنسى
- الرئيس المالى
- الساحة السياسية