والدة الأولى على شعبة الأدبي: أبوها كان دائما يدفعها لتحقيق حلمها

والدة الأولى على شعبة الأدبي: أبوها كان دائما يدفعها لتحقيق حلمها
- الثانوية العامة
- مصر تستطيع
- أحمد فايق
- DMC
- الأوائل
- فريدة مؤمن المطري
- تنسيق الجامعات
- الأولى على الثانوية العامة
- الثانوية العامة
- مصر تستطيع
- أحمد فايق
- DMC
- الأوائل
- فريدة مؤمن المطري
- تنسيق الجامعات
- الأولى على الثانوية العامة
قالت فريدة مؤمن المطري، الأولى أدبي على الثانوية العامة، إنها حصلت على دروس خصوصية في ثلاث مواد خلال الصف الثالث من الثانوية، كما لجأت للالتحاق بالدروس الخصوصية في كافة المواد، للحصول على المراجعات النهائية قبيل الامتحانات بقليل.
المطري: «قلت لنفسي إن الثانوية العامة كانت البداية»
وأضافت «المطري»، خلال استضافتها ببرنامج «مصر تستطيع»، الذي يقدمه الإعلامي أحمد فايق، على فضائية «DMC»، اليوم الجمعة، أنها وقبل ظهور نتيجة الثانوية العامة تحدثت مع نفسها، وأكدت أن النتيجة ليست نهاية المطاف، ولكنها ستبذل قصارى جهدها في الكلية التي ستلتحق بها إيا كانت، «قلت لنفسي إن الثانوية العامة كانت البداية».
المطري: «مش لازم أمر بالتجربة علشان آخد الخبرة»
ولفتت إلى أنها دائما ما تتأثر بوالديها وأشقائها الأكبر سنا منها، كما أنها في الحياة دائما ما تستمع للجميع وتحصل على الخبرات دون أن تمر بالتجربة التي مر بها غيرها حتى تتعلم، «مش لازم أمر بتجربة علشان آخد الخبرة، ولو قصة سمعتها في التلفزيون أو حتى قصة خيالية باخد منها العبرة».
والدة الطالبة فريدة: ابنتي الأصغر بين أشقائها.. ووالدها كان يراها مختلفة
من جانبها، قالت سناء مصطفى، والدة الطالبة فريدة المطري، الأولى على الجمهورية بشعبة الأدبي في الثانوية العامة، إن ابنتها هي الأصغر بين كافة إخوتها، حيث إن لديها ثلاثة أبناء، تخرجت «آية» في المدرسة نفسها التي تخرجت فيها فريدة، فيما التحق أبناؤها بكلية تجارة قسم اللغة الإنجليزية، وكلية الحقوق بقسم اللغة الإنجليزية، وكلية الآداب قسم اللغة الفرنسية.
سناء: لم نجبر أبناءنا على الدراسة أو المذاكرة
وأضافت «مصطفى»، خلال استضافتها بالبرنامج، أنها وزوجها لم يقوما أبدا بإجبار أبنائهما على المذاكرة أو تحصيل الدروس أو دخول كلية بعينها.
مصطفى: «باباها قال إنها في الثانوية هتكون الأولى على الجمهورية»
وأوضحت أن فريدة ومنذ الصغر كان والدها يرى فيها شيئا لم يستوعبه غيره، ودائما ما كان يدفعها لتحقيق حلمها، «كانت في المرحلة الابتدائية الثالثة على المدرسة، وفي المرحلة الإعدادية الأولى على المدرسة، وقال إنها في الثانوية هتكون الأولى على الجمهورية، وفريدة دايما كانت بتسمع كلامه».
وتابعت: «بنتي ماكانش في بالها عدد ساعات المذاكرة، وفيه دروس كانت بتقول لنا مش عايزة أنزلها وماكانتش بتنزلها فعلا، وبقول لكل أم وأب ماحدش منكم هيقدر يغير القدر في اختيارات ابنه، واللي فيه الخير أكيد ربنا كاتبه ليهم».