منها الشمس وزيادة ساعات النوم.. 10 خطوات تجعلك سعيدًا طوال الوقت

منها الشمس وزيادة ساعات النوم.. 10 خطوات تجعلك سعيدًا طوال الوقت
- السعادة
- اليوم العالمي للسعادة
- الإنسان السعيد
- علم الأعصاب
- السعادة
- اليوم العالمي للسعادة
- الإنسان السعيد
- علم الأعصاب
السعادة.. كلمة معنوية لكنها ذات أهمية كبرى بالنسبة إلى البشر الباحثين عنها من أجل الشعور بالراحة والرضا تجاه حياتهم وأقاربهم وأصدقائهم ومتعلقاتهم، وعليه خصصت منظمة الأمم المتحدة منذ العام 2013، يوم 20 مارس من كل عام من أجل الاحتفاء باليوم العالمي للسعادة، اعترافا بأهمية السعادة في حياة الناس في كل أنحاء العالم.
أقرأ أيضا: كيف تكون سعيدا في حياتك طوال الوقت؟.. خبيرة علم أعصاب تجيب
وفي شهر السعادة، قدمت الدكتورة شيماء البهي، خبيرة علم الأعصاب والإتيكيت، مجموعة من النصائح يمكن اتباعها طوال الوقت والتي تجعل الإنسان يشعر بالسعادة، وهي كالآتي:
- نحدد مواعيد للنوم ثابتة
على الإنسان تحديد عدد ساعات للنوم ثابت «من 7 إلى 8 ساعات» والمحافظة عليه طوال الوقت؛ إذ أكدت الأبحاث العلمية أهمية تثبيت عادات نوم منتظمة وصحية.
- بعد الاستيقاط رؤية الشمس فورًا
بمجرد الاستيقاظ، على الإنسان رؤية نور الشمس قبل التاسعة صباحًا، كونها مفيدة للإنسان في إنتاج مادة الكورتيزول والتي من شأنها تعمل على زيادة التركيز على مدار اليوم، بجانب تحفيز فيتامين D، كما أن الشمس تحفز إفراز هرمون السعادة (السرتونين).
- شرب المياه بانتظام
على الإنسان المحافظة على شرب المياه بانتظام ما بين 6 إلى 8 أكواب يوميا لما ينعكس على الصحة العامة.
- الابتعاد عن السكريات
السكريات والشوكولاتة تناولها يسبب سعادة لحظية لكن بعد فترة لن يكون تأثيرها ذات جدوى، وفي حال الرغبة بتناول شيء فالأفضل «الشوكولاته الداكنة» نظرا لكونها تساهم في إنتاج مضادات أكسدة ذات تأثير على هرمونات السعادة.
- تناول فطار صحي
من الممكن عند تناول وجبة الإفطار الاعتماد على الحبوب الكاملة والشوفان والموز، لاحتوائهم على مواد تساهم في إنتاج هرمون السعادة.
- الابتعاد عن الهاتف ليلا
لابد من ترك الهاتف قبل النوم بفترة كافية ساعتين على الأقل، فضلا عن الابتعاد عن الأنوار حتى يسترخي الجسد ولا يحدث تأثير على دورة النوم والاستيقاظ.
- افرح بالنعم
من الجيد أن يكون الإنسان متطلعا، لكن الأهم هو تقدير النعم المحيطة بها والفرح بها، ومحاولته طوال الوقت بالتذكير لما حصل عليه في الدنيا وحمد الله.
- استمد السعادة من تجربة الجديد
على الإنسان الحرص على استمداد السعادة من تجربة الأشياء ذات التأثير المعنوي مثل السفر وحضور الحفلات والمسرحيات، وعدم اقتصار الأمر في الحرص على اقتناء الأشياء المادية فقط.
- إسعاد الآخرين
محاولة إسعاد الآخرين وتقديم العون لهم من الأمور المسببة للسعادة للشخص نفسه.
- اقترب من السعداء وابتعد عن الطاقة السلبية
من المهم الحرص على مستوى الحالة المزاجية والابتعاد قدر الإمكان عن الأشخاص المصدرين للطاقة السلبية، واتباع مقولة «من جاور السعيد يسعد».