بروفايل: «سلمان».. فى مواجهة «الإرهاب»

بروفايل: «سلمان».. فى مواجهة «الإرهاب»
- الإعلام الغربي
- البعثات الخارجية
- الحرم المكى
- الداخلية السعودية
- الرئيس الإيرانى
- العام الجديد
- العام الماضى
- العاهل السعودى
- القيادى الشيعى
- أزمات
- الإعلام الغربي
- البعثات الخارجية
- الحرم المكى
- الداخلية السعودية
- الرئيس الإيرانى
- العام الجديد
- العام الماضى
- العاهل السعودى
- القيادى الشيعى
- أزمات
- الإعلام الغربي
- البعثات الخارجية
- الحرم المكى
- الداخلية السعودية
- الرئيس الإيرانى
- العام الجديد
- العام الماضى
- العاهل السعودى
- القيادى الشيعى
- أزمات
- الإعلام الغربي
- البعثات الخارجية
- الحرم المكى
- الداخلية السعودية
- الرئيس الإيرانى
- العام الجديد
- العام الماضى
- العاهل السعودى
- القيادى الشيعى
- أزمات
بدأ عهده فى مطلع العام الماضى بقرارات حاسمة لترتيب «البيت» من الداخل بعد وفاة سلفه، فبعد أسابيع قليلة من جلوسه على كرسى الحكم، قرر خوض حرب خارجية واختار لها صفة «الحزم»، وهو قرار نادر فى تاريخ مملكته. لم ينته نفس العام حتى أعلن عن تشكيل تحالف عسكرى لمواجهة الإرهاب، فكان 2015 هو عام «الحزم» فى سياسة بلاده الداخلية والخارجية على حد سواء.. لكن العاهل السعودى الملك سلمان بن عبدالعزيز لم يكتف بذلك، فقد بدأ العام الجديد من حكمه بحسم من نوع آخر على المستوى الداخلى بإعلان وزارة الداخلية السعودية تنفيذ حكم الإعدام بحق 47 مداناً بالإرهاب، من بينهم القيادى الشيعى المعارض «نمر النمر»، فلم تقتصر تداعيات هذه القرارات على المستوى الداخلى بل أدت إلى ردود فعل خارجية سلبية كان أبرزها بطبيعة الحال الموقف الإيرانى الذى انتقد إعدام «النمر» علانية، وحذر المملكة من عواقب عملية الإعدام، ولم تكد تمر ساعات على إعدام «النمر» حتى تعرضت سفارة السعودية فى إيران للاقتحام والحرق على يد بعض المتطرفين الإيرانيين، خرج بعدها الرئيس الإيرانى «حسن روحانى»، متعهداً بحماية أمن البعثات الخارجية ومحاكمة المسئولين عن مهاجمة موقعين دبلوماسيين سعوديين.
لعب «سلمان» دوراً بارزاً خلال حياته السياسية كأمير لمنطقة الرياض أهم مناطق المملكة لسنوات طويلة، ثم وزير للدفاع ومستشار خاص لملوك المملكة.. صفة «الحزم» تتفق مع مناصبه السابقة كقائد للجيش السعودى، وهو ما يتفق مع ما تصفه به وسائل الإعلام الغربية وتسريبات «ويكيليكس» بأنه «محافظ» على خلاف سلفه الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذى صنفه الغرب على أنه رجل «إصلاحى» استطاع الحفاظ على استقرار بلاده من خلال سياسة منفتحة وإصلاحات اجتماعية وسياسية.
الكثير من التحليلات الغربية تمتلئ بالشكوك حول الخطوات الخارجية التى يمكن أن يقدم عليها، فهو يميل إلى اتخاذ زمام المبادرة ومفاجأة العالم بقراراته الحاسمة التى ترسخ مبادئ الاعتماد على الذات «العربية» و«الإسلامية» فى حل مشكلات العالمين العربى والإسلامى، ومن هذا المنطلق جاء قراراه بتشكيل وقيادة تحالف عسكرى إسلامى من 34 دولة فى ديسمبر الماضى. ولكن هذا لم يمنعه من التعامل بهدوء واحتواء أيضاً مع أزمات أخرى، مثل حادث سقوط رافعة فى الحرم المكى وحادث التدافع فى منى خلال موسم الحج الماضى.
- الإعلام الغربي
- البعثات الخارجية
- الحرم المكى
- الداخلية السعودية
- الرئيس الإيرانى
- العام الجديد
- العام الماضى
- العاهل السعودى
- القيادى الشيعى
- أزمات
- الإعلام الغربي
- البعثات الخارجية
- الحرم المكى
- الداخلية السعودية
- الرئيس الإيرانى
- العام الجديد
- العام الماضى
- العاهل السعودى
- القيادى الشيعى
- أزمات
- الإعلام الغربي
- البعثات الخارجية
- الحرم المكى
- الداخلية السعودية
- الرئيس الإيرانى
- العام الجديد
- العام الماضى
- العاهل السعودى
- القيادى الشيعى
- أزمات
- الإعلام الغربي
- البعثات الخارجية
- الحرم المكى
- الداخلية السعودية
- الرئيس الإيرانى
- العام الجديد
- العام الماضى
- العاهل السعودى
- القيادى الشيعى
- أزمات