«تحت القبة».. حكاية مجموعة سكنها الخازندار موزع الذهب وصاحب التكية

«تحت القبة».. حكاية مجموعة سكنها الخازندار موزع الذهب وصاحب التكية
- تكية أبو الدهب
- تكية ابو الدهب
- ابو الدهب
- تكية محمد أبو الدهب
- تكية
- أبو الدهب
- افتتاح تكية أبو الدهب
- مسجد ابو الدهب
- تكية ابوالدهب
- الشيخ ابو بكر
- الدهب
- تكية الرحمن
- محمد بك أبو الدهب
- مسجد محمد بك أبو الدهب
- أبو الذهب
- تكية بالأزهر
- تكية بالغورى
- تكية عثمانية
- مجموعة محمد بك أبو الذهب وفكرة الحوانيت
- محمد ابوالدهب
- حكاية
- الدولة العثمانية
- تكية أبو الدهب
- تكية ابو الدهب
- ابو الدهب
- تكية محمد أبو الدهب
- تكية
- أبو الدهب
- افتتاح تكية أبو الدهب
- مسجد ابو الدهب
- تكية ابوالدهب
- الشيخ ابو بكر
- الدهب
- تكية الرحمن
- محمد بك أبو الدهب
- مسجد محمد بك أبو الدهب
- أبو الذهب
- تكية بالأزهر
- تكية بالغورى
- تكية عثمانية
- مجموعة محمد بك أبو الذهب وفكرة الحوانيت
- محمد ابوالدهب
- حكاية
- الدولة العثمانية
مسجد ومدرسة وتكية، مجموعة كاملة تستقبل زوار منطقة الأزهر والحسين بموقعها المميز، المواجه للمسجد الأزهر، متوسطا الغورية وشارع المعز، إنها مجموعة محمد بك أبو الدهب، بطلة حلقة اليوم لبرنامج «تحت القبة» التي شرع في إنشائها الأمير محمد أبوالدهب منذ اكثر من 300 سنة، وتعد نموذجا معماريا فريدا، بما تحويه من مسجد وخانقاه أو تكية ومقر للدارسين والصوفية.
أصل الاسم الخازندار
كان محمد بك أبو الدهب، تابعا لعلي بك الكبير، أحد أمراء مصر، اشتراه سنة 1175 هجرية، وقلده الإمارة، وعرف بأبي الذهب، لأنه لما ارتدى ،الخلعة وصار خازندار وهو المنصب المشابه لمنصب وزير المالية في عصرنا الحالي، صار ينثر الذهب على الفقراء في طريقه إلى منزله، وعظم شأنه في وقت قصير، إلى أن انفرد بإمارة مصر.
مسجد معلق ومأذنة فريدة
والمسجد من المساجد المعلقة، وهي نوع من المساجد يكون مرتفعا عن سطح الشارع، وله مأذنة فريدة ذات الثلاثة طوابق والخمس رؤوس، يحوي قبة يحيط بها ثلاث أروقة مسقوفة بقباب أخرى أصغر من القبة الرئيسية، وتلك القباب محمولة على أعمدة رخامية، ونجد المحراب في جنوب شرق المسجد أسفل القبة الرئيسية.
وجرى تكسيته بالرخام، بينما منبر الجامع مطعم بالصدف، وفتحت في رقبة القبة عدة نوافذ مغطاة بشبابيك من الجص والزجاج الملون، التي تعمل على إضاءة صحن الجامع بإضاءة ملونة، من خلال انعكاس أشعة الشمس عليها، وجرى زخرفة باطن القبة بنقوش مذهبة.
للجامع مدخلان، أحدهما في الجهة الشرقية مواجهة للجامع الأزهر، والمدخل الثاني من شارع التبليطة، وهو المدخل الذي أصبح بوابة لمتحف الأديب العالمي نجيب محفوظ، والمقام على طابقين من طوابق المجموعة الأثرية، الذي كان سببا في كشف العديد من السراديب والأبيار ملحقة بالمسجد تحت أرضية المجموعة الأثرية، قيل إنها كانت أبار لمد المجموعة بالمياه اللازمة لها، كما قيل أنها كانت سراديب للهرب والاختباء في حال هجوم الأعداء.
- تكية أبو الدهب
- تكية ابو الدهب
- ابو الدهب
- تكية محمد أبو الدهب
- تكية
- أبو الدهب
- افتتاح تكية أبو الدهب
- مسجد ابو الدهب
- تكية ابوالدهب
- الشيخ ابو بكر
- الدهب
- تكية الرحمن
- محمد بك أبو الدهب
- مسجد محمد بك أبو الدهب
- أبو الذهب
- تكية بالأزهر
- تكية بالغورى
- تكية عثمانية
- مجموعة محمد بك أبو الذهب وفكرة الحوانيت
- محمد ابوالدهب
- حكاية
- الدولة العثمانية
- تكية أبو الدهب
- تكية ابو الدهب
- ابو الدهب
- تكية محمد أبو الدهب
- تكية
- أبو الدهب
- افتتاح تكية أبو الدهب
- مسجد ابو الدهب
- تكية ابوالدهب
- الشيخ ابو بكر
- الدهب
- تكية الرحمن
- محمد بك أبو الدهب
- مسجد محمد بك أبو الدهب
- أبو الذهب
- تكية بالأزهر
- تكية بالغورى
- تكية عثمانية
- مجموعة محمد بك أبو الذهب وفكرة الحوانيت
- محمد ابوالدهب
- حكاية
- الدولة العثمانية