تسليح مظاهرات "الذكرى" يفجّر خلافاً بين قيادات "الإرشاد"

تسليح مظاهرات "الذكرى" يفجّر خلافاً بين قيادات "الإرشاد"
- اعتصام رابعة
- اعتصامى رابعة العدوية
- الذكرى الثانية
- الرئيس المعزول محمد مرسى
- القيادات التاريخية
- المجتمع الدولى
- النظام الحالى
- أجر
- أزمة
- أغسطس
- اعتصام رابعة
- اعتصامى رابعة العدوية
- الذكرى الثانية
- الرئيس المعزول محمد مرسى
- القيادات التاريخية
- المجتمع الدولى
- النظام الحالى
- أجر
- أزمة
- أغسطس
- اعتصام رابعة
- اعتصامى رابعة العدوية
- الذكرى الثانية
- الرئيس المعزول محمد مرسى
- القيادات التاريخية
- المجتمع الدولى
- النظام الحالى
- أجر
- أزمة
- أغسطس
- اعتصام رابعة
- اعتصامى رابعة العدوية
- الذكرى الثانية
- الرئيس المعزول محمد مرسى
- القيادات التاريخية
- المجتمع الدولى
- النظام الحالى
- أجر
- أزمة
- أغسطس
فجّرت ذكرى فض اعتصام رابعة، أزمة جديدة بين قيادات تنظيم الإخوان، القديمة والجديدة، بعد إصرار المكتب الجديد، على تسليح المتظاهرين بشكل كامل، غداً، فى الذكرى الثانية لفض اعتصامى رابعة العدوية والنهضة، للانتقام من الأمن، فيما ترى القيادات التاريخية لـ«التنظيم»، ضرورة عدم اللجوء إلى العنف، حتى لا تتحمّل «الجماعة» مسئوليته أمام العالم.
وقالت مصادر إخوانية، لـ«الوطن»، إن المكتب الجديد، طلب من قيادات «الإخوان» فى الخارج، وأغلبها من قيادات «الإرشاد» المعزولة، تمويل تسليح المظاهرات والفعاليات المقررة غداً فى ذكرى الفض، وهو ما رفضته القيادات القديمة، حتى لا تتحوّل المواجهة بين الإخوان والنظام إلى حرب مسلحة بالكامل. وأكدت ضرورة أن يُدار العنف بشكل غير مركزى، وبدعم غير مباشر، حتى لا يُدان «التنظيم» أمام المجتمع الدولى، وهو ما يرفضه «الإرشاد الجديد» الذى يرى أن العنف هو الوسيلة الوحيدة لإسقاط النظام.
وظهر الخلاف على السطح، بعد البيان الذى أصدره المكتب الجديد قبل أيام، رداً على ما تناولته وسائل الإعلام عن بعض القرارات والمواقف الخاصة بالجماعة، وبدا فيه متمسكاً بانتهاج العنف والإرهاب لإسقاط النظام الحالى، قائلاً: «الخيار الثورى -فى إشارة إلى العنف- استراتيجى، لا رجوع عنه لاستكمال القصاص مهما كانت التضحيات». وحرّض أنصار الرئيس المعزول محمد مرسى على الاستعداد، لتصعيد موجة عنف جديدة بالتزامن مع ذكرى فض رابعة، 14 أغسطس، دون الانجرار إلى معارك جانبية، فى إشارة إلى الخلافات بين القيادات القديمة والجديدة للإخوان».
ويعود تاريخ الأزمة بين قيادات «التنظيم»، إلى فبراير 2014، بعد أن أجرى الإخوان انتخابات داخلية، أسفرت عن استبعاد القيادات التى كانت تتولى إدارة شئون «التنظيم» فى فترة حكم «مرسى».
- اعتصام رابعة
- اعتصامى رابعة العدوية
- الذكرى الثانية
- الرئيس المعزول محمد مرسى
- القيادات التاريخية
- المجتمع الدولى
- النظام الحالى
- أجر
- أزمة
- أغسطس
- اعتصام رابعة
- اعتصامى رابعة العدوية
- الذكرى الثانية
- الرئيس المعزول محمد مرسى
- القيادات التاريخية
- المجتمع الدولى
- النظام الحالى
- أجر
- أزمة
- أغسطس
- اعتصام رابعة
- اعتصامى رابعة العدوية
- الذكرى الثانية
- الرئيس المعزول محمد مرسى
- القيادات التاريخية
- المجتمع الدولى
- النظام الحالى
- أجر
- أزمة
- أغسطس
- اعتصام رابعة
- اعتصامى رابعة العدوية
- الذكرى الثانية
- الرئيس المعزول محمد مرسى
- القيادات التاريخية
- المجتمع الدولى
- النظام الحالى
- أجر
- أزمة
- أغسطس