بروفايل| سيد عبدالعال.. المُعين رغم خسارة حزبه

بروفايل| سيد عبدالعال.. المُعين رغم خسارة حزبه
- الانتخابات البرلمانية
- الانتخابات الداخلية
- الحركات الاحتجاجية
- الحركة الشعبية
- القوى السياسية
- المجتمع المدني
- المرحلة الأولى
- المرحلة الثانية
- أعضاء اللجنة
- أكبر
- الانتخابات البرلمانية
- الانتخابات الداخلية
- الحركات الاحتجاجية
- الحركة الشعبية
- القوى السياسية
- المجتمع المدني
- المرحلة الأولى
- المرحلة الثانية
- أعضاء اللجنة
- أكبر
- الانتخابات البرلمانية
- الانتخابات الداخلية
- الحركات الاحتجاجية
- الحركة الشعبية
- القوى السياسية
- المجتمع المدني
- المرحلة الأولى
- المرحلة الثانية
- أعضاء اللجنة
- أكبر
- الانتخابات البرلمانية
- الانتخابات الداخلية
- الحركات الاحتجاجية
- الحركة الشعبية
- القوى السياسية
- المجتمع المدني
- المرحلة الأولى
- المرحلة الثانية
- أعضاء اللجنة
- أكبر
يساري استوطن منطقة وسط البلد، لم تشغله طبقة المُرفهين ماديًا، مفضّلًا الاختلاط بالكادحين من العمال، وخصوصًا بمنطقة معروف، يجالسهم على "القهاوي" ويستمع إلى شكواهم.
سيد عبدالعال، أحد مؤسسي حزب التجمع، وانقسمت حياته ما بين عمله كخبير اقتصادي وبين ممارساته السياسية والاقتراب من الطبقات الكادحة متقدمًا مسيرة الشباب الحالم بوجود حزب التجمع كمؤسسة يسارية قادرة على التأثير في المجتمع، مقررًا خوض الانتخابات البرلمانية في العام 1995، وكان له مؤيدين دوت هتافاتهم في شوارع منطقة المنيرة "عبدالعال المستقل ضد الباشا المستغل"، حسبما كُتب عنه في حزب التجمع.
لم يحصل حزب التجمع سوى على مقعد واحد في البرلمان، ويعتقد البعض بأنه غير محسوب على الحزب بقدر شخصه، وعلى الرغم من ذلك اختير عبدالعال ضمن قائمة المُعينين في مجلس النواب، وهو الذي بدأ يأخذ مناحي جادة داخل حزب التجمع منذ بداية التسعينات، حيث تقدّم في الانتخابات الداخلية للحزب كأمين للمهنيين، ثم أمين عام للمجلس الاستشاري، ثم أمين عام للحزب، ثم عين رئيس له.
"ضعف الإمكانات المادية للحزب، أدى إلى عدم قدرته على منافسة المال السياسي من بعض المرشحين، وبالتالي عدم حصوله على أي مقاعد".. التفسير الذي ارتضاه عبدالعال لسبب خسارة الحزب في انتخابات المرحلة الأولى، والتي لحقتها النتيجة ذاتها في المرحلة الثانية.
في العام 2009، كان عبدالعال أمينًا عامًا للحزب، وحاول بث الروح النضالية في أعضاء اللجنة المركزية، وجاء في خطابه الذي سبق انتخابات مجلس الشعب في العام 2010: "لن ننخدع ولا ينخدع أحد في حزبنا .. لا توجد تفاهمات مع أحد، ولن توجد طالما لا زلتم رافعين شعار "التغيير السياسي والاقتصادي الشامل".
متابعًا: "لن يكون لنا سند في معركة انتخابات مجلس الشعب سوى الجماهير الشعبية وتحالفنا الوطني الديمقراطي الذي يشمل القوى السياسية المدنية والمجتمع المدني والحركات الاحتجاجية بكل تنوعاتها الاجتماعية، مستهدفين الدفاع عن برنامجنا وشعاراتنا وفتح الطريق أمام أوسع صلات بالحركة الشعبية، وتأكيد نفوذنا السياسي لدى قطاعات أكبر من سكان مصر، في مواجهة الاصطفاف الذي سيتشكل بين قوى اليمين السياسي".
- الانتخابات البرلمانية
- الانتخابات الداخلية
- الحركات الاحتجاجية
- الحركة الشعبية
- القوى السياسية
- المجتمع المدني
- المرحلة الأولى
- المرحلة الثانية
- أعضاء اللجنة
- أكبر
- الانتخابات البرلمانية
- الانتخابات الداخلية
- الحركات الاحتجاجية
- الحركة الشعبية
- القوى السياسية
- المجتمع المدني
- المرحلة الأولى
- المرحلة الثانية
- أعضاء اللجنة
- أكبر
- الانتخابات البرلمانية
- الانتخابات الداخلية
- الحركات الاحتجاجية
- الحركة الشعبية
- القوى السياسية
- المجتمع المدني
- المرحلة الأولى
- المرحلة الثانية
- أعضاء اللجنة
- أكبر
- الانتخابات البرلمانية
- الانتخابات الداخلية
- الحركات الاحتجاجية
- الحركة الشعبية
- القوى السياسية
- المجتمع المدني
- المرحلة الأولى
- المرحلة الثانية
- أعضاء اللجنة
- أكبر