بروفايل: «بحاح».. فرصة حياة

بروفايل: «بحاح».. فرصة حياة
- إدارة الأعمال
- احتجاجات الحوثيين
- استعادة السيطرة
- الأزمة فى اليمن
- التحالف العربى
- الرئيس الجديد
- الرئيس اليمنى السابق
- الربيع العربى
- أخلاق
- أسوأ
- إدارة الأعمال
- احتجاجات الحوثيين
- استعادة السيطرة
- الأزمة فى اليمن
- التحالف العربى
- الرئيس الجديد
- الرئيس اليمنى السابق
- الربيع العربى
- أخلاق
- أسوأ
- إدارة الأعمال
- احتجاجات الحوثيين
- استعادة السيطرة
- الأزمة فى اليمن
- التحالف العربى
- الرئيس الجديد
- الرئيس اليمنى السابق
- الربيع العربى
- أخلاق
- أسوأ
- إدارة الأعمال
- احتجاجات الحوثيين
- استعادة السيطرة
- الأزمة فى اليمن
- التحالف العربى
- الرئيس الجديد
- الرئيس اليمنى السابق
- الربيع العربى
- أخلاق
- أسوأ
علق اليمنيون آمالهم على خالد البحاح للخروج من الأزمة الطاحنة التى تشهدها البلاد منذ 4 سنوات تقريباً. كان التوافق عليه هو المعيار الأول لاختياره رئيساً جديداً للحكومة فى بلاده، إلا أن الأيام مرت سريعاً، وزادت الأمور سوءاً بسيطرة الحوثيين على العاصمة «صنعاء»، وبعد عام من تصاعد نفوذ الحوثيين و6 أشهر تقريباً من بدء عمليات التحالف العربى بقيادة المملكة السعودية، لا تزال الأوضاع تتجه إلى الأسوأ يوماً تلو الآخر.
بعد تعيين «بحاح» نائباً للرئيس اليمنى، تواردت أنباء شبه مؤكدة عن تجهيزه ليصبح الرئيس الجديد للبلاد فى إطار مبادرة محتملة كان من المتوقع إطلاقها بهدف حل الأزمة فى اليمن، حيث شغل الرجل منصب وزير النفط والمعادن اليمنية فى ثلاث حكومات بداية من حكومة رئيس الوزراء الأسبق عبدالقادر باجمال عام 2006، وحتى حكومة الدكتور على مجور فى 2007.
وجاء إعلان بحاح استعادة السيطرة على مدينة «عدن» اليمنية من الحوثيين بمثابة بارقة الأمل التى تعلق بها الجميع، ولكن سرعان ما تلاشت تلك الآمال، وعادت الأوضاع إلى «نقطة الصفر» بعد استهداف الفندق الذى كان يقيم به وبعض وزراء حكومته فى عدن صباح أمس، ما تسبب فى انفجار ضخم راح ضحيته عدد من القتلى والمصابين دون أن يلحق به أو بمرافقيه أى أذى.
فى ذروة ثورات الربيع العربى، وقف خالد محفوظ بحاح، الذى كان السفير اليمنى لدى كندا وقتها، شاهداً على معارك طاحنة واحتجاجات عنيفة تطالب بإقالة الرئيس اليمنى السابق على عبدالله صالح، وبعد أن وقعت مجزرة ساحة التغيير، رفض «بحاح» ما حدث وبعث برسالة احتجاجية تؤكد أن التفسير الرسمى لتلك المجزرة «غير مقبول أخلاقياً».
وفى عام 2008، عين «بحاح» سفيراً لليمن فى كندا، فاكتسب الخبرات المتعددة التى أتاحت له القدرة على العمل فى بيئات ثقافية متداخلة، وانتخب كرئيس لجمعية الدبلوماسيين خلال الفترة من 2009 إلى 2010، واستمر فى مهامه الدبلوماسية إلى أن عاد فى مارس 2014 لشغل منصب وزير النفط والمعادن اليمنية، فى حكومة السياسى محمد سالم باسندوة، التى استقالت بعد احتجاجات الحوثيين وسيطرتهم على صنعاء.
وولد «مشروع الرئيس المحتمل» فى حضرموت عام 1965، وحصل على ماجستير إدارة الأعمال بجامعة «بونا» الهندية، وسرعان ما تدرج فى المناصب القيادية بشركات النفط حتى تولى منصب وزير النفط والمعادن، وفى ظل أزمة لا يظهر ما يخفيه المستقبل منها، لم يعد يبدو أن «بحاح» هو «القشة» التى تصلح ليتعلق بها اليمنيون لإنهاء أزمتهم الطويلة التى لا تقترب حتى من نهايتها.
- إدارة الأعمال
- احتجاجات الحوثيين
- استعادة السيطرة
- الأزمة فى اليمن
- التحالف العربى
- الرئيس الجديد
- الرئيس اليمنى السابق
- الربيع العربى
- أخلاق
- أسوأ
- إدارة الأعمال
- احتجاجات الحوثيين
- استعادة السيطرة
- الأزمة فى اليمن
- التحالف العربى
- الرئيس الجديد
- الرئيس اليمنى السابق
- الربيع العربى
- أخلاق
- أسوأ
- إدارة الأعمال
- احتجاجات الحوثيين
- استعادة السيطرة
- الأزمة فى اليمن
- التحالف العربى
- الرئيس الجديد
- الرئيس اليمنى السابق
- الربيع العربى
- أخلاق
- أسوأ
- إدارة الأعمال
- احتجاجات الحوثيين
- استعادة السيطرة
- الأزمة فى اليمن
- التحالف العربى
- الرئيس الجديد
- الرئيس اليمنى السابق
- الربيع العربى
- أخلاق
- أسوأ