«الديمقراطى» يرفض دعوة «صباحى» لتشكيل جبهة «الاصطفاف»

«الديمقراطى» يرفض دعوة «صباحى» لتشكيل جبهة «الاصطفاف»
- أمين عام
- اجتماع طارئ
- الأمين العام
- الإنقاذ الوطنى
- الاصطفاف الوطنى
- التيار الديمقراطى
- التيار الشعبى
- الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى
- أحزاب
- أحمد فوزى
- أمين عام
- اجتماع طارئ
- الأمين العام
- الإنقاذ الوطنى
- الاصطفاف الوطنى
- التيار الديمقراطى
- التيار الشعبى
- الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى
- أحزاب
- أحمد فوزى
- أمين عام
- اجتماع طارئ
- الأمين العام
- الإنقاذ الوطنى
- الاصطفاف الوطنى
- التيار الديمقراطى
- التيار الشعبى
- الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى
- أحزاب
- أحمد فوزى
- أمين عام
- اجتماع طارئ
- الأمين العام
- الإنقاذ الوطنى
- الاصطفاف الوطنى
- التيار الديمقراطى
- التيار الشعبى
- الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى
- أحزاب
- أحمد فوزى
كشف الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى، عن عدم رغبته فى التحالف مع التيار الديمقراطى أو الانضمام معه فى جبهة الاصطفاف الوطنى التى يسعى لتشكيلها، وإعداده وثيقة مكتوبة بأسباب الرفض رداً على دعوة حمدين صباحى، مؤسس التيار الشعبى التى أرسلها إلى الحزب للمشاركة فى الجبهة. {left_qoute_1}
قال أحمد فوزى، الأمين العام لـ«المصرى الديمقراطى الاجتماعى»، إن الحزب تلقى دعوة من التيار الديمقراطى وحمدين صباحى، للانضمام إلى جبهة الاصطفاف الوطنى، التى يسعى التيار لتأسيسها، إلا أن المكتب السياسى للحزب اتفق، بعد اجتماع طارئ على إرسال رد مكتوب للتيار و«صباحى»، يبلغه برفضه الدعوة لعدم رغبته فى الانضمام لأى من الكيانات التنظيمية فى الفترة الراهنة.
وأوضح «فوزى» لـ«الوطن» أن الحزب لديه استعداد كامل للتشاور مع كل القوى السياسية التى خرجت من رحم ثورتى 25 يناير و30 يونيو، لإعادة إحياء المسار الديمقراطى، والحفاظ على الدستور دون الدخول فى أى كيانات تنظيمية مع أى طرف، مضيفاً: «هناك قضايا معينة نستطيع النقاش حولها مع التيار الديمقراطى والتوحد معه من خلالها، مثل قانون التظاهر، وموقفنا الموحد من الحريات العامة، ونقاط متعلقة بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية مشتركة بيننا، لكننا نرى أنه من غير المناسب أن نندمج فى كيان تنظيمى واحد، لأن مصطلح (كيان واحد) يعنى لنا حزباً واحداً، والواقع يقول إننا حزب، وهم حزب، ولدينا برنامج سياسى واقتصادى واجتماعى مختلف عن برنامجهم، والكيانات التنظيمية التى نعرفها تعنى الأحزاب فقط».
وتابع «فوزى»: «كنا مع التيار فى جبهة الإنقاذ الوطنى، لكننا نرى أن الوقت الراهن لا يحتمل تشكيل جبهة إنقاذ جديدة، حتى لو كنا غير راضين عن تصرفات السلطة الحالية، فإننا لا نسعى إلى إسقاطها، ونرى أنه ليس من الصواب أن ننشغل بتكوين منظمات وجبهات فى هذا التوقيت، بينما توجد أشياء مشتركة أخرى أكثر أهمية، يمكن أن نجتمع حولها مثل تعديل الدستور، وقانون التظاهر، لكن تشكيل جبهة إنقاذ وكيان تنظيمى، ومجلس رئاسى، وأمين عام، وكل هذه التفاصيل المرهقة ليست توقيتها الآن، كما أن جملة الاصطفاف الوطنى التى تضمنتها الدعوة غير مفهومة، لأن الاصطفاف لا يجب أن يكون على شخص بعينه، فنحن لا نقبل أن نصطف وراء شخص حتى لو كان رئيس الجمهورية، وليس حمدين صباحى فقط، مع التقدير الذى يكنه حزبنا له، ونرجو من القوى الديمقراطية أن تتعامل بسياسة الاختلاف فى الرأى، وليس من الضرورى أن يصطفوا جميعاً فى جبهة واحدة وكيان واحد، إلا فى القضايا الكبيرة واضحة الأهداف، مثل قضية (شيماء الصباغ)، لكن الحزب المصرى الديمقراطى ليس اشتراكياً وليس يسارياً ليجتمع فى كيان واحد مع هؤلاء».
- أمين عام
- اجتماع طارئ
- الأمين العام
- الإنقاذ الوطنى
- الاصطفاف الوطنى
- التيار الديمقراطى
- التيار الشعبى
- الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى
- أحزاب
- أحمد فوزى
- أمين عام
- اجتماع طارئ
- الأمين العام
- الإنقاذ الوطنى
- الاصطفاف الوطنى
- التيار الديمقراطى
- التيار الشعبى
- الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى
- أحزاب
- أحمد فوزى
- أمين عام
- اجتماع طارئ
- الأمين العام
- الإنقاذ الوطنى
- الاصطفاف الوطنى
- التيار الديمقراطى
- التيار الشعبى
- الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى
- أحزاب
- أحمد فوزى
- أمين عام
- اجتماع طارئ
- الأمين العام
- الإنقاذ الوطنى
- الاصطفاف الوطنى
- التيار الديمقراطى
- التيار الشعبى
- الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى
- أحزاب
- أحمد فوزى