فى إطار التغييب المتعمّد أو الناتج عن عدم الوعى والإلمام الكافيين بضرورة التصدى لجميع أنواع الحروب
مع فشل تنفيذ مخطط الشرق الأوسط الكبير بافتعال الفوضى الخلاقة، ومع تعذر المواجهات المسلحة
بعد أن فتح مشروع «الشرق الأوسط الكبير» المجال أمام ما أطلق عليه «ثورات الربيع العربى»
لست بمتخصصة فى الشأن الإيرانى أو الصراعات القائمة بين المذهبين السنى والشيعى، ولكنى لا أستطيع إخفاء مخاوفى كإعلامية
أيام قليلة وتحقق مصر والمصريون حلمهم الكبير بافتتاح المجرى الملاحى الجديد لقناة السويس، ليكون لدى مصر قناة جديدة وشريان ملاحى جديد لعبور السفن فى اتجاهين فى وقت أسرع وفى أنظمة أكثر أماناً ويسراً
نتحدث كثيراً فى جميع المحافل عن ضرورة تطوير خطابنا الإعلامى تجاه الغرب
قبل بداية شهر رمضان المعظم مباشرة، اتخذت قرارى بعدم متابعتى أنا أو ابنتى لأى مسلسلات تذاع خلاله بعدما رأيت التنويهات ولاحظت الكم والكيف المستهدفين للمشاهد المصرى
بعد أن كانت من أحد أهم المصادر الإخبارية بالعالم العربى لمهنيتها ومصداقيتها
فى ظل الحوادث الإرهابية الغاشمة التى تطل برأسها علينا من يوم إلى آخر، وفى ظل هذه المعاناة التى لا تنتهى
بينما ينتطر مسلمو الروهينجا تدخلاً من دول العالم الإسلامى لإنقاذهم من حملات الإبادة