عضو «دفاع النواب»: أكاذيب التنظيم واستخدامه شعار «الإسلام هو الحل» وراء انتشار الظاهرة

عضو «دفاع النواب»: أكاذيب التنظيم واستخدامه شعار «الإسلام هو الحل» وراء انتشار الظاهرة
- الأمن القومى
- الإخوان الإرهابية
- الإسلام هو الحل
- التخريب والتدمير
- التنظيمات الإرهابية
- الخطاب الدينى
- الدين الإسلامى
- المجتمع المصرى
- الوجه الآخر
- باسم الدين
- الأمن القومى
- الإخوان الإرهابية
- الإسلام هو الحل
- التخريب والتدمير
- التنظيمات الإرهابية
- الخطاب الدينى
- الدين الإسلامى
- المجتمع المصرى
- الوجه الآخر
- باسم الدين
أكد النائب أحمد العوضى، عضو لجنة الدفاع والأمن القومى بمجلس النواب، أن جماعة الإخوان الإرهابية، تسببت فى انتشار ظاهرة الإلحاد، خصوصاً بعد جلوسها على سدة الحكم لمدة عام، مشيراً إلى أن هذه الفترة كانت كافية لإظهار الوجه الآخر القبيح لهذه الجماعة التى طالما حرصت على إلصاق كلمة «المسلمون» باسمها، وأنها الوحيدة الناطقة باسم الدين الإسلامى ومحتكرة للحديث باسمه.
وأضاف «العوضى»، لـ«الوطن»، أن هذه الجماعة التى كانت ترفع شعار «الإسلام هو الحل»، سمحت أن يخرج من رحمها تنظيمات إرهابية وتكفيرية، وسمحت بإراقة دماء الأبرياء للحفاظ على مكاسبها ومصالحها، الأمر الذى تسبب فى «صدمة» لدى كثير من المتعاطفين معها الذين للأسف كانوا يربطون بين الإسلام وبين هذه الجماعة الخائنة، بالرغم من أن الإسلام برىء من الإخوان، وذهبوا للإلحاد، الأمر الذى يتطلب انتفاضة مؤسسات الدولة لمواجهة هذه الظاهرة الكارثية.
كيف تقرأ انتشار ظاهرة الإلحاد مؤخراً؟
- بداية أُحمّل جماعة الإخوان الإرهابية مسئولية انتشار هذه الظاهرة الشنيعة، خصوصاً خلال فترة حكمهم، بسبب «أكاذيبهم» واستخدامهم شعار «الإسلام هو الحل» والتستر وراء الدين، لخدمة أهدافهم فى السيطرة على الحكم، واتجاههم بعد ذلك للقتل والتخريب، الأمر الذى تسبب فى صدمة لدى البعض، بما أدى لإلحادهم. هذه جماعة استغلت كل ما تملكه من مشروعات وأصول ومدارس وجمعيات وغيره، كانت تديرها لخدمة أهدافها غير النبيلة وجمعت أموالاً لا حصر لها، وأنفقت هذه الأموال لخدمة الإرهاب والجماعات والتنظيمات الإرهابية.
{long_qoute_1}
هل ترى أنهم تسببوا فى تشويه صورة الإسلام؟
- بالتأكيد، كانت هذه الجماعة عاملاً أساسياً، نظراً للصورة السيئة التى قدموها للناس عن الدين الإسلامى، ونظراً لتصرفات أعضاء هذه الجماعة الذين يقولون دائماً ما لا يفعلون، وهو ما ظهر جلياً خلال فترة حكمهم المشينة.
تعنى أن استغلالهم الحديث باسم الدين جذب متعاطفين معهم، وأفعالهم الإجرامية بعد ذلك صدمت هؤلاء؟
- بالتأكيد، مجموعة كل شوية تتكلم عن الدين، الناس كانت «مخدوعة» فى الإخوان، الذين كانوا يرفعون شعار «الإسلام هو الحل»، ومحاولة خداع المواطنين باسم الدين، وتصديرهم المشهد الدائم بأنهم مضطهدون ويتم محاربتهم بسبب إيمانهم وقربهم إلى الله، طبعاً مع بعض المظهر الذى يوحى بهذا التدين، ما تسبب فى استقطاب متعاطفين معهم، ولكن بمجرد وصول هذه الجماعة للحكم، ظهرت أكاذيبهم و«ألاعيبهم»، ووجههم القبيح وتمسكهم بالدنيا وبالمناصب والكراسى حتى لو كان بالدم ولو على حساب الوطن والمواطن، وتسترهم وراء الدين للقتل والعنف والتخريب والتدمير، الأمر الذى تسبب فى صدمة لدى البعض، وأدى إلى اتجاههم للإلحاد بسبب جماعة الإخوان الإرهابية، بالرغم من أن الإسلام برىء من هذه الجماعة الدموية براءة الذئب من دم ابن يعقوب.
ماذا نحتاج لمواجهة الإلحاد الذى تسبب فيه الإخوان؟
- نحتاج لتجديد الخطاب الدينى، لمواجهة التطرف والأفكار التى تحض على العنف، يجب أن تكون هناك انتفاضة حقيقية لمؤسسات الدولة للتصدى للإلحاد ومثل هذه الأمور الغريبة على المجتمع المصرى، ومعالجة الأخطاء التى خلفتها جماعة الإخوان الإرهابية طوال فترة حكمها.
موضوعات متعلقة
«الإلحاد» طريق اليائسين من «فكر الإخوان»
المفتى: حكم «الجماعة» أدخل الشباب فى مرحلة «تشوش فكرى»
عضو «كبار العلماء»: الإخوان لا يؤمنون بالإسلام قدر إيمانهم بجمع «الدولار»
باحث فى «الحركات الإسلامية»: صدموا الشباب فى العقيدة.. وجعلوهم يربطون بين الدين والتخلف
عضو «دفاع النواب»: أكاذيب التنظيم واستخدامه شعار «الإسلام هو الحل» وراء انتشار الظاهرة
- الأمن القومى
- الإخوان الإرهابية
- الإسلام هو الحل
- التخريب والتدمير
- التنظيمات الإرهابية
- الخطاب الدينى
- الدين الإسلامى
- المجتمع المصرى
- الوجه الآخر
- باسم الدين
- الأمن القومى
- الإخوان الإرهابية
- الإسلام هو الحل
- التخريب والتدمير
- التنظيمات الإرهابية
- الخطاب الدينى
- الدين الإسلامى
- المجتمع المصرى
- الوجه الآخر
- باسم الدين