«قلبي ومفتاحه» نهاية لأزمة «عليا الطلاق بالتلاتة»

 «قلبي ومفتاحه» نهاية لأزمة «عليا الطلاق بالتلاتة»

«قلبي ومفتاحه» نهاية لأزمة «عليا الطلاق بالتلاتة»

تقع الفنانة مي عز الدين «ميار» في حيرة كبيرة بين الشرع والحب خلال أحداث مسلسل «قلبي ومفتاحه» ضمن دراما رمضان 2025، إذ تشهد الحلقات صراعاً بين العاطفة والأمر الواقع، بعد أن يُطلّق «أسعد» دياب، «ميار» للمرة الثالثة، ويذهب إليها ليخبرها أنه سيردها مجدداً، لكنها تواجهه بأن ذلك مستحيل لأن الدين يشترط وجود محلل وفترة عدة، فضلاً عن أنها لا تريد أن تعرض ابنها لأى آثار نفسية سلبية.

تسليط الدراما الضوء على قضايا المجتمع نابع من الفكر

الكاتبة الصحفية هبة باشا عضو لجنة الإعلام بالمجلس القومى للمرأة، أشادت فى حديثها لـ«الوطن»، بمسلسلي «قلبى ومفتاحه» و«كامل العدد 3» ضمن دراما الشركة المتحدة، لافتة إلى أن العملين حافظا على صورة المرأة، و«كامل العدد 3» حافظ على قيمة الأسرة والعلاقات السوية بين الزوج والزوجة، وأبرز أهمية مشاركة الأب مع الأم فى تربية الأبناء: «قلبى ومفتاحه رومانسى راقٍ، وفيه احترام لدور الأم وعقلية المشاهد فى سير الأحداث»، مشيرة إلى أن تسليط الدراما، الضوء على قضايا المجتمع نابع من الفكر: «كلما كان المؤلف مواكباً لتطورات المجتمع والأحداث الموجودة به سواء بالإيجاب أو بالسلب، يستطيع أن يُظهِر على الورق مشاكل المجتمع».


مواضيع متعلقة