8 مشاهد من فيلا الرعب بالزمالك: هنا قُتل زعيم الجالية اليهودية شيكوريل

8 مشاهد من فيلا الرعب بالزمالك: هنا قُتل زعيم الجالية اليهودية شيكوريل
- عزت أبوعوف
- مها أبوعوف
- عفاريت
- شبح شيكوريل
- قصص عفاريت
- قصص رعب
- أشباح
- عزت أبوعوف
- مها أبوعوف
- عفاريت
- شبح شيكوريل
- قصص عفاريت
- قصص رعب
- أشباح
"فيلا شيكوريل".. قصة رعب حقيقية رويت أكثر من مرة عن طريق شهود عيان، عايشها بعضهم وأكدها آخرون، ورواها بعضهم مؤكدين صحة وقوعها، كان آخرهم الفنان عزت أبو عوف وشقيقته الفنانة مها أبو عوف في أكثر من لقاء تلفزيوني آخرها مع الفنان شريف منير في برنامج "أنا وبنتي" عبر فضائية "ON E".
حكاية العفريت الذي سكن فيلا شيكوريل بالزمالك نرصدها لكم في 8 مشاهد:
المشهد الأول
فيلا في 10 شارع سيرلانكا بالزمالك كانت ملكاً لأحد التجار اليهود الأثرياء في مصر، أعجبت بها زوجة أحد ضباط الجيش في ذلك الوقت وطلبت منه أن يشتريها، خاصة أنها كانت معروضة للبيع بسعر منخفض ومن ضمن الفلل التي تم تأميمها.
المشهد الثاني
تدخل الأسرة المكونة من أحمد شفيق أبو عوف وزوجته سميرة عبدالكريم صالح، وأبناؤه "عزت ومها ومنى وميرفت ومنال" إلى الفيلا الواسعة ليعيشوا فيها.
المشهد الثالث
بدأت الأسرة في ممارسة أنشطتها في الفيلا بشكل عادي إلا أن "سميرة" لاحظت أن هناك أنفاس تلاحقها مما يجعلها تستعين بوالدتها العجوز التركية الحافظة لكتاب الله لتؤكد لها أنها تلاحظ وجود أنفاس غريبة في الفيلا.
المشهد الرابع
الأب يستعين بلجنة ثلاثية لإخراج الجن مكونة من حاخام يهودي وقسيس مسيحي وشيخ مسلم وينصحهم الشيخ بعدم إخراج العفريت لأنه يقيم في الفيلا ولو خرج منها سيتحول لجن مؤذ لهم.
المشهد الخامس
يحضر شقيق سميرة ويجلس في غرفة يٌقال إن صاحب الفيلا الأصلي قُتل فيها، وبينما هو يذاكر دروسه فغلبه النعاس ونام على المكتب ليستيقظ على صوت "طقطقة الباركيه"، ليفاجأ بشخص يرتدي ملابس سوداء وأسود الوجه ولديه جحوظ في عينه، يقف أمامه وبينما يدفعه الشاب ليهرب يفاجأ أنه سراب ويدخل بسرعة لشقيقته سميرة ليفاجأ وقد ابيض شعر رأسه ووقف وفي حالة يرثى لها لتؤكد له شقيقته أن ما رآه شقيقتها رأته هي أيضًا وأن هذا هو عفريت "شيكوريل" الذي يسكن معهم.
المشهد السادس
سيفين محمد حافظ نسيم، كانت تقيم عند صديقتها مها أبو عوف، نظرًا لأن منزل خالتها أمام فيلا شيكوريل وشاهدت بنفسها "العفريت" وهربت من الفيلا لمنزل خالتها بملابس النوم.
المشهد السابع
ألف أحمد أبو عوف الذي ترك عمله كضابط بالقوات المسلحة، ومارس هوايته الفنية كملحن مقطوعة موسيقية على العود ولكنه نسي جزء مهم جدًا منها وظل يحاول أن يستدعي المقطوعة التي نسيها من ذاكرته ولكنه عجز عن تذكرها.
ترك أبو عوف العود الخاص به وخلع ملابسه ودخل لدورة المياه للاستحمام ليفاجأ بسماع القطعة التي نسيها، وهي تٌعزف على العود الخاص به، مما جعله يسحب ملابسه ويجري بسرعة تاركًا المنزل بعدما ارتدى البيجامة، وهرب من المكان في بيجامة ليؤكد ما قاله أبناؤه وبناته وزوجته وحماته عن وجود شبح شيكوريل في الفيلا.
المشهد الثامن والأخير
تتعايش أسرة أبو عوف مع العفريت الظريف ويرحل أحمد أبو عوف وزوجته، بينما تبقى أسرته في الفيلا لعام 2009 بعدما ظلوا جيران "العفريت" لمدة 51 عامًا بعدما قاموا بتسليم الفيلا، التي تحولت لأى مقرًا للسفارة الفرنسية بالقاهرة.