بروفايل| «الوزير» رجل المهام الصعبة

بروفايل| «الوزير» رجل المهام الصعبة
- إنجاز المشروع
- الأراضى الزراعية
- الدفاع الجوى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السويس الجديدة
- الشركات المدنية
- العاصمة الإدارية الجديدة
- العام الماضى
- العلمين الجديدة
- «السيسى»
- بروفايل
- إنجاز المشروع
- الأراضى الزراعية
- الدفاع الجوى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السويس الجديدة
- الشركات المدنية
- العاصمة الإدارية الجديدة
- العام الماضى
- العلمين الجديدة
- «السيسى»
- بروفايل
- إنجاز المشروع
- الأراضى الزراعية
- الدفاع الجوى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السويس الجديدة
- الشركات المدنية
- العاصمة الإدارية الجديدة
- العام الماضى
- العلمين الجديدة
- «السيسى»
- بروفايل
- إنجاز المشروع
- الأراضى الزراعية
- الدفاع الجوى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السويس الجديدة
- الشركات المدنية
- العاصمة الإدارية الجديدة
- العام الماضى
- العلمين الجديدة
- «السيسى»
- بروفايل
بنبرة قوية، وقف أمام الرئيس وكبار رجال الدولة يشرح خطط مشروع تنمية شرق بورسعيد، كلماته واثقة وواضحة، لديه إجابات كافية على جميع الأسئلة، يقاطعه الرئيس عبدالفتاح السيسى بسؤاله عن مدة إنجاز المشروع، فيرد عليه بأن إجمالى المدة 3 سنوات. فيطلب منه «السيسى» الانتهاء من المشروع فى عامين فقط: «يا سيادة اللواء أنا ممكن أسمحلك بسنتين بس»، ليرد مبتسماً: «سنتين يا فندم تحت أمرك».
استعاد اللواء كامل الوزير، رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، ما قاله له الرئيس أثناء تدشين مشروع حفر قناة السويس الجديدة العام الماضى عندما طلب منه الانتهاء من الحفر خلال عام واحد بدلاً من 3 أعوام، وعد «الوزير» العام الماضى فأوفى، ووعد أمس بالانتهاء من المشروع الجديد خلال عامين وهو على ثقة كاملة للوفاء بهذا الوعد؛ لأنه يثق فى نفسه وفى قدراته وإمكانيات مساعديه.
«لن نهدأ، ولن ننام حتى ننفذ ما كُلفنا به من مشروعات تنموية ونسابق الزمن للإنجاز»، بهذه الكلمات رد «الوزير» على إمكانية تحديه لعامل الوقت وتنفيذ المشروعات التى كُلف بها من الرئيس، لإتمامها قبل موعدها فى إشارة منه إلى تحدى رجال القوات المسلحة والشركات المدنية المعاونة لتنفيذ المشروعات التى يتولى الإشراف عليها.
يتخذ «الوزير» من ثقة الرئيس فيه دافعاً قوياً لإنجاز المشروعات القومية الكبرى، حتى صار من الوجوه التى يتفاءل بها المواطنون.
أمام رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة تحديات كبيرة خلال الفترة المقبلة نظراً لكثرة المهام الملقاة على عاتقه؛ لأنه يشرف على العديد من المشروعات القومية والاستراتيجية الكبرى، مثل مشروع تنمية شرق بورسعيد، ومدينة جبل الجلالة، فضلاً عن مدينة العلمين الجديدة، ومشروع المحطة النووية فى الضبعة، واستصلاح مليون ونصف المليون فدان من الأراضى الزراعية، بالإضافة إلى الإشراف على العاصمة الإدارية الجديدة، بجانب إنشاء شبكات الطرق الممتدة شرقاً وغرباً وشمالاً وجنوباً.
«الوزير» الذى التحق بالكلية الفنية العسكرية قادماً من بلدته كفر الوزير بمحافظة الدقهلية، كان مميزاً ومن أكثر زملائه اجتهاداً، وتخرج فى الكلية الفنية العسكرية بالدفعة رقم 16 عام 1974، وتولى العديد من المهام إلى أن تولى قيادة الشعبة الهندسية بالدفاع الجوى، ثم انتقل منها إلى فرع عمليات الهيئة الهندسية ليترقى ويصبح مديراً لإدارة المهندسين قبل توليه منصبه الأخير كرئيس أركان الهيئة الهندسية.
- إنجاز المشروع
- الأراضى الزراعية
- الدفاع الجوى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السويس الجديدة
- الشركات المدنية
- العاصمة الإدارية الجديدة
- العام الماضى
- العلمين الجديدة
- «السيسى»
- بروفايل
- إنجاز المشروع
- الأراضى الزراعية
- الدفاع الجوى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السويس الجديدة
- الشركات المدنية
- العاصمة الإدارية الجديدة
- العام الماضى
- العلمين الجديدة
- «السيسى»
- بروفايل
- إنجاز المشروع
- الأراضى الزراعية
- الدفاع الجوى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السويس الجديدة
- الشركات المدنية
- العاصمة الإدارية الجديدة
- العام الماضى
- العلمين الجديدة
- «السيسى»
- بروفايل
- إنجاز المشروع
- الأراضى الزراعية
- الدفاع الجوى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السويس الجديدة
- الشركات المدنية
- العاصمة الإدارية الجديدة
- العام الماضى
- العلمين الجديدة
- «السيسى»
- بروفايل