ليه مش "خفرع أو منقرع"؟.. سر اختيار الدنماركي وصديقته هرم "خوفو" لتصوير مقطع إباحي

ليه مش "خفرع أو منقرع"؟.. سر اختيار الدنماركي وصديقته هرم "خوفو" لتصوير مقطع إباحي
- الإجراءات الأمنية
- قوى خارقة
- هرم خوفو
- الأهرامات
- فديو إباحى
- الإجراءات الأمنية
- قوى خارقة
- هرم خوفو
- الأهرامات
- فديو إباحى
تسلق، ليلة أمس، مصور دنماركي قمة الهرم الأكبر "خوفو" متخفيا عن أعين الأمن، ليصور مشهدا إباحيا هو وصديقته، وأثارت هذه الواقعة جدلا كبيرا، خاصة بسب اختيار هرم خوفو بالتحديد لتصوير الفيديو، وذكر بعض العلماء والمهتمين بالبحث أن هرم خوفو له قوى خارقة تؤثر فيما حوله سواء كان حيا أو جمادا.
وقبل هذه الواقعة كان هناك إصرار كبير من بعد قاصدي الهرم لممارسة الطقوس الغريبة به رغم تشديد الإجراءات الأمنية وخاصة طقوس العبادات والتأمل في الأهرامات، ويرون أن الإله الأعظم الذي يتحكم في مركز الأرض موجود في منطقة الهرم، لذلك يمارسون طقوسا تشبه "اليوجا" داخل غرفة خوفو مع إشعال الشموع والاستلقاء داخل تابوت خوفو.
ويعتقد هؤلاء أن هذا سيعطيهم قدرات خارقة وقوى جنسية ويصل الشطط بالبعض إلى التعري، معتقدين أن القوة لن تجد طريقها سوى داخل جسد متعري، حيث تمنع الملابس وصول تلك القوى وتوحدها داخل الجسد.
ونظر العالم إلى الأهرامات باعتبارها واحدة من عجائب الدنيا السبعة، وخلال الـ10 سنوات الأخيرة صدرت 10 كتب علمية تتحدث عن الهرم، وهو ما يعنى انشغال العالم بالبحث عن أسراره، واستخدموا لذلك أحدث الأجهزة الإلكترونية.
وتحدث العلماء عن الخصائص الخارقة للهرم ومجال الطاقة الذى يخلقه شكله فى داخله، وهو ما يؤثر تأثيرا قويا على الأحياء والنباتات والجماد، والغريب أن حمى الهرم تسود أنحاء أوروبا وأمريكا وآسيا، كما أن له قدرة على شفاء البشر من أمراضهم وجروحهم وتجديد شباب الإنسان.
ويقول الكاتب راجى عنايت فى كتابه "الهرم وسر قواه الخارقة" أنه لم يحدث أن لفت شيء نظر الإنسان، وأثار إعجابه بمثل ما فعل هرم الجيزة الأكبر، أضخم وأثقل إنشاء معماري صنعه الإنسان.
ويقول بيل شول، في كتابه "سر قوة الهرم الأكبر، "لعل السر فى هذه المكانة الكبيرة التى يحتلها الهرم الأكبر كأداة لاكتشاف حقائق وجود الإنسان ما يمثله كمخزن لا ينضب للحكمة والمعرفة يكشف كل يوم جديد من أسراره ولكن لأولئك الذين أوتوا قدرا من الحكمة يسمح لهم بإدراك هذه الأسرار".
واستطاع عالم فرنسى إثبات أن الأجسام المبنية على نمط الهرم الأكبر والموضوعة فى نفس اتجاه الشمال - الجنوب المغناطيسي تخلق نوعا غامضا من الطاقة يؤثر على الأجسام الحية والجماد تأثيرا لايمكن إنكارها، وقد أثبت أحد العلماء المتخصصين فى مجال الراديو حقيقة هذه المعلومة.
وهو ما دفع المهتمين بالبحث أن يتساءلوا عن مصدر المعرفة الذي أتاح للمصريين القدماء أن يختاروا شكل الهرم، وأن يضعوا حجرة دفن الملك في المكان الذي ترتكز فيه طاقة الهرم على المحور الممتد من قمته إلى مركز قاعدته وعلى مسافة ثلثين من قمة الهرم.