«السيسى» فى «تدريب درع الخليج»: مستعدون لمختلف المخاطر التى تهدد شعوب المنطقة

«السيسى» فى «تدريب درع الخليج»: مستعدون لمختلف المخاطر التى تهدد شعوب المنطقة
- أمير قطر
- أنور قرقاش
- إدارة العمل
- الأزمة الخليجية
- التضامن العربى
- التعاون العسكرى
- الحفل الختامى
- الخارجية البحرينى
- الذخيرة الحية
- آليات
- تدريب درع الخليج
- السيسى
- أمير قطر
- أنور قرقاش
- إدارة العمل
- الأزمة الخليجية
- التضامن العربى
- التعاون العسكرى
- الحفل الختامى
- الخارجية البحرينى
- الذخيرة الحية
- آليات
- تدريب درع الخليج
- السيسى
أشاد الرئيس عبدالفتاح السيسى بما أظهرته القوات المشاركة فى تدريب «درع الخليج المشترك 1» من كفاءة قتالية عالية، مشيراً، خلال حضوره فعاليات الحفل الختامى للتدريب، إلى ما تسهم به فعالية المناورات المشتركة فى تعزيز التعاون والتنسيق العسكرى والأمنى للقوات المشاركة، للتصدى لمختلف التحديات والمخاطر التى تتعرض لها المنطقة وشعوبها.
وقال السفير بسام راضى، متحدث رئاسة الجمهورية، إن الحفل الختامى للتمرين المشترك شهد عروضاً ومناورات عسكرية من مختلف القوات المشاركة، ويعد من التمارين العسكرية الكبيرة بالمنطقة، وتضمن تنفيذ عدة سيناريوهات محتملة بالذخيرة الحية لرفع الجاهزية العسكرية، وتحديث الآليات والتدابير المشتركة للأجهزة الأمنية والعسكرية، وتعزيز التنسيق والتعاون العسكرى، وشاركت فيه قوات برية وبحرية وجوية من 25 دولة، بينها مصر والسعودية.
وشهد العاهل السعودى وقادة دول وكبار ممثلى 24 دولة، أمس، حفل اختتام مناورات درع الخليج المشترك بالسعودية، وقال الملك سلمان على «تويتر»: «نؤكد قدرتنا جميعاً على العمل ضمن تحالف منسق وتنظيم عسكرى موحد، لمواجهة التهديدات بمنطقتنا».
{long_qoute_1}
ونفذت القوات الجوية المصرية أنشطة تدريبية وطلعات مشتركة لتوحيد المفاهيم وتبادل الخبرات لمختلف أساليب القتال الجوى وصقل مهارات مجموعات القيادة والسيطرة على سرعة رد الفعل وتخطيط وإدارة العمليات الجوية بكفاءة عالية، وتضمن التدريب الإعداد والتخطيط بواسطة عناصر القوات الجوية المصرية لتنفيذ عملية جوية مشتركة للدول المشاركة بمهمة الدفاع عن الأهداف الحيوية ومهاجمة أهداف معادية وتدميرها، وأظهر خلالها الطيارون المصريون براعة فى الأداء أثناء التخطيط والتنفيذ وقيادة الطلعات بأسلوب احترافى أشاد به المشاركون.
وتجاهلت القمة العربية بمدينة الظهران السعودية، الأزمة الخليجية، بينما بدت عزلة قطر عن محيطها العربى مكشوفة أمام القادة العرب فى ظل غياب أمير قطر وظهور مندوب الدوحة يقف وحيداً بعيداً عن القادة ومنفصلاً عن المناقشات والاجتماعات الجانبية بينهم، فى وقت استمرت فيه دعوة مصر لمكافحة داعمى الإرهاب والمتآمرين مع القوى الإقليمية، كما جاء على لسان الرئيس السيسى، فيما ألغى الرئيس اللبنانى، ميشال عون، زيارته للدوحة أمس، حسبما أعلن المكتب الإعلامى للرئاسة اللبنانية، مبرراً ذلك بـ«أسباب تتصل بالتطورات الأخيرة».
من جانبه، أكد وزير الدولة للشئون الخارجية بالإمارات، أنور قرقاش، عبر «تويتر» أن غياب أمير قطر عن القمة «نتيجة طبيعية لسياسة المكابرة القطرية»، فيما أكد وزير الخارجية البحرينى، الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة، أن القمة العربية نجحت فى تحقيق مزيد من التضامن العربى.
- أمير قطر
- أنور قرقاش
- إدارة العمل
- الأزمة الخليجية
- التضامن العربى
- التعاون العسكرى
- الحفل الختامى
- الخارجية البحرينى
- الذخيرة الحية
- آليات
- تدريب درع الخليج
- السيسى
- أمير قطر
- أنور قرقاش
- إدارة العمل
- الأزمة الخليجية
- التضامن العربى
- التعاون العسكرى
- الحفل الختامى
- الخارجية البحرينى
- الذخيرة الحية
- آليات
- تدريب درع الخليج
- السيسى