المخرج محمد السعدي يكشف كواليس فيلم «القرار»: اتصور في 15 يوما

المخرج محمد السعدي يكشف كواليس فيلم «القرار»: اتصور في 15 يوما
- فيلم القرار
- فيلم القرار قرار شعب
- القرار
- قرار شعب
- أسر ياسين
- سعدي جوهر
- وزيرة الثقافة
- سامح عاشور
- الشركة المتحدة
- ميديا هب
- إبراهيم عيسى
- جروبي
- فيلم القرار
- فيلم القرار قرار شعب
- القرار
- قرار شعب
- أسر ياسين
- سعدي جوهر
- وزيرة الثقافة
- سامح عاشور
- الشركة المتحدة
- ميديا هب
- إبراهيم عيسى
- جروبي
قال المخرج محمد السعدي، إن فيلم «القرار – قرار شعب»، الذي عرض قبل قليل على عدد من المحطات التليفزيونية يعكس الإرادة الشعبية للمصريين، التي تجلت في 30 يونيو تجاه فترة حكم جماعة الإخوانية الإرهابية، موضحًا أن الفيلم نتاج جهد استقصائي من فريق عمل كامل حتى وصل لصورته النهائية.
وأضاف «السعدي»، عضو مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية ومؤسس شركة «ميديا هب»، إن الفيلم جرى تصويره في مدة زمنية قدرها 15 يوما، موضحا في تصريحات لـ«الوطن»، إن الشخصيات غير المعروفة التي ظهرت في الفيلم، ظهرت نتاج بحث استقصائي من القائمين على الفيلم.
صاحب اختيار اسم فيلم القرار
وحول الشخصية صاحبة اختيار اسم الفيلم، قال: «فريق العمل كاملا هو من اختار الاسم»، موضحًا أن الاسم يحمل الدلالة التي تجلت في ثورة 30 يونيو، وقرار المصريين بالنزول إلى الشوارع للاعتراض على حكم الإخوان والممارسات التي كانت تتم خلال فترة حكم الجماعة الإرهابية.
وأشرف السعدي على فيلم «القرار – قرار شعب»، وأخرجه مروان حامد، وظهر فيه الفنان آسر ياسين، كمحور لكافة الضيوف في الفيلم وأبرزهم وزيرة الثقافة الدكتورة إيناس عبد الدايم، والكاتب الصحفي إبراهيم عيسى وسامح عاشور عضو مجلس الشيوخ ونقيب المحامين السابق والإعلامي والصحفي أحمد فايق ومحمد سعد عبد الحفيظ، عضو مجلس نقابة الصحفيين وخالد داوود الكاتب الصحفي وآخرين.
وعكس الفيلم الإرادة الشعبية للمصريين التي تجلت في 30 يونيو، ونزول المصريين إلى الشوارع ضد الممارسات الإرهابية التي كانت تحدث خلال فترة حكم جماعة الإخوان الإرهابية وعملية التي تمثلت في تكميم الأفواه ومحاولات السيطرة على مفاصل الدولة وأزمات الخبز والبنزين والكهرباء، فضلا عن التهديد المستمر لكل معارض حاول أن يبدي صوتا مختلفا خلال فترة حكم الرئيس المعزول محمد مرسي أو يعترض على قرارات التي كانت يصدرها للسيطرة على الدولة وتمكين جماعة الإخوان الإرهابية.