بدء معرض الأيقونات في «أنافورا».. افتتحه سفير لتوانيا ونقيب السياحيين
بدء معرض الأيقونات في «أنافورا».. افتتحه سفير لتوانيا ونقيب السياحيين
- معرض الأيقونات البرونزية
- معرض الأيقونات
- الكساندراس ألكسييفاس
- سفير لتوانيا
- لتوانيا
- دير أنافورا
- أنافورا
- نقيب السياحيين
- السياحيين
- معرض الأيقونات البرونزية
- معرض الأيقونات
- الكساندراس ألكسييفاس
- سفير لتوانيا
- لتوانيا
- دير أنافورا
- أنافورا
- نقيب السياحيين
- السياحيين
أقيم معرض الأيقونات البرونزية للفنان العالمي «الكساندراس ألكسييفاس»، في دير أنافورا بطريق القاهرة - الإسكندرية الصحراوي، وافتتحه ارتوراس جاليوناس، سفير لتوانيا بالقاهرة، بحضور باسم حلقة، نقيب السياحيين، أمس الأربعاء.
ويقام معرض الأيقونات البرونزية في الفترة من 19 إلى 26 يناير الجاري، في دير أنافورا بطريق القاهرة الإسكندرية الصحراوي، بالتعاون مع سفارة جمهورية ليتوانيا في مصر، بحضور عدد من أعضاء السفارة.
فعاليات افتتاح معرض الأيقونات
واستقبل الحضور في افتتاح معرض الأيقونات البرونزية، نيافة الأنبا توماس، وألقى كلمة ترحيب بالوفد الحاضر، عبر خلالها عن السلام والمحبة والصداقة بين مختلف البشر، دون التمييز بين لغتهم وجنسياتهم وألوانهم، متمنيًا تكرار الزيارة، وتوطيد واستمرار التعاون مع الجانب اللتواني.
من جانبه، أعرب ارتوراس جالينيوس، سفير لتوانيا بالقاهرة، عن سعادته بالزيارة التي وصفلها بـ«الروحية»، وكذلك عن رعاية لتوانيا لمعرض الأيقونات البرونزية في دير أنافورا، ورحب بالتعاون الدائم لإقامة مثل هذه الفعاليات والمعارض.
وتقدم باسم حلقة، نقيب السياحيين، بالشكر لسفير دولة لتوانيا، على دعوته لحضور افتتاح المعرض، وكذلك لنيافة الأنبا توماس على حفاوة الاستقبال وحسن الضيافة، مؤكدا أن أنافورا تعد ضمن من أهم المعالم السياحية الدينية في مصر، مطالبا بأن يكون لذلك المكان الرائع نصيبا في البرامج السياحية.
وبعد افتتاح معرض الأيقونات البرونزية للفنان العالمي «الكساندراس ألكسييفاس» أمس الأربعاء، كانت هناك جولة داخل دير أنافورا، وزيارة الكنائس به، فضلا عن أماكن الاقامة لزوار الدير، وانتهت زيارة الوفد بجولة في معرض منتجات «أنافورا».
سر تسيمة الدير بـ«أنافورا»
وتعتبر «أنافورا» كلمة يونانية تعني «تقدمة»، وأطلقت قديما على تقدمة القداس الإلهي، وهى مصطلح يشير إلى لحظة طيران الطائر وارتفاعه عن الأرض، ولذلك سمي الدير بهذا الاسم تعبيرًا عن أن كل زواره يطيرون ويرتفعوا عن الأرض إلى السماء بصلواتهم.
