الشركات الأمريكية الخاسر الخفي في أزمة هواوي وأمريكا

الشركات الأمريكية الخاسر الخفي في أزمة هواوي وأمريكا
- الحكومة الأمريكية
- الشركة الصينية
- جوجل بلاي
- روسيا اليوم
- هواوي
- ازمة هواوي
- جوجل
- قمة العشرين
- الحكومة الأمريكية
- الشركة الصينية
- جوجل بلاي
- روسيا اليوم
- هواوي
- ازمة هواوي
- جوجل
- قمة العشرين
حرب اقتصادية بين أمريكا والصين متمثلة في شركة "هواوي" ما زالت مستمرة، رغم وجود مؤشرات على قرب حلها بعد مفاوضات بين الطرفين خصوصًا عندما التقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ونظيره الصيني شي جين بينج، على هامش قمة مجموعة العشرين، الأسبوع الماضي، واتفق الرئيسان على استئناف المفاوضات بين البلدين حول المسائل التجارية العالقة.
وعقب اللقاء، صرح ترامب بأن واشنطن لن تفرض رسوما جديدة على البضائع الواردة من الصين في المرحلة الحالية، حسبما نقلت وكالة "روسيا اليوم".
وظهرت الأزمة الأخيرة، في جملة العقوبات المفروضة عليها من قبل الحكومة الأمريكية، والتي كان آخرها قرار شركة "جوجل" الأمريكية بإلغاء ترخيص "أندرويد" على هواتف "هواوي".
وعلى عكس ما يبدو بأن الشركة الصينية هي الخاسر في هذا القرار، فإن هناك خاسر خفي في هذه الحرب، وهي الشركات والاقتصاد الأمريكي نفسه.
ورصدت "سبوتنك" أبعاد تلك الخسارة في النقاط التالية:
القصة الكاملة لحظر "هواوي": ترامب بدأ الأزمة.. وقلق بين مستخدمي الهاتف
كانت شركة "جوجل" أعلنت، في وقت سابق، أنها لن تتيح تطبيقها على هواتف هواوي، وأمهلت الشركة الصينية 90 يومًا، للتوقف عن استخدام تطبيقاتها وبرمجياتها، مع العلم أن كل التطبيقات في موقع "جوجل بلاي ستور" ستظل متاحة لهواتف هواوي الحالية، بما فيها تلك التي لم يتم شحنها إلى الأسواق بعد.