السعودية تودع نظام الكفيل

في خطوة تاريخية، ودعت المملكة العربية السعودية، اليوم، رسميًا العمل بنظام الكفيل الذي دام لأكثر من 72 عامًا، وبدأت تطبيق مبادرة تحسين العلاقة التعاقدية والتي بموجبها سيكون عقد العمل بديلا لنظام الكفيل.

ولطالما ارتبط نظام الكفيل بكثير من المشكلات المعقدة، ليس فقط فيما يتعلق بحقوق العمال، ولكن أيضا فيما يتعلق بجودة العمالة القادمة إلى المملكة، وهي أخطاء يتلافاها بقدر كبير نظام العمل الجديد.

مزايا عديدة تمنحها مبادرة تحسين العلاقة التعاقدية، في مقدمتها إمكانية التنقل الوظيفي وحرية السفر خارج المملكة بمجرد إخطار صاحب العمل إلكترونيًا.

شروط جديدة وضوابط وضعت لتنظيم العلاقة بين العامل وصاحب العمل، منصات إلكترونية وجهات حكومية ومراكز بحص مهني كلها متغيرات تعبر عن المنظومة الجديدة، التي بالتأكيد تحتاج إلى مزيد من الخطوات الإضافية.

وفي هذا السياق تقدم «الوطن» ملفًا شاملًا حول نظام الكفيل في المملكة العربية السعودية بعد إلغائه وكذلك مبادرة تحسين العلاقة التعاقدية.

• نظام الكفيل
• إلغاء نظام الكفيل
• الكفيل
• السعودية
• مبادرة تحسين العلاقة التعاقدية
• نظام الكفيل
• إلغاء نظام الكفيل
• الكفيل
• السعودية
• مبادرة تحسين العلاقة التعاقدية