"دويدار": أزمة الدولار أحد مظاهر الفساد منذ بزنس "تجارة الشنطة" أيام السادات

"دويدار": أزمة الدولار أحد مظاهر الفساد منذ بزنس "تجارة الشنطة" أيام السادات
- أيام السادات
- الاقتصاد المصرى
- الدكتور محمد
- توظيف الأموال
- رجال الأعمال
- شركات توظيف
- محمد حامد
- مظاهر الفساد
- موظفى الدولة
- أرباح
- أيام السادات
- الاقتصاد المصرى
- الدكتور محمد
- توظيف الأموال
- رجال الأعمال
- شركات توظيف
- محمد حامد
- مظاهر الفساد
- موظفى الدولة
- أرباح
كشف عالم الاقتصاد المصري، الدكتور محمد حامد دويدار، أن أزمة "الدولار" ليست أزمة جديدة، هي أحد مظاهر الفساد وسوء التخطيط منذ أيام بزنس "تجارة الشنطة" أيام السادات.
وأكد "دويدار" لـ"الوطن"، أن تجارة الشنطة هي التي صنع أصحابها ثروات ضخمة جداً وبعضهم الآن وأولادهم هم كبار رجال الأعمال اليوم، ثم بدأت عملية استيراد أجهرة منزلية كاملة في كرتونة واحدة ثم يبيعونها بعد تجميعها كمنتج وطني بأرباح فاحشة، ثم شركات توظيف الأموال، وكلها ممارسات ما كان يمكن أن تتم لولا تواطؤ كبار موظفي الدولة.