بروفايل| عاطف سالم.. "سفير المهام الصعبة"

بروفايل| عاطف سالم.. "سفير المهام الصعبة"
- أغلفة المجلات
- الإخوان المسلمين
- الخارجية المصرية
- الرئيس الأسبق
- السجون الإسرائيلية
- السفراء الجدد
- الصحف الإسرائيلية
- العدوان الإسرائيلي
- تل أبيب
- ثورة يناير
- أغلفة المجلات
- الإخوان المسلمين
- الخارجية المصرية
- الرئيس الأسبق
- السجون الإسرائيلية
- السفراء الجدد
- الصحف الإسرائيلية
- العدوان الإسرائيلي
- تل أبيب
- ثورة يناير
- أغلفة المجلات
- الإخوان المسلمين
- الخارجية المصرية
- الرئيس الأسبق
- السجون الإسرائيلية
- السفراء الجدد
- الصحف الإسرائيلية
- العدوان الإسرائيلي
- تل أبيب
- ثورة يناير
- أغلفة المجلات
- الإخوان المسلمين
- الخارجية المصرية
- الرئيس الأسبق
- السجون الإسرائيلية
- السفراء الجدد
- الصحف الإسرائيلية
- العدوان الإسرائيلي
- تل أبيب
- ثورة يناير
تاريخ كبير امتد لأكثر من 28 عامًا في العمل الدبلوماسي، عقلًا مستنيرًا قاده، ليقع الاختيار عليه ليكون ضمن حركة التغييرات التي أقرها الرئيس عبدالفتاح السيسي في الخارجية المصرية، ليتم اختياره سفيرًا لمصر في دولة كوبا، ولم تكن هذه المرة الأولى التي يقع الاختيار عليه ليكون سفيرًا لمصر في دولة أجنبية، فقد سبق وعين سفيرًا لتل أبيب عام 2012، وتلك المهمة ليست هينة، ولكن ذكائه وخبرته الواسعة جعلاه يخوضاها بثقة وعزم.
عاطف سالم، عين سفيرًا لمصر بتل أبيب، في سبتمبر 2012، كان خلفًا للسفير ياسر رضا الذي تم تعيينه عام 2008، وكان سالم أول سفير مصري في تل أبيب عقب ثورة يناير، حيث جاء تعيينه ضمن حركة السفراء الجدد التي أقرها الرئيس الأسبق محمد مرسي، وكان أول سفير أيضًا لتل أبيب في عهد الإخوان المسلمين، وصدر قرار ترشيحه من المشير محمد حسين طنطاوي، عندما كان المجلس العسكري يتولى زمام الحكم آنذاك، إلا أنه مرسي وقع أوراق اعتماده بالسفارة.
سلطت الأضواء عليه، والتفتت الأنظار إليه، عندما تولى منصب قنصل مصر في إيلات، ما جعله يكون شبكة واسعة من العلاقات داخل إسرائيل، فأصبح علي معرفة جيدة بخافيا أسرار حارة اليهود في السياسة والأقتصاد، وتلألأ نجمه في تل أبيب، فلمع اسمه في الصحف الإسرائيلية وتصدر عناوين الصحف وأغلفة المجلات، وبحكمة بالغة استطاع خلق علاقاته قوية برجال الصحافة والإعلام.
قرار تعيينه، أثار ذعر الكثير من الإسرائيليين حتى تملكهم القلق والخوف، نظرًا لاعتبار "سالم" القدس عربية المنشأ، فقد كان لديه خلفية إسلامية واسعة، رفضه لاصطحاب أسرته معه إلى العمل الجديد، جعل الخوف يبلغ أشده لدي الإسرائيليين.
تمكن سالم، في وقت قصير من رسم خريطة شاملة دقيقة للمصريين الموجودين في السجون الإسرائيلية، والتهم الموجه إليهم، والأحكام الصادرة ضدهم، والتاريخ المحدد للإفراج عنهم، وهذا بمثابة عمل إحصائي فريد من نوعه ونادر في وزارة الخارجية.
حرص على إعداد نفسه جيدًا لتلك المهمة الاستثنائية، حيث درس نمط عمل السفراء السابقين الذين تولوا تلك المهمه قبله، ربما لعدم تكرار أخطائهم، ولكي يخرج نمطًا مختلفًا لنفسه في هذا العمل، وساعده على ذلك طلاقة لسانه، فقد كان يتقن العبرية.
كان مكتبه بوزارة الخارجية حافل بالكثير من الكتب والخرائط والبرقيات، ليستعد لمهمته التي بدأها عقب 4 أيام من توقيع "مرسي" على أوراق اعتماده، وفيما بعد تم سحبه من السفارة في نوفمبر 2012 إثر العدوان الإسرائيلي على غزة، قبل أن يكمل مدته القانونية وهي 4 سنوات.
- أغلفة المجلات
- الإخوان المسلمين
- الخارجية المصرية
- الرئيس الأسبق
- السجون الإسرائيلية
- السفراء الجدد
- الصحف الإسرائيلية
- العدوان الإسرائيلي
- تل أبيب
- ثورة يناير
- أغلفة المجلات
- الإخوان المسلمين
- الخارجية المصرية
- الرئيس الأسبق
- السجون الإسرائيلية
- السفراء الجدد
- الصحف الإسرائيلية
- العدوان الإسرائيلي
- تل أبيب
- ثورة يناير
- أغلفة المجلات
- الإخوان المسلمين
- الخارجية المصرية
- الرئيس الأسبق
- السجون الإسرائيلية
- السفراء الجدد
- الصحف الإسرائيلية
- العدوان الإسرائيلي
- تل أبيب
- ثورة يناير
- أغلفة المجلات
- الإخوان المسلمين
- الخارجية المصرية
- الرئيس الأسبق
- السجون الإسرائيلية
- السفراء الجدد
- الصحف الإسرائيلية
- العدوان الإسرائيلي
- تل أبيب
- ثورة يناير