المكرّمون يشيدون بدور «السيسى» فى نشر «الوسطية» وتجديد الخطاب الدينى

المكرّمون يشيدون بدور «السيسى» فى نشر «الوسطية» وتجديد الخطاب الدينى
- إعداد القادة
- الإدارة المركزية
- الإسلام السياسى
- الجامعة الإسلامية
- الخطاب الدينى
- الدين الإسلامى
- الرئيس السيسى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- الشئون المالية
- الفكر الوسطى
- إعداد القادة
- الإدارة المركزية
- الإسلام السياسى
- الجامعة الإسلامية
- الخطاب الدينى
- الدين الإسلامى
- الرئيس السيسى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- الشئون المالية
- الفكر الوسطى
وجّه المكرّمون باحتفالية المولد النبوى الشكر إلى الرئيس عبدالفتاح السيسى، مشيدين برعايته لتجديد الخطاب الدينى والفكر الوسطى داخل وخارج مصر.
{long_qoute_1}
وقال سيريكباى أوراز، مفتى كازاخستان: «تكريم الرئيس ليس لشخصى فقط، وإنما لكل شعب كازاخستان، الذى يتمنى الخير والتوفيق له وللشعب المصرى فى حربهم على الإرهاب والعبور ببلدهم إلى بر الأمان، وأشكر الرئيس لرعايته العلم والعلماء، وأعتبر هذا التكريم دليلاً على العلاقة الأخوية القوية بين مصر وكازاخستان، وبفضل هذه العلاقة تم تأسيس الجامعة الإسلامية بمدينة (ألما أتا)، حيث يرأس الجامعة أستاذ مصرى، وتضم 20 أستاذاً مصرياً من الأزهر، و1500 دارس كازاخستانى، ومن دول آسيا، ونحن نفتخر بأن هؤلاء الدارسين يتعلمون على يد أساتذة جامعة الأزهر المتميزين». وتابع: «أشكر وزير الأوقاف، فهذا الرجل لا يدخر جهداً فى خدمة الدين الإسلامى وتصحيح المفاهيم وتجديد الخطاب الدينى، كذلك الأزهر صاحب فضل على كل عالم وداعية، لأنه ما من أحد من العلماء ألا ونهل من علمه وعلمائه الأجلاء، فمصر ستظل منارة العلم والعلماء بفضل الأزهر». وقال شعبان رمضان موجابى، مفتى أوغندا: «أرى أن التكريم هو لشعب أوغندا كله ويعزز الروابط بين الشعبين، إضافة إلى النيل الذى يجمعنا، وتقوية عظيمة للصلات بين البلدين». وأضاف: «عدد المسلمين فى أوغندا ١٢.٥ مليون من أصل ٤٠ مليوناً إجمالى عدد الشعب الأوغندى، ورغم أن المسلمين قلة إلا أننا نحيا أجواءً من الوحدة».
وأكد الدكتور عبدالله حسن، معاون وزير الأوقاف، أحد المكرمين: «التكريم من الرئيس شرف كبير لطالما تمنيته، فحينما تخرجت فى البرنامج الرئاسى لإعداد القادة، تم تكليفى بعضوية المكتب الفنى لشئون المتابعة فى مارس ٢٠١٨، وحصلت على ثقة وزير الأوقاف ودعمه الكبير واختارنى معاوناً للوزير لشئون المتابعة». وأوضح أن «جمعة» يولى المقترحات والشكاوى اهتماماً كبيراً، ويناقش أبرزها، ويتم تنفيذ بعضها إيماناً منا أن الجميع شريك فى إنجاح مؤسسة وزارة الأوقاف الكبيرة والعريقة». وأشار «حسن» إلى أن تكريم المتميزين من قيادات الأوقاف فى مجال الشئون المالية والإدارية والقانونية يعطى دفعة كبيرة لمزيد من التميز والتفانى فى العمل لدى جميع أبناء الوزارة الذين ينظرون إلى المكرّمين من زملائهم نظرة القدوة، كما أن تكريم بعض شباب الوزارة يعطى رسالة شديدة الإيجابية للاهتمام بالشباب، ويلهب حماسهم لمزيد من التفانى فى العمل.
فيما قال المستشار سمير مصطفى الرفاعى، نائب رئيس اللجنة العليا للخدمات الإسلامية، إن تكريم الدولة خير نهاية للحياة المهنية. وأضاف: «منذ تولى (جمعة) مقاليد الأوقاف، لم نخسر ولا قضية للحصول على حقوق الوزارة، واستطعنا رفع موارد الوزارة وإعادة ما لا يقل عن ٧٠ مليون جنيه فى قضايا الوقف المختلفة».
ووجّه محمد بدر، رئيس الإدارة المركزية للشئون المالية بوزارة الأوقاف، الشكر إلى الرئيس السيسى، ووزير الأوقاف، مشيراً إلى أن التفانى والإخلاص فى العمل وبذل المجهود، مصيره النجاح والإشادة، موجهاً حديثه إلى الرئيس، قائلاً: «ربنا يوفقك ويقويك فى هذه المرحلة الصعبة، التى تمر بها البلاد، وإحنا كمصريين جنبك فى جميع القرارات والخطوات التى تتخذها».
وقال عبدالناصر النجار، وكيل وزارة الأوقاف بالوجه القبلى سابقاً، أحد المكرمين، إن الإخلاص فى العمل هو سر النجاح. وأضاف: «قضيت ٣٥ عاماً بالوزارة كانت أصعبها السنوات الأخيرة، حيث واجهنا جماعات العنف والإسلام السياسى بكل شدة وبأس، واستطعنا تطهير مفاصل الوزارة من أعضاء تلك الجماعات، وواجهناهم بكل قوة، واستطعنا استعادة المنابر والإدارات، وتم تطهير المناطق والإدارات الفرعية بخطة محكمة، استطعنا بها القضاء على آثارهم فى الإدارة والدعوة».
- إعداد القادة
- الإدارة المركزية
- الإسلام السياسى
- الجامعة الإسلامية
- الخطاب الدينى
- الدين الإسلامى
- الرئيس السيسى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- الشئون المالية
- الفكر الوسطى
- إعداد القادة
- الإدارة المركزية
- الإسلام السياسى
- الجامعة الإسلامية
- الخطاب الدينى
- الدين الإسلامى
- الرئيس السيسى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- الشئون المالية
- الفكر الوسطى