تطوير القاهرة التاريخية لإعادة إحيائها.. كل ما تريد معرفته عن المشروع

تطوير القاهرة التاريخية لإعادة إحيائها.. كل ما تريد معرفته عن المشروع
- مشروع تطوير القاهرة التاريخية
- تطوير القاهرة التاريخية
- القاهرة التاريخية
- صندوق التنمية الحضارية
- تطوير العشوائيات
- مشروع تطوير القاهرة التاريخية
- تطوير القاهرة التاريخية
- القاهرة التاريخية
- صندوق التنمية الحضارية
- تطوير العشوائيات
«مشروع القاهرة التاريخية».. واحد من أهم مشروعات التطوير التي يجري تنفيذها خلال الفترة الحالية، تنفيذا لتكليفات الرئيس عبدالفتاح السيسي، بتطوير منطقة القاهرة التاريخية، بهدف القضاء على التشوه العمراني، وإعادة إحيائها، وإعادتها لسابق عهدها، والقضاء على الإهمال الذي طالها، والعمل على إحياء النسيج العمراني التاريخي لها.
«الوطن» تستعرض خلال السطور التالية، كل ما تريد معرفته عن مشروع تطوير القاهرة التاريخية، وفقا لتصريحات سابقة لمسئولى المشروع، وصندوق التنمية الحضارية لـ «الوطن».
كل ما تريد معرفته عن مشروع تطوير القاهرة التاريخية
- يتضمن مشروع القاهرة التاريخية، إعادة تشكيل المنطقة التاريخية، بما يتناسب مع تاريخها وقيمتها الكبرى، والمردود الاقتصادي والاستثماري.
- يعد جزء أساسي من مشروع تطوير القاهرة التاريخية، عمل قائمة أنشطة تجارية تتناسب مع طبيعة المنطقة، مثل البازارات، والأسواق، والمحال التراثية.
- مشروع القاهرة التاريخية يمزج بين الترميم والتطوير ويشمل مشروع القاهرة التاريخية.
- مناطق التطوير ضمن المرحلة العاجلة، هي: منطقة مسجد الحاكم، باب زويلة، حارة الروم، درب اللبانة، الفسطاط، ومسجد الحسين، والأزهر.
-يمثل مشروع القاهرة التاريخية، عملية مزج بين الترميم والتطوير، داخل المناطق.
- سيتم ضمن المشروع معالجة الصرف الصحي، ومعالجة البنية التحتية.
- يعود سبب اختيار مناطق مشروع القاهرة التاريخية إلى القيمة العالية لكل منطقة.
توفير شكل جمالي داخلي وخارجي للسكان
- تتمثل المرحلة الأولى من خطة تطوير القاهرة التاريخية، في منطقة مسجد الحاكم بأمر الله، بتطوير واجهات العمارات السكنية، والمحال التجارية الموجودة بالمنطقة، وأيضا تطوير المباني داخلياً، سواء بأعمال صيانة الصرف، أو ترميم الأسطح.
- المشروع سيعيد تشكيل المنطقة بما يناسب تاريخها والهدف الرئيسي من خطة تطوير القاهرة التاريخية، هو توفير شكل جمالي داخلي وخارجي للسكان.
- تشمل عملية التطوير داخل منطقة مسجد الحاكم بأمر الله الآثار المرممة، والمساكن، وإعادة استخدام الأماكن المهدمة، لأن المنطقة بها العديد من الأماكن التي لا تحقق أي منفعة حالياً.
- تشمل خطة التطوير إجراء حصر للأنشطة غير الملائمة لطبيعة المنطقة التاريخية، وتخصيص أماكن بديلة لها.