باحث فلسطيني: تسريح موظفي "الأونروا" قرار سياسي لإنهاء قضية اللاجئين

باحث فلسطيني: تسريح موظفي "الأونروا" قرار سياسي لإنهاء قضية اللاجئين
- إضراب عام
- الأزمة المالية
- الدول العربية
- السلطة الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- الصحة النفسية
- الولايات المتحدة الأمريكية
- توقيع اتفاق
- أزمة سياسية
- الأونروا
- اتفاقية أوسلو
- فلسطين
- قطاع غزة
- إضراب عام
- الأزمة المالية
- الدول العربية
- السلطة الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- الصحة النفسية
- الولايات المتحدة الأمريكية
- توقيع اتفاق
- أزمة سياسية
- الأونروا
- اتفاقية أوسلو
- فلسطين
- قطاع غزة
قال سمير أبو مدللة، باحث فلسطيني مختص في شؤون اللاجئين، إن قرار تسريح موظفي "الأونروا" يعد قرارًا سياسيًا بامتياز، وإن جوهر الأزمة سياسي وليس مالي، كما تدعي وكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا"، لأنَّ الوكالة تقوم بتقليصات وبالتحديد منذ توقيع "اتفاقية أوسلو" حتى هذه اللحظة في طريق إنهاء خَدماتها وتحويل خدماتها إلى السلطة الفلسطينية وإلى الدول العربية المُضيفة.
وأضاف أبو مدللة، خلال لقائه على شاشة "الغد" الإخبارية، مع الإعلامية سهام عبدالقادر، أن امتناع الولايات المتحدة الأمريكية هذا العام عن عدم دفع 300 مليون دولار، وهي تساهم بحوالي 42% من ميزانية الوكالة، يَدل أن هذا القرار "سياسيا"، الهدف منه هو "الضغط على الشعب الفلسطيني وإنهاء قضية اللاجئين".
وكان المئات من موظفي وكالة الغوث في قطاع غزة، احتشدوا داخل مقر الوكالة للتعبير عن رفضهم لقرار فصل الوكالة لنحو ألف موظف يعملون في برنامج الطوارئ والصحة النفسية بسبب الأزمة المالية، ووسط غضب وحالات إغماء أصابت عددا من موظفي الوكالة، إذ طالب اتحاد الموظفين برحيل مدير عمليات الوكالة مع الإعلان عن إضراب عام داخل القطاع من جانبهم.
- إضراب عام
- الأزمة المالية
- الدول العربية
- السلطة الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- الصحة النفسية
- الولايات المتحدة الأمريكية
- توقيع اتفاق
- أزمة سياسية
- الأونروا
- اتفاقية أوسلو
- فلسطين
- قطاع غزة
- إضراب عام
- الأزمة المالية
- الدول العربية
- السلطة الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- الصحة النفسية
- الولايات المتحدة الأمريكية
- توقيع اتفاق
- أزمة سياسية
- الأونروا
- اتفاقية أوسلو
- فلسطين
- قطاع غزة