بينها "الكرنك وميرامار".. 10 أعمال لنجيب محفوظ بقائمة "أفضل 100 فيلم"

بينها "الكرنك وميرامار".. 10 أعمال لنجيب محفوظ بقائمة "أفضل 100 فيلم"
- أحداث الفيلم
- أحمد بدير
- أحمد عبد الجواد
- أحمد مظهر
- أفلام سينمائية
- الأمم المتحدة
- الإذاعة والتلفزيون
- آثار الحكيم
- آداب
- نجيب محفوظ
- أحداث الفيلم
- أحمد بدير
- أحمد عبد الجواد
- أحمد مظهر
- أفلام سينمائية
- الأمم المتحدة
- الإذاعة والتلفزيون
- آثار الحكيم
- آداب
- نجيب محفوظ
يعتبر واحد من أهم كتاب الإبداع الأدبي في القرن العشرين، إضافة لكونه واحدا من أبرز الأسماء التي أثرت السينما المصرية، بسبب أعماله الأدبية التي تم تحويلها إلى أفلام سينمائية، والمشاركة في كتابة العديد من سيناريوهات الأفلام، كما ترأس الرقابة على المصنفات الفنية، وعمل مديرا عاما لمؤسسة دعم السينما، ثم مستشارا للمؤسسة العامة للسينما والإذاعة والتلفزيون، كما ترأس مجلس إدارة المؤسسة العامة للسينما.
"الوطن" ترصد أهم النصوص الأدبية، التي تحولت لأفلام سينمائية، جاءت ضمن قائمة أهم 100 فيلم في تاريخ السينما:
- "بداية ونهاية"
يعتبر أول نصوص "محفوظ" التي تم تحويلها إلى فيلم من إخراج صلاح أبو سيف، عام 1960، بطولة فريد شوقي، عمر الشريف وثناء جميل.
تدور أحداث الفيلم حول أسرة مكونة من أم و3 أبناء وفتاة يواجهون مشاكل في الحياة بعد وفاة والدهم، فيبدأ كلا منهم في البحث عن طريق، الأبن الأكبر يتاجر بالمخدرات، والأوسط يعمل مدرس بمبلغ قليل، والأصغر يلتحق بالجيش، أما شقيقتهم تعمل في خياطة الملابس لأهل المنطقة بينما تعمل سرا في الدعارة لسد احتاجات الأسرة.
- "اللص والكلاب"
تم تقديمها للسينما عام 1962، في فيلم من إخراج كمال الشيخ، بطولة شكري سرحان وشادية، وتدور أحداث الفيلم حول المجرم سعيد مهران، الذي يحاول أن يقتل أعداءه انتقاما منهم بعد ما كانوا سبب دخوله السجن، بداية من صديقه رؤوف علوان، وزوجته التي تركته وتزوجت "علوان" بدلا منه.
- "بين القصرين"
في عام 1962 قدم المخرج حسن الإمام الجزء الأول من ثلاثية نجيب محفوظ الأشهر، "بين القصرين"، بطولة يحيى شاهين، صلاح قابيل، عبدالمنعم إبراهيم وآمال زايد، يستعرض الفيلم من خلال أسرة السيد أحمد عبد الجواد الوضع الاقتصادي، والثقافي والاجتماعي في مصر خلال فترة الاحتلال الإنجليزي، وقبل اندلاع ثورة 1919.
- "القاهرة 30"
تم إنتاج الفيلم في عام 1966 من إخراج صلاح أبو سيف، بطولة سعاد حسني، أحمد مظهر، وحمدي أحمد، وتدور أحداث الفيلم حول ثلاثة أصدقاء من طلبة الجامعة فى منزل واحد، على طه شاب مثقف يحلم بحياة نظيفة وثورة تقضى على الفساد والظلم، أحمد بدير شاب لا يهتم بشىء يعمل فى إحدى الصحف.
محجوب عبدالدايم أفقرهم يعيش على حياة الكفاف يطلب محجوب من ابن قريته سالم الأخشيدي، مدير مكتب قاسم بك وكيل إحدى الوزارات، فيضطره الأمر إلى الزواج من إحسان عشيقة قاسم بك.
- "ميرامار"
تم تقديمها للسينما عام 1969، إخراج كمال الشيخ، بطولة شادية، يوسف شعبان، وعماد حمدي، تدور أحداث القصة حول هروب "زهرة" من بلدتها الصغيرة بعد أن ضغطت عليها أسرتها للزواج من ثري عجوز، توجهت إلى مدينة الإسكندرية وعملت في فندق صغير، وبدأت تقابل شخصيات مختلفة.
- "الاختيار"
تم تقديمها للسينما عام 1970 من إخراج يوسف شاهين، بطولة سعاد حسني، عزت العلايلي ومحمود المليجي، دور أحداث الفيلم عن الكاتب المشهور سيد، متزوج من شريفة، ويستعدان للسفر إلى الخارج للعمل في هيئة الأمم المتحدة، لكنه يقرأ في إحدى الجرائد خبر مقتل توأمه، فيؤجل سفره ويتصل بالشرطة للبحث عن قاتل أخيه، وتبدأ رحلة البحث لتغمر ضابط الشرطة شكوك حول سيد نفسه.
- "ثرثرة فوق النيل"
إنتاج عام 1971، من إخراج حسين كمال، بطولة عماد حمدي، عادل أدهم وماجدة الخطيب، تدور حول مجموعة من الأشخاص يعيشون في حالة غياب عن الوعي طوال الوقت ومنفصلين عن المجتمع بشكل كبير، ويتسببون في مقتل فلاحة بسيارتهم.
- "الكرنك"
إنتاج عام 1975، من إخراج علي بدرخان، بطولة سعاد حسني، نور الشريف، كمال الشناوي ومحمد صبحي، تدور أحداث الفيلم حول مجموعة من الشباب الجامعيين الذين يتعرضون للقمع والتعذيب بعد ما تلقي أجهزة المخابرات القبض عليهم ضمن شريحة عريضة من المثقفين والجامعيين.
- "أهل القمة"
مأخوذة عن قصة قصيرة بنفس العنوان، من مجموعة "الحب فوق هضبة الهرم"، تم تقديمها عام 1982 من إخراج علي بدرخان، بطولة نور الشريف وسعاد حسني.
-"الحب فوق هضبة الهرم"
مأخوذ عن قصة قصير لنجيب محفوظ بنفس الاسم، قدمت للسينما عام 1986، إخراج عاطف الطيب، بطولة أحمد زكي وآثار الحكيم، تدور أحداث الفيلم حول موظف شاب لا يستطيع توفير نفقات زواجه، فيقرر هو وخطيبته الزواج سرا، وبعدما يفشلان في الحصول على مكان مناسب ليلتقيا فيه، لا يجدان سوى هضبة الهرم، لكن يفضح زواجهما شرطة الآداب التي تقبض عليهما بتهمة فعل فاضح في الطريق العام.