بروفايل: «النمنم» الكتاب للجميع

بروفايل: «النمنم» الكتاب للجميع
- الإسلام السياسى
- العمل الإدارى
- العمل الصحفى
- القائم بأعمال
- القاهرة الدولى
- الكتب والوثائق
- المجلس الأعلى للثقافة
- الإسلام السياسى
- العمل الإدارى
- العمل الصحفى
- القائم بأعمال
- القاهرة الدولى
- الكتب والوثائق
- المجلس الأعلى للثقافة
- الإسلام السياسى
- العمل الإدارى
- العمل الصحفى
- القائم بأعمال
- القاهرة الدولى
- الكتب والوثائق
- المجلس الأعلى للثقافة
- الإسلام السياسى
- العمل الإدارى
- العمل الصحفى
- القائم بأعمال
- القاهرة الدولى
- الكتب والوثائق
- المجلس الأعلى للثقافة
تقدم صفوف المثقفين بخطوة، ليقف فى صفوف القيادات مع المهندس شريف إسماعيل، رئيس الوزراء، كتفاً بكتف لقص شريط الدورة الـ47 من معرض القاهرة الدولى للكتاب، بعد غياب الرئيس عن الافتتاح للعام الثانى على التوالى، لتضاف تلك الدورة إلى تاريخ حلمى النمنم كوزير للثقافة الثالث عشر خلال الخمس سنوات الأخيرة، لتكون تلك الدورة الاستثنائية هى محط الأنظار والاختبار الحقيقى فى ظل صعوبة الوقت الراهن وما تعانيه حرية الفكرة والإبداع فى مواجهة الأفكار الظلامية المتطرفة واضعين عنوان «الثقافة فى المواجهة» فى الصدارة.
لم يكن «النمنم» يوماً بعيداً عن مجال الثقافة أو المثقفين، فرئاسته لمجلس إدارة دار الكتب والوثائق القومية أهّلته لشغل منصب القائم بأعمال رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب عقب رحيل أحمد مجاهد، وجميعها كانت مؤشرات على علوّ رصيده الإدارى، خاصة أن اسمه كان من ضمن الأسماء التى تتردد بشكل كبير داخل أروقة الوزارة، ليتم اختياره فى التشكيل الوزارى خلال شهر سبتمبر الماضى لحمل الحقيبة الوزارية خلفاً للدكتور عبدالواحد النبوى، بعد باع طويل فى المناصب القيادية داخل الوزارة. فى عام 2009 كانت بداية العمل الإدارى بالنسبة للصحفى المتخصص فى المجال الثقافى من خلال ندبه فى فترة الوزير فاروق حسنى لمنصب نائب رئيس الهيئة العامة للكتاب، وأصدر أول قراراته الإدارية بحظر نشر كتب قيادات الهيئة، وذلك لتوفير الفرصة لأكبر عدد من الكتاب والمبدعين الشباب.
بدأ الشاب المولود عام 1959 حياته الثقافية بحصوله على ليسانس كلية الآداب بقسم الفلسفة لجامعة عين شمس، ليلتحق بعدها بقسم التحقيقات بمجلة «حواء»، ويتقلب بعدها لعدة سنوات فى العمل الصحفى ما بين مجلة «المصور» حتى شغل منصب مدير تحريرها و«المحيط» التابعة لوزارة الثقافة، بجانب المساهمة فى تأسيس جريدة «الدستور» منذ بدايتها، كما كان عضواً بلجنة الكتاب والنشر فى المجلس الأعلى للثقافة.
وخلال الفترة الماضية عُرف بكتاباته وتصريحاته المناهضة للتطرف الفكرى والأفكار الظلامية، وكان له عدد من المقالات فى الصحف والمطبوعات الدورية بالإضافة إلى عدد من الكتب التى تناولت الإسلام السياسى منها: «حسن البنا الذى لا يعرفه أحد»، «سيد قطب وثورة يوليو»، «الأزهر.. الشيخ والمشيخة»، و«ليمة للإرهاب الدينى»، و«سيد قطب.. سيرة التحولات».
- الإسلام السياسى
- العمل الإدارى
- العمل الصحفى
- القائم بأعمال
- القاهرة الدولى
- الكتب والوثائق
- المجلس الأعلى للثقافة
- الإسلام السياسى
- العمل الإدارى
- العمل الصحفى
- القائم بأعمال
- القاهرة الدولى
- الكتب والوثائق
- المجلس الأعلى للثقافة
- الإسلام السياسى
- العمل الإدارى
- العمل الصحفى
- القائم بأعمال
- القاهرة الدولى
- الكتب والوثائق
- المجلس الأعلى للثقافة
- الإسلام السياسى
- العمل الإدارى
- العمل الصحفى
- القائم بأعمال
- القاهرة الدولى
- الكتب والوثائق
- المجلس الأعلى للثقافة