بروفايل: أحمد أكرم.. «أبوهيف» يعود

بروفايل: أحمد أكرم.. «أبوهيف» يعود
- أحمد أكرم
- أولمبياد ريو دى جانيرو
- الألعاب الأفريقية
- الألعاب الأولمبية للشباب
- الرقم القياسى
- الرياضة المصرية
- الصحف العالمية
- العلم المصرى
- الميدالية الذهبية
- أبناء
- أحمد أكرم
- أولمبياد ريو دى جانيرو
- الألعاب الأفريقية
- الألعاب الأولمبية للشباب
- الرقم القياسى
- الرياضة المصرية
- الصحف العالمية
- العلم المصرى
- الميدالية الذهبية
- أبناء
- أحمد أكرم
- أولمبياد ريو دى جانيرو
- الألعاب الأفريقية
- الألعاب الأولمبية للشباب
- الرقم القياسى
- الرياضة المصرية
- الصحف العالمية
- العلم المصرى
- الميدالية الذهبية
- أبناء
- أحمد أكرم
- أولمبياد ريو دى جانيرو
- الألعاب الأفريقية
- الألعاب الأولمبية للشباب
- الرقم القياسى
- الرياضة المصرية
- الصحف العالمية
- العلم المصرى
- الميدالية الذهبية
- أبناء
بخطوات ثابتة، وواثقة، وفى هدوء تام، يقترب من حلمه رويداً رويداً، باحثاً عن تحقيق الحلم الأكبر لأبناء وطنه فى التتويج بميدالية أولمبية طالما حلم بها جيل وراء جيل فى لعبة السباحة العريقة على مر التاريخ.
أحمد أكرم، السباح المصرى، ومستقبل اللعبة المصرية، ولاعب الأهلى الشاب، لم ينتظر طويلاً لدخول التاريخ، سافر إلى روسيا باحثاً عن مكان وسط نجوم العالم الكبار، راهن عليه مدربه شريف حبيب رغم صغر سنه، ولأنه تربى على حب الفوز، وعدم الخسارة حقق المفاجأة، ولم يخيّب ظن مدربه وأسرة السباحة المصرية، وتمكن من كتابة اسمه كأول سباح مصرى شاب يتأهل لنهائى بطولة عالم للكبار حالماً بمركز يليق بالمجهود الذى يبذله فى التدريبات والمنافسات.
«التمساح الصغير» و«أبوهيف الجديد» لقبان مُنحا للحالم الصغير، فكما كان «أبوهيف»، وما زال، حديث العالم لما حققه من إنجازات فى سباقات المسافات جعلت منه «أعظم سباح فى التاريخ»، يسير أحمد أكرم على نفس النهج، فبعد عام واحد من نقطة تحول تاريخه الرياضى، والذى لم يزد حتى الآن على عدد أصابع اليدين، تصدّر اسم السباح المصرى صاحب الثمانية عشر غلافاً لأبرز الصحف العالمية بعد إنجازات متتالية لم يكن هو قبل غيره يتوقعها بهذه السرعة، وكلما وصل إلى هدف يتطلع للأكثر، متحدياً فارق الخبرات وقلة الاهتمام فى مجتمع لا يعترف سوى بكرة القدم.
«أكرم» الذى بدأ الدراسة فى جامعة ساوث كارولينا الأمريكية عام 2014، تحول مساره الرياضى بعد أن تُوج بذهبية دورة الألعاب الأفريقية للشباب فى مايو من نفس العام، ليحصد بعدها بثلاثة أشهر الميدالية الذهبية فى سباق 800 متر سباحة حرة بدورة الألعاب الأولمبية للشباب، ليسطر اسمه بحروف من ذهب فى تاريخ الرياضة المصرية، بإنجاز غير مسبوق، بعد أن بات أول سباح مصرى يحقق ميدالية ذهبية فى بطولة أولمبية.
لم يكتف السباح الذى يعتبره الكثيرون مستقبل السباحة فى مصر بالإنجازات السابقة، ليحجز بعدها بأشهر قليلة بطاقة التأهل لأولمبياد ريو دى جانيرو، ويثبت بعدها بأيام أن الخبرة ليست أبداً مقياساً، بتأهله لنهائى سباق 1500 متر حرة محطماً رقماً شخصياً ووطنياً جديداً بزمن قدره 14:55.42 دقيقة، بفارق 12 ثانية كاملة عن الرقم القياسى، ليرفع العلم المصرى لأول مرة فى التاريخ فى نهائى مونديال الرجال.
361 يوماً فقط تفصل «السباح الذهبى» عن حلمه الأكبر، بالتنافس فى أهم حدث رياضى على مستوى العالم، حيث سيحزم حقائبه وقتها ويطير إلى مدينة ريو دى جانيرو البرازيلية، ليخوض سباقاً بين عمالقة اللعبة، حاملاً آمال المصريين الذين يأملون فى عودته حاملاً ميدالية أولمبية تاريخية تضع اسمه بين عمالقة الرياضة حول العالم.
- أحمد أكرم
- أولمبياد ريو دى جانيرو
- الألعاب الأفريقية
- الألعاب الأولمبية للشباب
- الرقم القياسى
- الرياضة المصرية
- الصحف العالمية
- العلم المصرى
- الميدالية الذهبية
- أبناء
- أحمد أكرم
- أولمبياد ريو دى جانيرو
- الألعاب الأفريقية
- الألعاب الأولمبية للشباب
- الرقم القياسى
- الرياضة المصرية
- الصحف العالمية
- العلم المصرى
- الميدالية الذهبية
- أبناء
- أحمد أكرم
- أولمبياد ريو دى جانيرو
- الألعاب الأفريقية
- الألعاب الأولمبية للشباب
- الرقم القياسى
- الرياضة المصرية
- الصحف العالمية
- العلم المصرى
- الميدالية الذهبية
- أبناء
- أحمد أكرم
- أولمبياد ريو دى جانيرو
- الألعاب الأفريقية
- الألعاب الأولمبية للشباب
- الرقم القياسى
- الرياضة المصرية
- الصحف العالمية
- العلم المصرى
- الميدالية الذهبية
- أبناء