اشتباكات بالأيادى والمقاعد بين أعضاء «الرئاسى الليبى» فى المغرب

اشتباكات بالأيادى والمقاعد بين أعضاء «الرئاسى الليبى» فى المغرب
- أعضاء المجلس الرئاسى
- الأزمة الليبية
- الإرهاب والتطرف
- الإعلان الدستورى
- الضغط الشعبى
- القائد العام
- النواب الليبى
- الوزارات السيادية
- أسماء
- أعضاء المجلس الرئاسى
- الأزمة الليبية
- الإرهاب والتطرف
- الإعلان الدستورى
- الضغط الشعبى
- القائد العام
- النواب الليبى
- الوزارات السيادية
- أسماء
- أعضاء المجلس الرئاسى
- الأزمة الليبية
- الإرهاب والتطرف
- الإعلان الدستورى
- الضغط الشعبى
- القائد العام
- النواب الليبى
- الوزارات السيادية
- أسماء
- أعضاء المجلس الرئاسى
- الأزمة الليبية
- الإرهاب والتطرف
- الإعلان الدستورى
- الضغط الشعبى
- القائد العام
- النواب الليبى
- الوزارات السيادية
- أسماء
كشفت مصادر ليبية قريبة من اجتماعات تشكيل حكومة «الوفاق» الوطنى الليبية عن وقوع اشتباكات بالمقاعد بين عدد من أعضاء المجلس الرئاسى المجتمع فى مدينة «الصخيرات» المغربية، مرجّحة أن يقرر أعضاء مجلس النواب الليبى حل المجلس فى جلسته التى ستُعقد اليوم. وقالت المصادر لـ«الوطن» إن «النائبين على القطرانى وفتحى المجبرى قاطعا المشاورات الخاصة بتشكيل الحكومة وهما ممن يطالبون بتعيين القائد العام للجيش الليبى الفريق أول خليفة حفتر وزيراً للدفاع، ويرفضون ما يعتبرونه هيمنة من أعضاء المجلس الرئاسى عن غرب ليبيا الذى تؤيده ميليشيات فجر ليبيا، ورغبتهم فى السيطرة على الوزارات السيادية». {left_qoute_1}
وأضافت المصادر أنه بعد مقاطعة النائبين الجلسات، نشبت خلافات أخرى بين نواب الغرب حول من يشغلان حقيبتى الخارجية والداخلية، وقالت المصادر إن «بعض الأسماء التى رُشحت لشغل حقائب وزارية فى حكومة الوفاق الوطنى الليبية رفضت قبول شغل منصب فى تلك الحكومة، فى ظل سيطرة معيار الجهوية والمناطقية على تشكيل الحكومة بعيداً عن معايير الكفاءة، وكذلك رغبة غرب ليبيا فى السيطرة على الداخلية والخارجية وتهميش وزارة الدفاع». وأكدت المصادر حدوث اشتباكات بين عدد من أعضاء المجلس الرئاسى وصلت إلى حد الاشتباك بالأيدى والمقاعد، وأشارت إلى فشل المجلس الرئاسى مجتمعاً فى الاتفاق على تشكيل الحكومة الذى لاقى معارضة كبيرة من ممثلى إقليم «برقة».
وقال مصدر بمجلس النواب الليبى، لـ«الوطن»، إن «حكومة الوفاق الوطنى حتى لو أنجزت على الشكل الذى جرت به مسألة تشكيلها فإن مجلس النواب الليبى سيرفضها، وبالتالى فإن المجلس الرئاسى للحكومة سيُحل رسمياً وفق اتفاق الصخيرات». وأضاف المصدر أن «مجلس النواب سيجتمع اليوم لبحث تعديل الإعلان الدستورى بما يسمح لها بالتصويت على اختيار حكومة الوفاق الوطنى، لأنه وفقاً للإعلان الدستورى فإن جلسة التصويت الماضية على حكومة فائز السراج لم تكن دستورية». وقال المصدر إن «السراج سيفشل فى إنجاز تشكيل الحكومة، وحتى لو نجح فى ذلك، فإن حكومته ستكون مرفوضة، وبالتالى سيُحل المجلس الرئاسى ويناقش مجلس النواب مسألة تكوين حكومة الوفاق الوطنى الجديدة».
وفى المقابل، قال عضو مجلس النواب الليبى عن منطقة «جنزور» أيمن المبروك سيف النصر، إن «الضغط الدولى الآن يتناغم مع المطالب الشعبية فى ليبيا بما يتعلق بحكومة الوفاق الوطنى»، وفق ما نقل موقع «بوابة الوسط» الإخبارى الليبى، وأضاف «سيف النصر»: «الخلافات فى المجلس الرئاسى ستُحل فى المستقبل ولن تكون عائقاً أمام حكومة الوفاق»، وتابع: «النية المبيتة لدى السواد الأعظم من النواب هى قبول حكومة الوفاق الوطنى ومنحها الثقة»، وأضاف: «الجميع الآن تحت الضغط الشعبى». وكشف «سيف النصر» عن أن «رئيس مجلس النواب المستشار عقيلة صالح تحدث عن رغبتنا فى مجلس النواب مهما اختلفت مرجعيات النواب فى الوصول إلى حكومة الوفاق لتحقق التطلعات».
وعلى هامش اجتماعات «مؤتمر ميونخ للسياسة والأمن» يُعقد اجتماع خاص بالأزمة الليبية لمتابعة تطورات الوضع وبحث سبل مساعدة الليبيين فى مواجهة الإرهاب والتطرف، ومستجدات تشكيل حكومة الوفاق الوطنى.
- أعضاء المجلس الرئاسى
- الأزمة الليبية
- الإرهاب والتطرف
- الإعلان الدستورى
- الضغط الشعبى
- القائد العام
- النواب الليبى
- الوزارات السيادية
- أسماء
- أعضاء المجلس الرئاسى
- الأزمة الليبية
- الإرهاب والتطرف
- الإعلان الدستورى
- الضغط الشعبى
- القائد العام
- النواب الليبى
- الوزارات السيادية
- أسماء
- أعضاء المجلس الرئاسى
- الأزمة الليبية
- الإرهاب والتطرف
- الإعلان الدستورى
- الضغط الشعبى
- القائد العام
- النواب الليبى
- الوزارات السيادية
- أسماء
- أعضاء المجلس الرئاسى
- الأزمة الليبية
- الإرهاب والتطرف
- الإعلان الدستورى
- الضغط الشعبى
- القائد العام
- النواب الليبى
- الوزارات السيادية
- أسماء